عربى21
السبت، 16 يناير 2021 / 02 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • إيران تهدد بمقاضاة أمريكا بزعم اتخاذ "إجراءات غير قانونية" بحق دبلوماسييها
  • حنا ناصر: لجنة الانتخابات من ستشرف على إجرائها ونرحب كذلك بأي "رقابة أوروبية أو أمريكية"
  • حنا ناصر: لدينا خطط بديلة في حال عدم موافقة إسرائيل على إجراء انتخابات في القدس
  • حنا ناصر: نأمل أن تسير الانتخابات بالقدس كم جرى بالانتخابات السابقة
  • حنا ناصر: ننتظر اجتماع الفصائل الفلسطينية في القاهرة لحل جميع المشاكل وإلا سنجد لها حلا من طرفنا
  • رئيس لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية: اجتماع فصائلي بالقاهرة للتوافق على سير الانتخابات
آخر الأخبار
  • شكوى أذرية ضد أرمينيا في محكمة أوروبية.. وسرد لأدلة
  • أفريقي يحطم الرقم القياسي في "الوثبة الثلاثية" داخل القاعة
  • تعيين مبعوث أممي جديد لليبيا.. هل يؤثر على الحوار السياسي؟
  • رئيس تونس يدعو لتحرك سريع بشأن أموال بن علي بسويسرا
  • تحرك ديمقراطي بالكونغرس لمنع بيع "أسلحة دقيقة" للسعودية
  • بالأسماء.. قائمة التعديل الوزاري في حكومة المشيشي
  • ماكرون يوجه رسالة ودية لأردوغان يستهلها باللغة التركية
  • تفاصيل قرار بريطانيا الخاص بمبارك وعائلته.. ونجله علاء يعلق
  • وزير خارجية تركيا يتحدث عن العلاقات مع مصر والإمارات
  • تسجيل أول إصابة كورونا ببطولة كأس العالم لكرة اليد بمصر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    المعارضة العربية في ظل الثورات

    محمد هنيد
    # الخميس، 26 نوفمبر 2020 10:29 ص بتوقيت غرينتش
    0
    المعارضة العربية في ظل الثورات

    أصبح اليوم من الضروري بل من الواجب تحليليا قراءة الظواهر العربية في ظل المُتغيّر الأهم الذي حدث في هذه الرقعة الجغرافية منذ عشر سنوات تقريبا. توفّرُ الثورات وما ترتّب عنها من سياق لا يزال يتفاعل إلى اليوم المنوالَ الأمثل لإعادة تقييم حركة الفواعل على الأرض وظيفةً وطبيعةً وخلفياتٍ باعتبارها الحدث الأكثر تأثيرا في السياق الإقليمي على مختلف الأصعدة.

    من بين أكثر الفواعل السياسية في المنطقة إثارة للجدل والتساؤل ما يُسمّى أحزاب المعارضة وهي مكوّن أساسي في الجسد السياسي العربي. قد تختلف هذه الأحزاب أو المكونات السياسية من دولة إلى أخرى ومن نظام إلى آخر لكنها تجتمع في نقطة واحدة وهو إعلانها معارضة النظام القائم. لكنّ سقوط بعض الأنظمة خلال العشرية الأخيرة ودخول الأحزاب المعارضة حلبة السلطة السياسية أعاد إلى الواجهة شرعية السؤال عن حقيقة هذه الأحزاب ودورها. 

    بنية المعارضة وألوانها

    نشأت المعارضة العربية منذ تسلّم الأنظمة السلطةَ في المنطقة سواء كانت أنظمة عسكرية أو مدنية جمهورية فهي بذلك قديمة النشأة قدم الأنظمة ذاتها. لكنها تطورت بعد ذلك وعرفت اتجاهات وخلفيات وألوانا مختلفة باختلاف الطيف السياسي نفسه فمنها اللبرالي ومنها القومي ومنها اليساري ومنها الإسلامي المحافظ. بناء على اختلاف المرجعيات اختلفت المطالب والمشاريع وتباينت ووصل بها الأمر إلى التنافر وحتى التناحر فيما بينها خلال الستينيات والسبعينيات والثمانينيات حيث استفاد النظام من تصادم الأحزاب المعارضة لمزيد ترسيخ قدمه في أعلى هرم السلطة.  

    في مصر وسوريا والعراق ودول المغرب كانت أهم التيارات المعارضة ممثلة في التيارات اليسارية والإسلامية خاصة بسبب وصول التيار القومي إلى السلطة ولم تكن للمعارضة اللبرالية أهمية كبيرة في المشهد السياسي خلال هذه الفترة. واجه النظام القائم هذه الأحزاب بقمع كبير وزُجّ بقيادات الأحزاب والحركات المعارضة في السجون والمعتقلات وتشكلت حينها نواة المعارضة العربية في المهجر.
     
    إن أهم ما يُميز منطق المعارضة العربية هو اتفاقها على رفض النظام القائم من ناحية لكنها فشلت في تحقيق ما به تستطيع مواجهة هذا النظام وهو التحالف الموضوعي فيما بينها ولو كان ذلك بشكل مؤقت. من جهة أخرى تمكّن النظام من اختراق صفوف المعارضة في الداخل والخارج ونجح في تطويع عدد هام من قيادييها كما حدث في تونس ومصر وسوريا وتحوّل الصراع من مواجهة النظام إلى تناحر المعارضة نفسها. غلبت الأيديولوجيات والخلفيات الفكرية على المشروع الوطني وفشلت أغلب الأحزاب المعارضة في الإقناع وفي الإطاحة بالنظام وصياغة مشروع سياسي بديل يكون فوق الأحزاب وفوق الأيديولوجيا.

    الثورات والسياق الجديد 

    لم تكن الثورات العربية نتيجة فعل المعارضة ولم يكن إسقاط النظام إنجازا من إنجازاتها بعد أن فشلت في مشروع المعارضة وفي تقديم نفسها بديلا عن السلطة. صحيح أن بعض هذه المعارضة قد دفع ثمنا باهظا في عدد المعتقلين في المنافي والسجون لكنها خسرت معركة الحسم مع السلطة القائمة حتى جاءت الثورات.

    يرى كثيرون أنّ من أهم أسباب سقوط الأنظمة العربية هو غياب المعارضة عن المظاهرات والاحتجاجات إذ فقد النظام الشماعة التي يُبرر بها عمليات القمع في مثل هذه الحالات. لم تنفع كل الاتهامات التي ساقها إعلام النظام للمتظاهرين بأنهم متآمرون أو إرهابيون أو متطرفون لأن العالم بأسره كان شاهدا على سلمية الاحتجاجات وعلى وصول النظام الرسمي العربي إلى نقطة النهاية. لم تكن أمواج المتظاهرين تحت قيادة الإسلاميين أو اليساريين أو القوميين بل كانت هبّة شعبية جماعية تلقائية أسقطت في وقت قياسي عددا من أشد الأنظمة قمعا واستبدادا.

     

    يشكّل ضمور الفعل السياسي المعارض مكسبا هاما نحو التأسيس لوعي سياسي جديد قائم على تغييب الأيديولوجيا والاصطفاف مع القدرة على الفعل والإنجاز بقطع النظر عن الخلفية السياسية والفكرية. وهو الأمر الذي يعني تراجع جاذبية الأحزاب الكلاسيكية المؤسسة على خلفيات أيديولوجية وظهور تشكيلات وبُنى جديدة قائمة على الواقعية السياسية

     



    لكن من جهة أخرى كان فراغ الساحة السياسية في الداخل من المعارضة الفاعلة كارثيا على مآل الثورات نفسها. فكان وصول هذه الأحزاب إلى السلطة في تونس ومصر وليبيا دليلا على انعدام المشروع السياسي والرؤية الاستراتيجية والقدرة على المناورة. كان نصيب الإخوان والأحزاب الإسلامية المحافظة من هذا الفشل كبيرا جدا خاصة في مصر وليبيا وحتى في سوريا.
     
    لا يعني هذا الإقرار نجاح المعارضة التونسية فقد تحوّل الصراع هناك من صراع ضد النظام وبقاياه إلى صراع على السلطة بين حلفاء الأمس وهو الأمر الذي مكّن الدولة العميقة من العودة إلى المشهد بقوّة وإرباك المسار الانتقالي. ليس سبب الأزمة في تونس متعلقا بالتدخلات الخارجية فحسب بل هو كامن أساسا في عجز النخب التونسية عن تجاوز أحقادها التاريخية والتأسيس لمشروع وطني جامع.
     
    هذا الفشل الذريع في تأمين أخطر المنعطفات التاريخية حساسية يطرح السؤال حول جدوى المعارضة العربية وقدرتها على الإنجاز خاصة أنها لم تقدّم إلى اليوم قراءات في النقد الذاتي بشكل تعيد عبره تقييم أدائها وتكشف مواطن الخلل في ممارستها السياسية خلال العقد الأخير. 

    لكنّ الخسارة الأكبر إنما تتمثل في الأثر السلبي الذي تركه هذا الأداء السياسي الضعيف على وعي المواطن بشكل خلق عند جمهور عريض من العرب نفورا شديدا من الأحزاب السياسية التي صار يرى فيها دكاكين للإثراء السريع ووسيلة لتحقيق مكاسب شخصية على حساب الشعارات التي عاشت طويلا تنادي بها. 

    من جهة أخرى يشكّل ضمور الفعل السياسي المعارض مكسبا هاما نحو التأسيس لوعي سياسي جديد قائم على تغييب الأيديولوجيا والاصطفاف مع القدرة على الفعل والإنجاز بقطع النظر عن الخلفية السياسية والفكرية. وهو الأمر الذي يعني تراجع جاذبية الأحزاب الكلاسيكية المؤسسة على خلفيات أيديولوجية وظهور تشكيلات وبُنى جديدة قائمة على الواقعية السياسية والقدرة على المناورة والتأقلم وردّ الفعل خارج الأطر الكلاسيكية التي صارت حواجز مُعيقة للفعل السياسي في سياق شديد التغيّر والتحوّل.
     
    بناء على ما تقدّم تكون المنطقة العربية قد خرجت من طور سياسي قديم قائم على التضاد الثابت بين النظام والمعارضة وهي تُدشّن اليوم طورا جديدا قائما على التداخل البراغماتي بين مختلف الفواعل السياسية على رقعة واحدة. إن الوعي بهذا الشرط الجديد وإدراك أهميته قادر على أن يوفّر على الأمة كثيرا من الوقت ومن الطاقات التي تحتاجها الآن أكثر من أي وقت مضى لتحقيق نقلتها الحضارية التي طال انتظارها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العرب

    معارضة

    سياسة

    رأي

    #
    دروس من أزمة الخليج

    دروس من أزمة الخليج

    الخميس، 14 يناير 2021 01:42 م بتوقيت غرينتش
    هل انتهى حقا حصار قطر؟

    هل انتهى حقا حصار قطر؟

    الخميس، 07 يناير 2021 11:47 ص بتوقيت غرينتش
    فلسطين حقٌّ أريد به باطل

    فلسطين حقٌّ أريد به باطل

    الخميس، 31 ديسمبر 2020 10:25 ص بتوقيت غرينتش
    أزمة السلطة في البلاد العربية

    أزمة السلطة في البلاد العربية

    الخميس، 24 ديسمبر 2020 10:35 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        نائب أردني يطفئ سجائره بمقعده في البرلمان (صور)

        سياسة
      • القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        القبض على مصري برتبة "عميد" مزيف.. بعد 32 عاما

        من هنا وهناك
      • نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        نشر مشاهد من اللقاء الأخير بين نصرالله وسليماني (فيديو)

        سياسة
      • نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية

        نفي لارتباط ابنة ترامب بشاب سعودي الجنسية

        من هنا وهناك
      • السعودية غاضبة من تسريب لقاء نتنياهو وابن سلمان في نيوم

        السعودية غاضبة من تسريب لقاء نتنياهو وابن سلمان في نيوم

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دروس من أزمة الخليج دروس من أزمة الخليج

      مقالات

      دروس من أزمة الخليج

      أزمة الخليج ككل الأزمات الإقليمية هي أزمة خلل في البناء السياسي العربي. هي كذلك مؤشر على أنّ النظام الرسمي قد بلغ مرحلة الانقطاع وهو بذلك آخذ في التآكل من الداخل ما لم يتمّ انقاذه بشكل فوري وجذري عميق.

      المزيد
      هل انتهى حقا حصار قطر؟ هل انتهى حقا حصار قطر؟

      مقالات

      هل انتهى حقا حصار قطر؟

      الحصار ليس مناسبة زمنية وليس مباراة في كرة القدم تُعلن صفارة الحكم عن بدايتها ونهايتها بل هي معطى معقد يتداخل فيه السياسي بالاقتصادي بالاجتماعي بالنفسي بالتاريخي وبغيرها من العوامل والمعطيات..

      المزيد
      فلسطين حقٌّ أريد به باطل فلسطين حقٌّ أريد به باطل

      مقالات

      فلسطين حقٌّ أريد به باطل

      أمّ المعارك اليوم تُدار في الداخل ضدّ كل الطوابير والقوى والفواعل التي تكبّل إرادة الشعوب وتتركها سجينة الفقر والتهميش والتجهيل والشعارات الفارغة..

      المزيد
      أزمة السلطة في البلاد العربية أزمة السلطة في البلاد العربية

      مقالات

      أزمة السلطة في البلاد العربية

      إنّ ما آلت إليه البلاد العربية من خراب لا يوصف وعلى كل الأصعدة إنما سببه الاستبداد بالسلطة في كل مستويات الدولة والمجتمع. لا يقتصر أمر فساد الممارسة السلطوية على الدولة والنظام الحاكم وإنما يتعداه إلى أغلب الفواعل المقابلة..

      المزيد
      "نُخَبُ العار".. توصيف ناعم "نُخَبُ العار".. توصيف ناعم

      مقالات

      "نُخَبُ العار".. توصيف ناعم

      الأمة في حاجة اليوم إلى نخب تطبيقية لا إلى نخب خطابية أو تنظيرية. نحتاج اليوم القدرةَ على بناء المسارات وهندسة طرق الخروج من الأزمات أكثر من حاجتنا إلى النظريات والعنتريات والخطابات الأيديولوجية التي انتهي أجلها..

      المزيد
      خطايا الإعلام في تونس خطايا الإعلام في تونس

      مقالات

      خطايا الإعلام في تونس

      إن انخراط الصحافة التونسية في شحن مكونات المجتمع ضد بعضها البعض خلال الأزمات يرتقي إلى مطاف الجريمة الإعلامية التي تمهّد إلى الاقتتال وإلى الحرب الأهلية، حيث صارت تهمة الإرهاب تُلقى جزافا رغم خطورتها ضد هذا المكوّن السياسي أو ذاك..

      المزيد
      هل الشعوب العربية شعوب مغلوبة؟ هل الشعوب العربية شعوب مغلوبة؟

      مقالات

      هل الشعوب العربية شعوب مغلوبة؟

      يمكن القول إن حالة الفوضى التي تعمّ المنطقة والعمليات الإرهابية التي تركتبها هذه الأطراف أو تلك، كما يحدث في سوريا أو ليبيا أو العراق أو اليمن، إنما هدفها السعي إلى ترسيخ مقولة الهزيمة وعدم القدرة على التغيير وأنّ الفوضى هي البديل الوحيد للتغيير وإسقاط الأنظمة الفاسدة..

      المزيد
      الإعلام العربي.. إلى أين؟ الإعلام العربي.. إلى أين؟

      مقالات

      الإعلام العربي.. إلى أين؟

      معركة الإعلام هي أمّ المعارك العربية لأنها معركة الوعي ومعركة إدراك العالم وتحدياته فمتى تحرّر العقل العربي من قيود إعلام النظام فإنه سيكون قادرا على إحداث النقلة الحضارية الكفيلة بتحويله من عقل مغيَّبٍ إلى عاقل قادر على إخراج الأمة تدريجيا من حالة التردي إلى حالة إمكان النهضة.

      المزيد
      المزيـد