عربى21
الأحد، 22 مايو 2022 / 20 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رشق موكب الكاظمي بالحجارة خلال جنازة مظفر النواب
  • العليمي: التدخلات الخارجية قد تحدد مصير اليمن
  • هل سيلتقي بايدن محمد بن سلمان؟ لماذا غير موقفه؟
  • عمرو واكد ردا على السيسي: سيدنا محمد لم يكن كاذبا
  • أكاديمي إماراتي يثير جدلا.. نشر تصريحا مفبركا عن أردوغان
  • حديث مؤثر من زميلة أبو عاقلة بأول إطلالة بعد اغتيالها (شاهد)
  • أغضب التونسيين ومعاد للديمقراطية.. من هو رئيس "لجنة الدستور"؟
  • هجوم يستهدف قاعدة تركية في الموصل العراقية
  • لماذا يستنجد السيسي بـ"شعب أبي طالب" أمام المصريين؟
  • رسميا.. مبابي يجهض أحلام ريال مدريد ويجدد لسان جيرمان
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    واشنطن ترفع شيئاً فشيئاً غطاءها عن الحوثيين

    ياسين التميمي
    # الأحد، 26 ديسمبر 2021 02:36 م بتوقيت غرينتش
    0
    واشنطن ترفع شيئاً فشيئاً غطاءها عن الحوثيين
    للمرة الأولى في تاريخ الحرب اليمنية الدائرة منذ سبع سنوات، تُطلق الولايات المتحدة تصريحات مهمة للغاية تؤكد التزامها بتغيير موقفها تجاه هذه الحرب عبر تتبع مسار الإمداد التسليحي للحوثيين والآتي من إيران، ارتباطا بإدراك ظلت واشنطن تخفيه طيلة سنوات الحرب، وهو أن هذه الحرب مدينة باستمرارها للدعم الإيراني؛ ذي الصلة الوثيقة بهدف طهران الصريح لاختطاف اليمن من أهله وتحويله إلى منصة تهديد خطيرة للأمن الإقليمي وإلى ساحة للتغول الطائفي، الذي تحول معه هدف إسقاط مأرب باهظ الكلفة البشرية والمادية إلى غاية نهائية لحرب الحوثيين المدعومة من إيران.

    الخارجية الأمريكية أكدت في تصريح تلاه المتحدث باسمها، أن "التدفق غير المشروع للأسلحة في اليمن أدى إلى تمكين هجوم الحوثيين الوحشي على مأرب، وزاد من معاناة المدنيين". واعتبرت أن "تهريب الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يمثل انتهاكا صارخا لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة، ومثالا آخر على مدى تأثير النشاط الإيراني الخبيث على إطالة أمد الحرب في اليمن".

    تصريح كهذا له ما بعده، وما من طرف في هذه الحرب سيتضرر منها أكثر من الحوثيين، فهم وحدهم يدركون أن هذا التصريح يؤشر إلى تحول في الموقف الأمريكي من الحرب الدائرة في اليمن، ويفسر أيضاً السبب الجوهري الذي غيّر مسار الحرب الجوية على الأقل، حيث باتت أهداف الطيران السعودي في العاصمة صنعاء دقيقة والغطاء مكشوفا والخطوط الحمر مرفوعة.

    تصريح كهذا له ما بعده، وما من طرف في هذه الحرف سيتضرر منه أكثر من الحوثيين، فهم وحدهم يدركون أن هذا التصريح يؤشر إلى تحول في الموقف الأمريكي من الحرب الدائرة في اليمن، ويفسر أيضاً السبب الجوهري الذي غيّر مسار الحرب الجوية على الأقل


    ذلك كله سمح بتغيير مزاج الحرب في صنعاء، المدينة التي كانت قد تحولت إلى مخزن كبير للأسلحة ومعمل لتركيب الصواريخ والطائرات المسيرة القادمة من إيران ومن غير إيران، ومنصة لإطلاقها صوب مأرب والمدن اليمنية والمدن السعودية فيما وراء الحدود، وتحولت إلى غرفة عمليات آمنة وملاذ مريح لقادة الحرب الحوثيين الذين ينشرون الفوضى والقتل والتهجير، ويصادرون خيرات اليمنيين ويكرسون البؤس المعيشي في اليمن.

    من الواضح أن صنعاء لن تكون ساحة حرب طويلة الأمد، لكن الضربات الجوية التي استهدفت مواقع عديدة في المدينة، كانت كافية للاعتقاد بأن أولويات الحرب سعودياً وأمريكياً قد تغيرت إلى حد كبير باتجاه تجريد الحوثيين من مصادر قوتهم، والأهم من ذلك كله من الغطاء الدولي الذي كان قد مُنح لهم بينما كانوا يقومون بحربهم الشاملة ضد اليمنيين؛ في الوقت الذي بقي المجتمع الدولي ينظر إلى تلك الحرب بأنها مواجهة مع الإرهاب المفترض وتقليم لأظافره وتحطيم لأوكاره المزعومة.

    وعلى أساس هذه النظرة الدولية التي افتقدت على الدوام إلى الإنصاف وإلى التعامل اللائق مع رغبة الشعب اليمني في بناء نظام سياسي عصري يليق بتضحياته الغالية على مدى عقود من الزمن، بنى الحوثيون سرديتهم الخاصة بالحرب التي يشنونها ضد اليمنيين باعتبارهم "دواعش"، وعلى أساسها تحول معظم هذا الشعب إلى جيش لا حدود له في دولتي القاعدة وداعش المزعومتين.

    الضربات الجوية التي استهدفت مواقع عديدة في المدينة، كانت كافية للاعتقاد بأن أولويات الحرب سعودياً وأمريكياً قد تغيرت إلى حد كبير باتجاه تجريد الحوثيين من مصادر قوتهم، والأهم من ذلك كله من الغطاء الدولي الذي كان قد مُنح لهم بينما كانوا يقومون بحربهم الشاملة ضد اليمنيين؛ في الوقت الذي بقي المجتمع الدولي ينظر إلى تلك الحرب بأنها مواجهة مع الإرهاب


    نشأ جدل كبير إثر الضربات الجوية التي هزت مدينة صنعاء، وزادت الادعاءات القائلة بأن الضربات تستهدف البنية التحتية للمدينة، وهي كذبة كبرى لأن المدينة من أكثر مدن العلم فقراً للبنية التحتية العصرية، في مزايدة لا معنى لها خصوصاً بالنسبة لأولئك المؤمنين بضرورة القضاء على المشروع السياسي الطائفي لجماعة الحوثي المسلحة المدعومة من إيران.

    والحقيقة أن هذه الضربات لم تكن مفاجئة وليست جديدة، لكنها هذه المرة تكتسب بعداً أكثر إيلاماً. فإلى جانب مخازن السلاح ومنصات إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، ثمة استهداف للقيادات الحوثية ومعها قيادات إيرانية وأخرى من حزب الله؛ كانت تتمتع بملاذ آمن في السابق ولم تكن جزءا من أهداف التحالف، ربما بتأثير الأولويات الأمريكية التي بقيت حريصة على أن تنتهي الحرب بمكافأة لائقة بالحوثيين وبحربهم التي خاضوها بالوكالة ضد الإرهاب المزعوم في اليمن.

    وكان لافتاً أن الإدارة الديمقراطية التي أوصلت الحوثيين إلى صنعاء هي اليوم من يرفع عنهم الغطاء، وربما يسهم في تقليص حصتهم السياسية من المحصلة النهائية للحرب، بعد أن أدرك الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الحوثيين لا يرغبون في منحه فرصة للثقة بأن بوسعه تحقيق السلام في اليمن، حينما قام بمقاربة مختلفة عن تلك التي قام بها سلفه الجمهوري دونالد ترامب، خصوصاً أن مبعوثه إلى اليمن قد أخفق نهائياً في مهمته، وتحول إلى مجرد قارئ مطلع على الوضع وعلى مجريات الحرب، وصاحب موقف مناهض لحرب الحوثيين في مأرب على وجه الخصوص.

    وتأسيساً على الإخفاق الديمقراطي في إنجاز اختراق سياسي في اليمن، استنفد الإعلام الأمريكي والمنصات السياسية في واشنطن حججها المنافحة عن حرب الحوثيين في اليمن، لذلك لا عجب أن يقل الزخم الذي كنا نراه يترافق على الدوام مع كل تصعيد من جانب طيران التحالف في اليمن، لأن الأمر كان يروق لهؤلاء طالما أنه بالإمكان تسويق فكرة أن دولة غنية جداً وقوية عسكرياً تفرغ حقدها على اليمن الضعيف والأشد فقراً، ولم يبق سوى ضجيج الإعلام الشيعي حول القصف المربك لحسابات هذه المنظومة الطائفية المعادية لاستقرار المنطقة.

    التماهي مع الأولويات الغربية أغرى الإمارات والسعودية على إعادة هيكلة الشرعية وتكريس وقائع جديدة على الأرض، ومضتا معاً باتجاه تكريس خطوط الانشطار الجغرافي والسياسي للدولة اليمنية والتهيئة لتسوية لا تبقي مجالاً للطرف السياسي الذي يمثل الشعب اليمني


    كانت السردية الغربية للحرب في اليمن تحرم ملايين اليمنيين من حقهم في استعادة دولتهم، بلإأنها أعادت توجيه التدخل العسكري للتحالف ليبدو أكثر اتساقاً مع الأولويات السيئة للغرب. لهذا تباهت الإمارات ذات اليوم بالقول إنها كانت تحارب الإرهاب وتقاتل الإخوان المسلمين في اليمن، وعلى نحو أقل كانت تواجه الحوثيين.

    بل إن التماهي مع الأولويات الغربية أغرى الإمارات والسعودية على إعادة هيكلة الشرعية وتكريس وقائع جديدة على الأرض، ومضتا معاً باتجاه تكريس خطوط الانشطار الجغرافي والسياسي للدولة اليمنية والتهيئة لتسوية لا تبقي مجالاً للطرف السياسي الذي يمثل الشعب اليمني، ويخوض المعركة على أساس استعادة الجمهورية اليمنية والمضي في تأسيس صيغة جديدة اتحادية ديمقراطية تعددية لهذه الدولة.

    هل نتفاءل بالتحول في الموقف الأمريكي وبالتحول في المسار العسكري؟ الإجابة لا ضير من التفاؤل، لكن لا بد من الحذر، ولا بد لقوى الشرعية أن تستفيد من هذه المتغيرات من أجل بناء قوتها الذاتية، فهي الضامنة لبقائها صامدة أمام مخططات استهداف اليمن من الأطراف الداخلية والخارجية.

    twitter.com/yaseentamimi68

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إيران

    امريكا

    اليمن

    الحوثيين

    الحرب

    #
    الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

    الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

    الأحد، 08 مايو 2022 11:13 ص بتوقيت غرينتش
    تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

    تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

    الأحد، 01 مايو 2022 01:52 ص بتوقيت غرينتش
    عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

    عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

    الأحد، 24 أبريل 2022 11:14 ص بتوقيت غرينتش
    حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

    حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

    الأحد، 17 أبريل 2022 12:04 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا

        مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا

        سياسة
      • السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة

        السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

      مقالات

      عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

      من المؤكد أن أجندة مجلس القيادة الرئاسي ستتأثر، بانتقال السلطة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا ندري في أي اتجاه، وإن كان الطابع التشاؤمي يغلب على معظم التوقعات، التي تنبني على تقدير سلوك رئيس الإمارات الجديد الذي لعب دور الرئيس الفعلي في ظل أخيه..

      المزيد
      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      مقالات

      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      لا أرى أن الأمور جيدة بالنسبة للسعودية قائدة التحالف، حتى بعد فرض مجلس القيادة الرئاسي؛ على الرغم من التأييد الدولي لهذا المجلس، إذ يتعين عليها أن تتهيأ لمرحلة ما بعد الهدنة المقرر أن تنتهي بحلول نهاية هذا الشهر، وسط تصعيد واضح من جانب الحوثيين يشي بأنهم استثمروا الهدنة جيدا في التحضير لمعارك الحسم

      المزيد
      تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

      مقالات

      تساؤلات عن زيارة المجلس الرئاسي الجديد باليمن للسعودية والإمارات

      هل هذه الزيارة تدور حول الدعم المفترض للمجلس للقيام بدوره من نقطة الصفر تقريباً؟ الأمر هنا يتعلق بكل شيء تقريباً يحتاجه المجلس للنجاح في مهمته وعلى كافة المستويات، السياسية والعسكرية والاقتصادية وحتى اللوجستية

      المزيد
      عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

      مقالات

      عن الشراكة الوطنية باليمن وألغامها في مرحلة ما بعد هادي

      من الواضح أن مبدأ الشراكة الذي شدد عليه الرئيس رشاد لن يتعدى مسألة التقاسم الذي يتحكم به طرفان؛ هما السلطة الشرعية وجزء منها رئيس المجلس الانتقالي ورجاله من جهة، والمجلس الانتقالي "الانفصالي" من جهة أخرى، وهو ما يهدد مستقبل العمل في إطار التركيبة السياسية والقيادية الحالية ويفقد الشراكة معناها..

      المزيد
      حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

      مقالات

      حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

      يواجه مجلس القيادة الانتقالي تحديات عديدة داخلية وأخرى خارجية، يفترض أن يسهم التغلب عليها في تكريس شرعيته ليس فقط بديلاً عن الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي تنازل عن السلطة ضمن إجراء إشكالي لا يزال يضع هذا التغيير ضمن مفهوم الانقلاب المتفق عليه، ولكن أيضاً بديلاً عن سلطات الأمر الواقع..

      المزيد
      كيف يهدد المشروع الانفصالي عملية انتقال السلطة في اليمن؟ كيف يهدد المشروع الانفصالي عملية انتقال السلطة في اليمن؟

      مقالات

      كيف يهدد المشروع الانفصالي عملية انتقال السلطة في اليمن؟

      في إجراء يشبه الانقلاب، أُجبر الرئيس عبد ربه منصور هادي، فجر السابع من نيسان/ أبريل الجاري على تسليم السلطة لمجلس قيادة رئاسي من ثمانية أعضاء، برئاسة اللواء الدكتور رشاد محمد العليمي، أربعة من هم يمثلون المحافظات الجنوبية وأربعة يمثلون المحافظات الشمالية..

      المزيد
      آفاق الهدنة الأمريكية الأطول في تاريخ الحرب اليمنية آفاق الهدنة الأمريكية الأطول في تاريخ الحرب اليمنية

      مقالات

      آفاق الهدنة الأمريكية الأطول في تاريخ الحرب اليمنية

      الجديد في هذه الهدنة أنها أعادت الأمور إلى نصابها، فقد تولت الحكومة الشرعية وإن بصورة اسمية بالتأكيد، الموافقة على الهدنة، وبدا ما يسمى بـ تحالف دعم الشرعية طرفاً مسانداً لما اتخذته الحكومة من موقف حيال هذا الاتفاق..

      المزيد
      هجمات الحوثيين على السعودية تثير تساؤلات حول تورط واشنطن هجمات الحوثيين على السعودية تثير تساؤلات حول تورط واشنطن

      مقالات

      هجمات الحوثيين على السعودية تثير تساؤلات حول تورط واشنطن

      أخطر ما تنتظره السعودية جراء استمرار حربها المفتوحة في اليمن، هو أن تتعزز معادلة الردع التي أقامها الحوثيون مع السعودية، بدعم سخي ومغامر وطائفي من قبل إيران، بدعم أمريكي خفي

      المزيد
      المزيـد