فنون منوعة

"دكتوراه" فخرية لمحمد رمضان.. وسفارة ألمانيا توضّح

 السفارة الألمانية في القاهرة نشرت توضيحا نفت من خلاله أن يكون هذا المركز تابعا لأي جهة رسمية- صفحته عبر فيسبوك
السفارة الألمانية في القاهرة نشرت توضيحا نفت من خلاله أن يكون هذا المركز تابعا لأي جهة رسمية- صفحته عبر فيسبوك

حصل الممثل والمطرب المصري محمد رمضان، على شهادة دكتوراه فخرية من مركز ثقافي ألماني في لبنان.

 

ونشر رمضان عبر "فيسبوك" صورا من تكريمه، وشهادات الدكتوراه الفخرية التي حصل عليها في لبنان.

 

وقال: "شكراً معالي وزير الثقافة اللبناني، والسيد نقيب الموسيقيين، ونقيب الممثلين اللبناني  على منحي الدكتوراه الفخرية في التمثيل والأداء الغنائي، وشكراً للمركز الثقافي الألماني في لبنان على منحي لقب سفير الشباب العربي".

 

وبعد الضجة الواسعة التي أحدثتها الصور التي نشرها رمضان، ثار لغط حول تبعية المركز الألماني للحكومة الألمانية.

 

إلا أن السفارة الألمانية في القاهرة نشرت توضيحا، نفت من خلاله أن يكون هذا المركز تابعا لأي جهة رسمية.

 

وجاء في توضيح السفارة: "دائما نشعر بالإطراء لرؤية كم من الناس يحبون كلمة (ألمانية)، لكن ضع في اعتبارك أنه ليست كل المؤسسات أو الشركات التي تقدم أو تستخدم كلمة ألمانيا معتمدة وتابعة للحكومة الألمانية".

 

وأضافت السفارة: "لا علاقة بين الحكومة الألمانية وما يسمي المركز الثقافي الألماني بلبنان"

 

وتابعت: "إذا أردتم الحصول على أخبار ومعلومات موثقة حول ألمانيا وسياساتها الخارجية ومراكزها الثقافية الرسمية، قوموا بمتابعتنا ومتابعة معهد جوتة، والهيئة الألمانية للتبادل العلمي".

 

 

 

التعليقات (2)
محمد غازى
الخميس، 02-09-2021 11:44 م
شكرا لألمانيا ألتى وضحت للكل أن المركز الثقافى ألألمانى فى لبنان، ألذى قام بمنح الممثل المصرى محمد رمضان، ألدكتوراه الفخرية، لا يتبع أى جهة رسمية ألمانية. ربما يوقف هذا التوضيح غرور هذا الممثل الذى أصبح يعتبر نفسه فوق كل الممثلين بسبب أدوار البلطجة التى يقوم بها ويضرب هذا وذاك. أقول لمحمد رمضان، ما طار طير وإرتفع، إلا كما طار وقع. ما أنت إلا ممثل كباقى الممثلين العاديين، ولكنك لن تصل فى يوم من ألأيام، إلى ألممثلين العظام، أمثال محمود المليجى وغيره من الممثلين المحترمين ألذين إحترموا جمهورهم أولا.
عبد الرفيع
الجمعة، 27-08-2021 08:55 ص
لا يندر أن تجد اليوم في أحياء شعبية لا فتات مكتوب عليها: المدرسة الكندية للحلاقة، المعهد البلجيكي لتعليم الخياطة..!