هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شنت إيران في 13 نيسان/أبريل الجاري أول هجوم عسكري مباشر في تاريخها على الاحتلال الإسرائيلي، وأطلقت عليه اسم "الوعد الصادق"، ردا على قصف قنصليتها في دمشق.
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي؛ إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هو "أكثر المستفيدين من التصعيد الأخير" مع إيران.
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب مجازره المروعة بحق المدنيين الفلسطينيين، في إطار حرب الإبادة التي يشنها ضد قطاع غزة لليوم الـ197 على التوالي، بالتزامن مع إعراب الولايات المتحدة عن قلقها من تصاعد انتهاكات المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر في مؤتمر صحفي؛ إننا "ندعو إسرائيل لاتخاذ جميع التدابير لمنع هجمات المستوطنين العنيفين بالضفة الغربية، ومحاسبة المسؤولين عنها".
قالت وزارة الخارجية البلجيكية، في بيان؛ إنها ستساهم بمبلغ 27.5 مليون يورو للأعوام 2024 و2025 و2026 في صندوق وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا".
وقالت "المقاومة الإسلامية" في العراق؛ إن مقاتليها "استهدفوا هدفا حيويا في إيلات بأراضينا المحتلة بواسطة الطيران المسير، ردا على انتهاك العدو الصهيوني للسيادة العراقية في استهدافه الغادر لمعسكرات الحشد الشعبي".
قالت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، في بيان عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): "نحن على علم بالتقارير التي تزعم أن الولايات المتحدة شنت غارات جوية في العراق اليوم"، مشددة على أن تلك التقارير "غير صحيحة".
وقالت الهيئة المغربية في بيان، الجمعة؛ أنها نظمت 107 مظاهرات في 54 مدينة تضامنا مع قطاع غزة، في إطار الحراك الشعبي المناصر لفلسطين، منذ اندلاع العدوان الوحشي المتواصل منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان: "إذا أرادت إسرائيل القيام بمغامرة أخرى وعملت ضد مصالح إيران، فإن ردنا التالي سيكون فوريا وعلى أقصى مستوى".
يضم تحالف "أسطول الحرية" الدولي، عددا كبيرا من منظمات المجتمع المدني الدولية والناشطين، بينها هيئة الإغاثة الإنسانية (IHH) التركية.