التدخل الروسي العسكري في سوريا ما زال يمثل إشارة استفهام لدى الباحثين في مجال السياسات الخارجية في السياسات العالمية. فحروب موسكو الحديثة كانت حتى الآن في محيطها الجغرافي
نستنتج أن استهداف المنشآت التعليمية والطلاب والكوادر التعليمية ككل بهجمات مميتة هي مقصودة ولها أهدافها، وهي لا تختلف عن استهداف المنشآت الصحية والبنية التحتية حتى تجبر المدنيين على ترك أراضيهم