هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ازداد الانقسام في أوساط الاحتلال حول قبول أو رفض مقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن لإنهاء الحرب في غزة وسط تهديدات من اليمين المتطرف بإسقاط الحكومة.
انتقد الرئيس التشيلي غابرييل بوريك مرارا العدوان الإسرائيلي على غزة، كما رفع محامون من البلاد دعوى ضد الاحتلال في محكمة الجنايات الدولية.
صعدت جماعة أنصار الله في اليمن عملياتها في البحر الأحمر ضد السفن المتجهة للاحتلال كما استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "أيزنهاور" ردا على غارات شنتها الولايات المتحدة على صنعاء الجمعة.
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان أن الاحتلال هو من أفشل المفاوضات باجتياح رفح ومحور فيلادلفيا وهو الآن مطالب بالتراجع عن كل هذا وإعلانه بوضوح القبول بوقف الحرب وسحب القوات وإغاثة السكان وإعادة الإعمار".
قال المحلل العسكري في القناة 13 العبرية ألون بن دافيد، "إن الجيش منهك من أشهر القتال الكثيف الثمانية ومتآكل، وقبل أن نقفز إلى الحرب القادمة علينا أن ننعشه ونعززه".
ضمن المرحلة الأولى من المقترح الإسرائيلي الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن الجمعة، وفق هيئة البث العبرية الرسمية
بضغط من أعضاء الحزب الجمهوري الأمريكي في الكونجرس تمت دعوة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لإلقاء كلمة أمام مجلس الشيوخ والنواب٬ وذلك بعد موافقة رؤساء الحزبي الجمهوري والديمقراطي في الغرفتين التشريعيتين
باتت طائرات الاحتلال الإسرائيلية المسيرة وتحديدا ما تُعرف باسم "كواد كابتر" حاضرة في جميع عمليات الاحتلال العسكرية المتواصلة في قطاع غزة للشهر الثامن على التوالي، لا سيما وأنّ لها استخدامات متعددة، منها التجسس والمراقبة وإطلاق النار والقنابل والصواريخ..
هدد الوزيران المتطرفان في حكومة الاحتلال الإسرائيلي؛ وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، بإسقاط الحكومة إذا توصلت إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، وتبادل الأسرى، دون القضاء على حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
دعت كل من قطر ومصر والولايات المتحدة، حركة "حماس" والاحتلال الإسرائيلي الى الموافقة على المقترح الذي أورده الرئيس الأمريكي جو بايدن الجمعة، والذي ينص على ثلاث مراحل تنهي العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.