عربى21
الأحد، 22 مايو 2022 / 20 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • العليمي: التدخلات الخارجية قد تحدد مصير اليمن
  • هل سيلتقي بايدن محمد بن سلمان؟ لماذا غير موقفه؟
  • عمرو واكد ردا على السيسي: سيدنا محمد لم يكن كاذبا
  • أكاديمي إماراتي يثير جدلا.. نشر تصريحا مفبركا عن أردوغان
  • حديث مؤثر من زميلة أبو عاقلة بأول إطلالة بعد اغتيالها (شاهد)
  • أغضب التونسيين ومعاد للديمقراطية.. من هو رئيس "لجنة الدستور"؟
  • هجوم يستهدف قاعدة تركية في الموصل العراقية
  • لماذا يستنجد السيسي بـ"شعب أبي طالب" أمام المصريين؟
  • رسميا.. مبابي يجهض أحلام ريال مدريد ويجدد لسان جيرمان
  • البنتاغون ينفي مزاعم "خطة لتدمير" أسطول روسيا بالبحر الأسود
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    معركة مأرب أعادت توجيه بوصلة الحرب.. ولكن!

    ياسين التميمي
    # الأحد، 12 ديسمبر 2021 12:59 م بتوقيت غرينتش
    0
    معركة مأرب أعادت توجيه بوصلة الحرب.. ولكن!
    لا يفتأ الإعلام الشيعي يتحدث عن سقوط وشيك لمأرب بيد جماعة الحوثي المسلحة، مستنداً إلى شراسة وقوة المعارك والتضحيات الهائلة التي تقدمها الجماعة دونما اكتراث للخسائر البشرية، لأن الهالكين في معارك هذه الجماعة هم من عموم الشعب اليمني غير المأسوف عليه!

    لا تزال المنظومة الشيعية بقيادة إيران وإعلامها يتكئان على الفرص الثمينة التي أتيحت للحوثيين، وحولتهم من جماعة مسلحة محشورة في صعدة لم تنجح في إسقاط معهد الحديث في دماج، والذي كان مقاتلون سلفيون مدعومون من السعودية يدافعون عنه بأسلحة تقليدية، إلى سلطة أمر واقع تتحكم بمصير الكتلة السكانية الأكبر في اليمن.

    في محافظة مأرب هناك بؤر صمود أسطورية تتأسس كل يوم، منجزةً نطاقاً دفاعياً محكماً عن عاصمة المحافظة وتمكين الجيش الوطني والمقاومة من خوض معارك مؤثرة في نطاق أبعد من مدينة مأرب. وهناك تتجلى بحق معركة الوجود والمصير بالنسبة لليمنيين الذين تحصنوا في عاصمة المحافظة، ويقومون بذات الأسلحة التقليدية التي ردعت الحوثيين في صعدة؛ بصد الهجمات الحوثية التي تتوسل مختلف أنواع الأسلحة بما فيها الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، وينفذ من خلالها الحوثيون ضربات مقصودة في بنيان الصمود الملحمي الأسطوري لمئات الآلاف من السكان ولمئات المقاتلين الذين رفع عنهم التحالف غطاء الدفاع الجوي؛ فترك ساحة المحافظة خالية من الأسلحة النوعية ومضى يدير معركة استنزاف يعتقد أنها ستخلصه من الجميع.

    أعادت معركة مأرب توجيه بوصلة حرب التحالف في مأرب واليمن بشكل عام، بما يعنيه ذلك من تركيز على القدرات الحيوية والاستراتيجية للحوثيين وتدميرها، والمحافظة على شريان تغذية عسكري متواضع وغير كاف


    أعادت معركة مأرب توجيه بوصلة حرب التحالف في مأرب واليمن بشكل عام، بما يعنيه ذلك من تركيز على القدرات الحيوية والاستراتيجية للحوثيين وتدميرها، والمحافظة على شريان تغذية عسكري متواضع وغير كاف؛ لكنه يسمح بوصول الحد الأدنى من الإمدادات العسكرية للجيش الوطني والمقاومة.

    غير أن ما يمكن وصفه بتحولٍ في مسار المعركة لا يزال إلى اللحظة يلبي الأولويات السعودية، فالضربات النوعية لأهداف في العاصمة صنعاء تشير إلى أن الهدف هو التقليل من قدرات هذه الجماعة المدعومة من طهران في ضرب العمق السعودي.

    لقد خسر المدافعون عن الدولة اليمنية بفعل التقديرات السعودية الإماراتية الخاطئة؛ الكثير من المكاسب التي كان يمكن أن يجنوها من كونهم يدافعون عن قضية عادلة في الأساس، إذ أنهم يدافعون عن دولة المواطنة وعن عملية سياسية كانت تمضي بنجاح نحو تأسيس واحدة من أهم الديمقراطيات الناشئة في شبه الجزيرة العربية، ومع ذلك لا يأبه العالم بقضيتهم بل يمضي قدماً في شرعنة سلطة الأمر الواقع المنبوذة في صنعاء.

    فمن ذات الزاوية الإنسانية، حاول سفراء الاتحاد الأوروبي زيارة صنعاء، إلا أن المبعوث الأممي طلب منهم عدم القيام بهذه الزيارة قبل أن يُجبَر الحوثيون على التعامل معه. وما من حجة لدى الأوروبيين سوى تمرير ما أرادوا تمريره منذ العام 2013 و2014، وهو خلق سلطة مرتبطة بإيران في اليمن، ساعدتهم على ذلك الرغبة المجنونة السعودية الإماراتية في إنهاء ربيع اليمن بأي ثمن، وقد كان للأسف ثمناً لا يعرف طرف في هذا العالم غير السعودية كم هو باهظ ومكلف وخطير.

    خسر المدافعون عن الدولة اليمنية بفعل التقديرات السعودية الإماراتية الخاطئة؛ الكثير من المكاسب التي كان يمكن أن يجنوها من كونهم يدافعون عن قضية عادلة في الأساس


    لقد تورط التحالف السعودي الإماراتي في تكريس السردية المقيتة للحرب التي وضعت الديمقراطية وقواها في الجانب الأسوأ، بل ووصمت هذه القوى بالاتصال الفكري بالإرهاب، وذلك لعمري مفارقة مضحكة مبكية، لأن تلك الجماعات هي نتاج إعادة تخليق مذهبية أشرف عليها كبار المراجع الوهابية في المملكة الذين ينفذون بالأساس أجندة سلطوية مكشوفة.

    الإرهاب، ذلك البعبع المصطنع، جنّدت له الولايات المتحدة قوتها العسكرية وذكاءها الصناعي وجبروتها العابر للحدود، في استعراض مبالغ فيه للقوة كانت محصلته النهائية حزمة من الادعاءات القضائية أمام المحاكم الأمريكية من قبل العائلات اليمنية، تطالب بتعويضات عادلة ومستحقة للضحايا الأبرياء الذين حصدتهم طائرات الدروز الأمريكية نتيجة الاستباحة المفتوحة لأجواء اليمن من قبل هذه الطائرات.

    كان يمكن للحرب التي تخوضها السعودية على الساحة اليمنية أن تخرج بانتصارات مبهرة، لكن انتصارات كهذه لن تتحقق إلا عبر شراكة حقيقية مع الشعب اليمني، فالنصر إذا لم يتطابق بشكل كامل مع مصالح الشعب اليمني لن يكون نصرا ولن يتحقق أصلا.

    رأت الرياض أن بإمكانها حرف مسار الحرب باتجاه إنتاج سلطة زيدية يهيمن عليها حوثيون في صنعاء، مع إمكانية حقنها بشخصيات تنتمي للعائلة الإمامية المتوكلية التي انتهى بها المطاف للعيش في السعودية بعد سقوط الإمامة الزيدية في 26 أيلول/ سبتمبر 1962.

    ورأت الرياض كذلك أن بوسعها التخلص من السلطة الشرعية واستحقاقاتها السياسية؛ عبر إعادة إنتاج قوى ميدانية وتأمين المشروعية اللازمة عبر حشد الناس وصياغة الاتفاقيات السياسية ذات الكلفة الثقيلة على الدولة اليمنية، كاتفاق الرياض.

    لم يفت القطار بعد، وبإمكان السعودية أن تعود إلى الأسس الأخلاقية لهذه الحرب عبر العمل الجاد والسريع لحسمها، استنادا إلى شراكة قوية وحقيقية ومخلصة مع السلطة الشرعية وقواها السياسية والعسكرية، والحسم الذي يفترض هزيمة الأطراف الخارجة على الشرعية


    والآن وبعد تطورات سيئة محلية وإقليمية ودولية تزاحمت في الفضاء السياسي السعودي والمنطقة - تتصدرها جريمة اغتيال الصحفي الشهير جمال خاشقجي في إسطنبول - وهددت بعمق مشروع التوريث العمودي للسلطة الذي يتصدره ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تبدو الرياض في أمس الحاجة إلى استعادة اليمن كشريك إقليمي وجار جغرافي لصيق مكافئ من حيث الوزن الديمغرافي والجيوسياسي، بعد أن تحول إلى ورقة متاحة في يد المفاوض الإيراني يلوّح بها بخيلاء على طاولة مفاوضات فيينا.

    لم يفت القطار بعد، وبإمكان السعودية أن تعود إلى الأسس الأخلاقية لهذه الحرب عبر العمل الجاد والسريع لحسمها، استنادا إلى شراكة قوية وحقيقية ومخلصة مع السلطة الشرعية وقواها السياسية والعسكرية، والحسم الذي يفترض هزيمة الأطراف الخارجة على الشرعية؛ لا تحركه رغبة محضة في استخدام القوة العسكرية، بقدر ما يفرضه التعنت الواضح من جانب الحوثيين، إلى جانب ما يستند إليه من مبررات كافية تجعل من إمكانية الحديث عن التسوية السياسية للحرب مع بقاء تحدياتها دون تغيير؛ نوعاً من العبث الذي يعمق مأساة اليمنيين، في الوقت الذي يعتقد فيه دعاة خط التسوية أنهم ينتصرون للشعب اليمني، الذي لن يكون أكثرَ إحساسا بالأمان إلا في ظل سلطة الشعب، وليس في ظل سلطة دكتاتورية دينية تستند إلى ادعاءات وقحة بالأحقية الإلهية في الحكم.

    twitter.com/yaseentamimi68

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    الحوثيين

    مأرب

    الحسم

    #
    الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

    الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

    الأحد، 08 مايو 2022 11:13 ص بتوقيت غرينتش
    تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

    تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

    الأحد، 01 مايو 2022 01:52 ص بتوقيت غرينتش
    عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

    عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

    الأحد، 24 أبريل 2022 11:14 ص بتوقيت غرينتش
    حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

    حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

    الأحد، 17 أبريل 2022 12:04 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا

        مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا

        سياسة
      • السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة

        السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

      مقالات

      عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

      من المؤكد أن أجندة مجلس القيادة الرئاسي ستتأثر، بانتقال السلطة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا ندري في أي اتجاه، وإن كان الطابع التشاؤمي يغلب على معظم التوقعات، التي تنبني على تقدير سلوك رئيس الإمارات الجديد الذي لعب دور الرئيس الفعلي في ظل أخيه..

      المزيد
      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      مقالات

      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      لا أرى أن الأمور جيدة بالنسبة للسعودية قائدة التحالف، حتى بعد فرض مجلس القيادة الرئاسي؛ على الرغم من التأييد الدولي لهذا المجلس، إذ يتعين عليها أن تتهيأ لمرحلة ما بعد الهدنة المقرر أن تنتهي بحلول نهاية هذا الشهر، وسط تصعيد واضح من جانب الحوثيين يشي بأنهم استثمروا الهدنة جيدا في التحضير لمعارك الحسم

      المزيد
      تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

      مقالات

      تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

      هل هذه الزيارة تدور حول الدعم المفترض للمجلس للقيام بدوره من نقطة الصفر تقريباً؟ الأمر هنا يتعلق بكل شيء تقريباً يحتاجه المجلس للنجاح في مهمته وعلى كافة المستويات، السياسية والعسكرية والاقتصادية وحتى اللوجستية

      المزيد
      عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

      مقالات

      عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

      من الواضح أن مبدأ الشراكة الذي شدد عليه الرئيس رشاد لن يتعدى مسألة التقاسم الذي يتحكم به طرفان؛ هما السلطة الشرعية وجزء منها رئيس المجلس الانتقالي ورجاله من جهة، والمجلس الانتقالي "الانفصالي" من جهة أخرى، وهو ما يهدد مستقبل العمل في إطار التركيبة السياسية والقيادية الحالية ويفقد الشراكة معناها..

      المزيد
      حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

      مقالات

      حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

      يواجه مجلس القيادة الانتقالي تحديات عديدة داخلية وأخرى خارجية، يفترض أن يسهم التغلب عليها في تكريس شرعيته ليس فقط بديلاً عن الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي تنازل عن السلطة ضمن إجراء إشكالي لا يزال يضع هذا التغيير ضمن مفهوم الانقلاب المتفق عليه، ولكن أيضاً بديلاً عن سلطات الأمر الواقع..

      المزيد
      كيف يهدد المشروع الانفصالي عملية انتقال السلطة في اليمن؟ كيف يهدد المشروع الانفصالي عملية انتقال السلطة في اليمن؟

      مقالات

      كيف يهدد المشروع الانفصالي عملية انتقال السلطة في اليمن؟

      في إجراء يشبه الانقلاب، أُجبر الرئيس عبد ربه منصور هادي، فجر السابع من نيسان/ أبريل الجاري على تسليم السلطة لمجلس قيادة رئاسي من ثمانية أعضاء، برئاسة اللواء الدكتور رشاد محمد العليمي، أربعة من هم يمثلون المحافظات الجنوبية وأربعة يمثلون المحافظات الشمالية..

      المزيد
      آفاق الهدنة الأمريكية الأطول في تاريخ الحرب اليمنية آفاق الهدنة الأمريكية الأطول في تاريخ الحرب اليمنية

      مقالات

      آفاق الهدنة الأمريكية الأطول في تاريخ الحرب اليمنية

      الجديد في هذه الهدنة أنها أعادت الأمور إلى نصابها، فقد تولت الحكومة الشرعية وإن بصورة اسمية بالتأكيد، الموافقة على الهدنة، وبدا ما يسمى بـ تحالف دعم الشرعية طرفاً مسانداً لما اتخذته الحكومة من موقف حيال هذا الاتفاق..

      المزيد
      هجمات الحوثيين على السعودية تثير تساؤلات حول تورط واشنطن هجمات الحوثيين على السعودية تثير تساؤلات حول تورط واشنطن

      مقالات

      هجمات الحوثيين على السعودية تثير تساؤلات حول تورط واشنطن

      أخطر ما تنتظره السعودية جراء استمرار حربها المفتوحة في اليمن، هو أن تتعزز معادلة الردع التي أقامها الحوثيون مع السعودية، بدعم سخي ومغامر وطائفي من قبل إيران، بدعم أمريكي خفي

      المزيد
      المزيـد