عربى21
الأربعاء، 10 أغسطس 2022 / 12 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
  • اتهام أمريكي لعضو في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال بولتون
  • ريال مدريد يتوج بـ"كأس السوبر الأوروبية" للمرة الخامسة
  • التطبيع العربي
  • استقالة عضو بالرئاسي اليمني رفضا لقصف إماراتي بشبوة
  • بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن
  • كيف تبدو وحدة طالبان بعد عام من عودتها لحكم أفغانستان؟
  • مارسيليا يعلن تعاقده مع سانشيز بعد رحيله عن إنتر
  • ذي انترسيبت: إعلام أمريكا يغطي على جرائم إسرائيل في غزة
  • "ذا سبيكتيتور": الغضب الصيني في تايوان يأتي بنتائج عكسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    1
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    كلما تحدّثنا في شأن يخصّ الصراع الدولي الراهن بين أمريكا والغرب من جهة، وبين الصين وروسيا من  جهة أخرى، خرج من يحدّثنا عن أفضلية الغرب؛ قياسا بالصين وروسيا، كأننا أمام وجبات طعام سنختار أيها الأفضل لصحّتنا.


    الأسئلة الخاصة بالمشهد على الحدود الأوكرانية زادت من إلحاح القضية، مع أن سؤال الصراع الدولي ومآلاته كان وما يزال الأكثر حضورا في أروقة السياسة والإعلام على مستوى العالم أجمع خلال السنوات الأخيرة.


    إذا كان بوسعنا أن نفاضل بين الأطراف المعنية، في ما خصّ العلاقة التاريخية مع عالمنا العربي والإسلامي، فإن إجرام الغرب بحقنا كان الأكبر دون شك. أما إذا جئنا نأخذه في السياق الراهن، فقد يبدو المشهد ملتبسا، بحسب هوية المراقب وأولوياته.

     

    العالم العربي والإسلامي يعيش شرذمة استثنائية، فإن سؤال الموقف من أساسه يبدو صعبا


    مأساة العراق التي صنعتها أمريكا ليست قديمة، وكذلك أفغانستان، فضلا عن دعم الأنظمة الدكتاتورية والفاسدة في منطقتنا. وإذا أضفت إلى ذلك صراعنا التاريخي في فلسطين، والذي يمثل العنوان الأبرز في العقل الجمعي العربي والإسلامي، فستغدو مواقف أمريكا والغرب هي الأكثر بشاعة حيالنا كأمّة.


    هنا تحضر روسيا وإجرام بوتين في المقابل، بخاصة في الشيشان، وفي سوريا، ثم يحضر موقف الصين من الإيغور، ومواقف الدولتين عموما من الربيع العربي، ومطالب شعوبنا، ودعمهما للأنظمة الشمولية، الأمر الذي لا يختلف عن مواقف الغرب عموما.


    كل ذلك هو من باب الاسترسال في النقاش، لكنه لا يحدّد مواقفنا مما يجري، هذا بفرض أن للمسلمين صوتا واحدا، وقبلهم للعرب أيضا، الأمر الذي لا وجود له بطبيعة الحال.


    ولو استعدنا التاريخ في الموقف من الصراع في أفغانستان مع الاتحاد السوفياتي لأجل المقارنة؛ فإن الموقف العربي والإسلامي لم يكن موحّدا، وإن كانت مواقف القوى الإسلامية واضحة ضد السوفيات، ليس بسبب صراع جغرافي، بل لأن ذلك الصراع كان عنوانا لقلق الهوية التي كانت مهدّدة بالشيوعية؛ أكثر من العلمانية الغربية، رغم خطورتها الأخيرة، وهذا السؤال ليس حاضرا بقوة الآن، لأن الصين أو روسيا لا تهدّدان المسلمين بتغيير الهوية، بل بمنظومة القمع التي يصدّرانها، ولو جئنا نحسب حساب الهوية، لوجدنا العلمانية الغربية أكثر خطورة راهنا؛ عبر القيم التي تريد فرضها على مجتمعاتنا، والتي يتناقض كثير منها مع قيمنا وعقيدتنا.


    ولأن العالم العربي والإسلامي يعيش شرذمة استثنائية، فإن سؤال الموقف من أساسه يبدو صعبا، لأن كل بلد سيحدّد مواقفه بناء على حساباته الخاصة، وهي في الغالب حسابات نخبته الحاكمة، أكثر من حساب الوطن والشعب، فضلا عن حسابات الأمّة.


    لعل أهم ما يمكن التأشير عليه في هذه المرحلة هو أن العالم لم تعد فيه قوة مسيطرة، وبوسع كل دولة أن تلعب على التناقضات الدولية، فضلا عن أن تفعل ذلك مجموعة دول متفاهمة، وهذه هي سنّة التدافع التي تحدّثا عنها مرارا، ولخصّتها الآية القرآنية: "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين".


    في مختلف قضايانا يمكن الاستفادة من الصراع الدولي، وإن كان بوسع الأنظمة الشمولية المتناقضة مع شعوبها أن تفعله أيضا، مع أن دعمها لن يكون موضع خلاف كبير بين القوى الكبرى، لأن الأخيرة تدرك أن الشعوب ترفض التعبية لأي كان؛ وليس لقوة دون أخرى.


    نتوقف هنا عند مسألتين؛ تتعلق الأولى بقضية فلسطين، وحيث سيكون الصراع الدولي الراهن لصالحنا ضد الكيان الصهيوني، لأنه كيان اعتمد منذ نشأته على دعم الغرب، حتى لو كان ذكيا ويحسب حساب الزمن، ويمدّ جسور تعاون كبيرة مع الصين وروسيا.


    أما المسألة الثانية، فهي القدرة على التمرّد على خيار الشرذمة والصراع، وذلك عبر تفاهمات عربية وإقليمية يمكنها أن تؤسس لمرحلة جديدة يكون فيها للعرب والمسلمين مكان أفضل تحت الشمس. ولا شك أن الصراع الإقليمي الراهن ما زال يستنزف شعوب المنطقة على نحو رهيب، وإذا ما تمكّن العقلاء من وقفه، فسيؤسس ذلك للمرحلة الجديدة التي قد تجعل الحصول على مكان أفضل في ترتيبات الوضع الدولي الجديد، أمرا ممكنا من دون شك.


    وإذا كانت هناك كلمة للقوى الحيّة في الأمّة، وفي مقدمتها القوى الإسلامية، فإن عليها أن تعلي من مسألة الهوية المستهدفة راهنا من كل القوى الكبرى، بهذا القدر أو ذاك، وتجعلها مقدمة على الصراعات مع الأنظمة، لأن النجاح الأكبر لهذه القوى كان يتمثّل في تعميق الهوية الإسلامية، ما يعني أن الخسارة على هذا الصعيد ستعني خسارة مجهوداتها منذ قرن كامل، من دون أن يعني ذلك التخلّي عن مطالب الشعوب الأساسية في الحرية والعدالة والعيش الكريم والاستقلال أيضا.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    امريكا

    الصين

    روسيا

    اوكرانيا

    #
    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    الإثنين، 02 مايو 2022 05:35 ص بتوقيت غرينتش
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    الأحد، 14 نوفمبر 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ناقد لا حاقد

      الإثنين، 07 مارس 2022 03:39 ص

      ربما معك الحق في مثير من النقاط و لكن جرائم الصين روسيا تمتد لعصور قديمة إبان الفتوحات الإسلامية و هذا عكس امريكا مثلا التي لم نسمع عنها شيء يخص الحروب الصليبية الا مع مجيء جورج بوش و لست هنا احاول الدفاع عن امريكا و لكن مشكلتنا الأكبر هيوان روسيا و الصين و ايران اي الفرس عندهم مشكلة و عقدة نفسية من دين الإسلام و اكبر دليل هو جرائمهم التي لم و لن تنتهي إلا بسقوط تلك الأنظمة الإرهابية ، أنا أرى أنه يمكن تغيير امريكا من خلال اللوبيات لأن امريكا لا تعترف الا بالقوة و القوة احيانا تأتي عن طريق المصالح المشتركة .... اما قضية الكيان الصهيوني قتلك حكاية تبدأ مع سقوط أنظمة العار العربية و خاصة محمود عباس و نظام الطاغية عبد الله في الاردن و تلك سوف تكون مؤشر على تغير الكثير من المعطيات و المؤشرات و لكن اكبر حدث يمكن أن يحدث هو اصلاح الفكر العربي و زيادة الوعي حتى تتحقق لنا الحماية الذاتية من اي خطر فكري أو دعاية إعلامية سواء من أنظمتها الخبيثة أو من اي جهة أخرى

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        اقتصاد
      • الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        سياسة
      • ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟ دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      مقالات

      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      انشغلت الأوساط الإعلامية وبعض الشعبية بملف الدراما خلال شهر رمضان؛ وهو الشهر الذي تزدحم فيه الشاشات بالأعمال الدرامية؛ الأمر الذي ظلّ لازمة منذ عقود بعيدة، بما فيها تلك التي شهدت صعود الصحوة الإسلامية، وكذلك السنوات القليلة التي شهدت "ربيع العرب"..

      المزيد
      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      مقالات

      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      من الصعب إحصاء المقالات والأخبار والاستطلاعات التي تتحدّث عن هواجس كيان الاحتلال حيال النهاية المحتومة، ويكفي أن تعاود الظهور بين حين وآخر، مع كل موجة من موجات المقاومة التي يبديها الشعب الفلسطيني..

      المزيد
      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      مقالات

      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      ليس من العسير القول إن مؤرّخي المستقبل، سيضعون فاصلا بين زمنين؛ زمن الهواتف الذكية مع مواقع التواصل، وزمن ما قبلها، الأمر الذي يبدو أكثر وضوحا حتى من تصنيف سابق عما قبل الفضائيات وبعدها، ولا شك أن عوالم الحكم والسياسة والعمل العام هي الأكثر تأثّرا بهذه الظاهرة.

      المزيد
      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      مقالات

      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      يعتقد كثيرون أن مفهوم العيد في الإسلام هو لون من الفرح المجاني الذي يمكن أن يتوفّر في الأعراس والمناسبات الاجتماعية التقليدية التي يعرفها الناس في حياتهم اليومية..

      المزيد
      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      مقالات

      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      كثيرة هي القضايا التي يمكن التوقّف عندها في سياق الحديث عن التطوّرات الأخيرة في الساحة الفلسطينية، وتحديدا ما جرى ويجري في المسجد الأقصى، ونوايا اقتحامه من قبل الغزاة خلال "عيد الفصح"، وصولا إلى طقوس دينية لها دلالاتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" على أنقاض المسجد.

      المزيد
      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      مقالات

      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      في يوم نشر هذا المقال (الأحد.. 10/4)؛ نشر المحلّل الإسرائيلي الشهير (شمعون شيفر) مقالا افتتاحيا في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بعنوان "تقويم الوضع".

      المزيد
      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      مقالات

      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      هو الشهر الأجمل، هذا الشهر الذي لا يدرك عظمته غير الباحثين عن السعادة في ظلال الإيمان . . عن الفرح في لحظات القرب من الله عز وجل.

      المزيد
      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      مقالات

      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      من أبجديات السياسة في منطقتنا عند الأوساط الشعبية غير ذات الصلة بمنطقها الحقيقي؛ هي تلك المقولة التقليدية أن "السيّد الأمريكي" أعطى أوامره للأتباع، وأحيانا تتم إضافة السيد الصهيوني، أو استخدام مصطلح "الغرب"..

      المزيد
      المزيـد