عربى21
الخميس، 30 يونيو 2022 / 30 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • سياسيون بريطانيون يشاركون بحفل تأبين أبو عاقلة في لندن
  • تشاؤم أمريكي من محادثات الدوحة.. وطهران: لم تفشل بعد
  • سجن أريحا.. "مركز تعذيب" وكابوس للمعتقلين تديره السلطة
  • تركيا تسجل أول إصابة بمرض "جدري القرود"
  • القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر
  • بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"
  • تعرف على أبرز المشاركين والمقاطعين باستفتاء سعيّد في تونس
  • "الكنيست" يحدد موعدا للانتخابات المقبلة.. بينيت لن يترشح
  • بايدن يتعهد بتعزيز الوجود العسكري في أوروبا.. وروسيا تعلق
  • الذكرى التاسعة لـ"30 يونيو".. ماذا جنى المصريون منها؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    3
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    بعد ما جرى في المغرب وتونس؛ وقبلهما مصر، صارت مقولة "فشل الإسلام السياسي" أشبه بنظرية تقترب من الحقيقة في بعض الأوساط.


    من المؤكد أن من يتداولونها ليسوا سواءً، فمنهم من يفعلون ذلك بحسن نية، وبعضهم ينتسب أصلا إلى دوائر إسلاميين يفعلون ذلك غالبا في سياق من جلد الذات، بخاصة إثر هزائم كثيرة هنا وهناك بعد نجاح هجمة "الثورة المضادة" على الربيع العربي، لكن أكثرية المروّجين ليسوا كذلك.

     

    مصر وتونس والمغرب لم تشهد تجربة إسلامية الهوية، بالمعنى الواقعي للكلمة، فمن لا يملك سلطة على الدولة العميقة، لا يمكن أن يُحسَب حاكما


    ما ينبغي أن يُقال ابتداء لأولئك جميعا هو أن حديث الفشل لهذا الطرف الأيديولوجي؛ يستدعي وجود نجاح من أطرف أخرى يمكن القياس عليه، الأمر الذي لا يبدو واقعا في الدولة القُطرية الحالية، أو دولة ما بعد الاستعمار التي لم تحقق التنمية والاستقلال الحقيقي والعدالة والحرية؛ على تفاوت بين حالة وأخرى، وهي دولة تراوح حكمها بين أشكال وراثية تأخذ شرعيتها من الدين أو القبيلة، وبين أخرى جمهورية ذات أيديولوجيات علمانية ويسارية وقومية (صار بعضها وراثيا أيضا)، مع التذكير بأن تحقيق بعضها لقدر من الرفاه كان بسبب ثروات طبيعية، وليس بسبب جهود تنموية.


    على أن الأهم من ذلك هو أن حديث الفشل، يستدعي قبل ذلك وبعده وجود تجربة حقيقية لـ"الإسلام السياسي" يمكن الحديث عن فشلها، وهنا لن نعثر عمليا سوى على التجربة السودانية، لأن هذه السطور لا يمكنها وضع التجربة التركية في ذات السياق، وإن اقتربت منه بهذا القدر أو ذاك، تبعا لهوية حزب "العدالة والتنمية" الأصلية، وليس الواقعية المعلنة.


    نقول ذلك لأن مصر وتونس والمغرب لم تشهد تجربة إسلامية الهوية، بالمعنى الواقعي للكلمة، فمن لا يملك سلطة على الدولة العميقة، لا يمكن أن يُحسَب حاكما، فضلا عن أن تمارس التآمر عليه، وتسعى لإفشاله بكل ما أوتيت من قوة. ألم ترَ كيف تم إقصاء عبد الإله بن كيران في المغرب، حين حاول توسيع هامش الصلاحيات التي تم مُنحت له؟!

     

    وقد كتبنا سابقا عن تهافت نظرية "الفشل" في تبرير حصول حزب "العدالة والتنمية" على ذلك العدد من المقاعد، لأن من يريد معاقبة حزب فاشل لن يختار من فشلوا سابقا، أو من يتبعون المسؤول الأكبر عن الفشل، مع تذكيرنا بالسبب الأصلي لصعود الحزب، أو السماح بصعوده بعد لحظة الربيع العربي التاريخية، ومخاوف النظام من تغيير جذري؛ بوجود قوة إسلامية أكثر قوة من الحزب المذكور؛ أعني "حركة العدل والإحسان".


    نشرت كتابا عن سؤال: "لماذا يفشل الإسلاميون سياسيا؟"، ولم يكن الأمر متعلقا؛ كما فهم البعض من العنوان، بسؤال الفشل في الحكم، لأن ذلك لم يحدث، باستثناء الحالة السودانية (سنأتي إليها)، بل بمجمل التعاطي مع الشأن السياسي وتعقيداته، بخاصة خلال عملية الإصلاح والتغيير أو الثورة، ومن ضمن ذلك ضآلة فهمهم لسنن التغيير في روحها القرآنية وسيرة النبي عليه الصلاة والسلام، ثم لماهية الدولة الحديثة وتجارب حركات التغيير الأخرى.

     

    الهجمة التي تعرّضت لها قوى ما يسمى "الإسلام السياسي" لا تتعلق بالأيديولوجيا، بل بتصدرها لمشهد الربيع العربي، والمطالبة بالحرية والتعددية، ولو كان مكانها آخرون، لما اختلف الموقف منهم


    نفتح قوسا بشأن الحالة السودانية التي سجلت فشلا، لكنه فشل لا يتعلق بالأيديولوجيا، بل بالأشخاص، إذ تحوّل الحكم إلى دكتاتوري (بديكور ديمقراطي)؛ كحال أكثر جمهوريات الوضع العربي، وهو ما يذكّرنا بتحوّل الخلافة الإسلامية بعد معاوية إلى حكم عضوض، كحال المنظومة السائدة في العالم حينها. ونذكّر هنا أن الأب والمنظِّر الأهم لتلك التجربة (حسن الترابي) قد وقف ضدها في فصلها التالي حين فضّل تكريس تجربة تداول حقيقية، رغم أن الأمر ليس سهلا في بلد ذي طابع خاص من حيث تبعية أكثر الناس لجماعات صوفية، تنحاز لشيخها، أيا تكن وجهته، وهو ما دفع البشير إلى إقصائه، بل سجنه.


    لا ننسى بالطبع أننا نتحدث عن بلد فقير، وانتهج سياسات لا تنسجم مع المنظومة الدولية السائدة خلال فترة وجوده، وتعرّض بسبب ذلك لمشاكل وعقوبات كثيرة، رغم تراجعاته اللاحقة، بجانب موقف المحيط العربي المناهض له، والذي ظل يصنّفه بذات التصنيف القديم رغم كل شيء. أي أنه، ورغم بقائه ثلاثة عقود، إلا أنه كان طوال الوقت يقاتل من أجل البقاء، وتحوّل تبعا لذلك إلى نمط دكتاتوري فقد ثقة غالبية الناس، وكان ما كان بعد ذلك.

     

    ولعلي أذكّر هنا، كي لا يذهب بعضهم إلى مقولة التبرير، بأنني كتبت مرارا وتكرارا ضد ذلك النظام رغم هويته، ورغم أن موقفه من فلسطين كان جيدا جدا، ودفع أثمانا كبيرة مقابل ذلك، وهذا بالطبع لا يتذكره شبيحة بشار، وطبعا بسبب مسألة الهوية ذاتها.


    نأتي إلى الهدف الكامن وراء ترويج المقولة التي نتحدث عنها، وهو بكل بساطة لا يتعلق بضرب الإسلاميين وحدهم من قبل أكثرية المروّجين، بل بضرب فكرة الإصلاح والتغيبر، ووصولا إلى دفع الناس نحو قبول الأوضاع الراهنة بكل ما فيها من بؤس. ويعلم الجميع أن الهجمة التي تعرّضت لها قوى ما يسمى "الإسلام السياسي" لا تتعلق بالأيديولوجيا، بل بتصدرها لمشهد الربيع العربي، والمطالبة بالحرية والتعددية، ولو كان مكانها آخرون، لما اختلف الموقف منهم.


    المطلوب إذن هو نسف مطالب الربيع العربي برمته، وليس شطب الإسلاميين وحدهم، ولذلك، سيكون على جميع القوى الحيّة، وشرفاء الأمة، أن يتوحّدوا خلف شعار التغيير الذي يسمح للناس بحرية الاختيار، وليكن بعد ذلك ما يكون، فحين يفشل حزب أو تيار، سيأتي آخر، وتتم محاسبته أيضا، وقد يكون البديل من ذات الهوية الأيديولوجية في بعض الأحيان.


    المهم هو الوصول إلى مجتمعات متصالحة مع ذاتها في المسائل الأساسية، وعبر دساتير تمثل الأغلبية، وليتنافس الناس بعد ذلك على من هو الأفضل في خدمة مطالب الجماهير التي ستكون وحدها المؤهلة لمحاسبته. أما بقاء الأوضاع الراهنة، فهي وصفة لمزيد من البؤس، كما أصبح واضحا لكي ذي ضمير؛ ليس على صعيد الدولة القُطرية ذاتها وحسب، بل أيضا على صعيد الأمّة جمعاء، في لحظة انتقال عالمية تاريخية، ينبغي للأمّة أن تجد لها فيها مكانا معتبرا.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإسلام السياسي

    ياسر الزعاترة

    المغرب

    تونس

    #
    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    الإثنين، 02 مايو 2022 05:35 ص بتوقيت غرينتش
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    الأحد، 14 نوفمبر 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ماجد

      السبت، 09 أكتوبر 2021 08:04 م

      احسنت

      بواسطة: Dr Youssef hammida

      الأحد، 07 نوفمبر 2021 08:59 م

      لا يوجد في عقيدة الإسلام شيء في القران ولا سنة رسول الله اسمه "اسلام سياسي" حيث السياسة لا دين والعقيدة ولا عهد ولا إنسانية ولا اخلاقيات لها وكلها تعتمد على تحقيق المصالح والمكاسب ولو الوسيلة الظالمة الدنيئة ولا يمكن قيول زج كلمة السياسة مع الإسلام. إن الشعار الإسلامي وبرنامج الشريعة الإسلامية، الذي ترفعه الأحزاب الإسلامية قبل عملية الاقتراع، يقربها من الجمهور، لأنه شعار روحاني، رباني، يقرب من الله والصراط المستقيم، وكل مواطن بسيط يفهمه ويدركه حتى العامة من الجمهور، ويميلون إليه بحكم انتمائهم وعرفهم وعاداتهم، هل كانت الشعارات الإسلامية مجرد دعاية وسراب!! وتستر تحت عباءة الدين، وهل كان الذين فازوا عن طريق صناديق اقتراع إسلامية سيفوزون لو جهروا وقالوا الحقيقة!! عن تجاوز وعدم التقيد، وشطب وطمس، ما يريدون من نصوص الشريعة الإسلامية بحجة تحقيق مكاسب لحقوق المرأة، والحرية الشخصية، والديمقراطية الحديثة، والدولة المدنية الجديدة؟؟!!.. “الإكراه على الفضيلة لا يصنع الإنسان الفاضل ،كما أن الإكراه على الإيمان لا يصنع الإنسان المؤمن،

      بواسطة: عادل شالوكا

      الإثنين، 07 مارس 2022 06:05 م

      الاسلام السياسي

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        تركيا21
      • هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        سياسة
      • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        اقتصاد
      • انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        سياسة
      • تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"

        تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟ دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      مقالات

      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      انشغلت الأوساط الإعلامية وبعض الشعبية بملف الدراما خلال شهر رمضان؛ وهو الشهر الذي تزدحم فيه الشاشات بالأعمال الدرامية؛ الأمر الذي ظلّ لازمة منذ عقود بعيدة، بما فيها تلك التي شهدت صعود الصحوة الإسلامية، وكذلك السنوات القليلة التي شهدت "ربيع العرب"..

      المزيد
      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      مقالات

      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      من الصعب إحصاء المقالات والأخبار والاستطلاعات التي تتحدّث عن هواجس كيان الاحتلال حيال النهاية المحتومة، ويكفي أن تعاود الظهور بين حين وآخر، مع كل موجة من موجات المقاومة التي يبديها الشعب الفلسطيني..

      المزيد
      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      مقالات

      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      ليس من العسير القول إن مؤرّخي المستقبل، سيضعون فاصلا بين زمنين؛ زمن الهواتف الذكية مع مواقع التواصل، وزمن ما قبلها، الأمر الذي يبدو أكثر وضوحا حتى من تصنيف سابق عما قبل الفضائيات وبعدها، ولا شك أن عوالم الحكم والسياسة والعمل العام هي الأكثر تأثّرا بهذه الظاهرة.

      المزيد
      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      مقالات

      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      يعتقد كثيرون أن مفهوم العيد في الإسلام هو لون من الفرح المجاني الذي يمكن أن يتوفّر في الأعراس والمناسبات الاجتماعية التقليدية التي يعرفها الناس في حياتهم اليومية..

      المزيد
      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      مقالات

      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      كثيرة هي القضايا التي يمكن التوقّف عندها في سياق الحديث عن التطوّرات الأخيرة في الساحة الفلسطينية، وتحديدا ما جرى ويجري في المسجد الأقصى، ونوايا اقتحامه من قبل الغزاة خلال "عيد الفصح"، وصولا إلى طقوس دينية لها دلالاتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" على أنقاض المسجد.

      المزيد
      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      مقالات

      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      في يوم نشر هذا المقال (الأحد.. 10/4)؛ نشر المحلّل الإسرائيلي الشهير (شمعون شيفر) مقالا افتتاحيا في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بعنوان "تقويم الوضع".

      المزيد
      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      مقالات

      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      هو الشهر الأجمل، هذا الشهر الذي لا يدرك عظمته غير الباحثين عن السعادة في ظلال الإيمان . . عن الفرح في لحظات القرب من الله عز وجل.

      المزيد
      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      مقالات

      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      من أبجديات السياسة في منطقتنا عند الأوساط الشعبية غير ذات الصلة بمنطقها الحقيقي؛ هي تلك المقولة التقليدية أن "السيّد الأمريكي" أعطى أوامره للأتباع، وأحيانا تتم إضافة السيد الصهيوني، أو استخدام مصطلح "الغرب"..

      المزيد
      المزيـد