عربى21
الأربعاء، 10 أغسطس 2022 / 12 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
  • اتهام أمريكي لعضو في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال بولتون
  • ريال مدريد يتوج بـ"كأس السوبر الأوروبية" للمرة الخامسة
  • التطبيع العربي
  • استقالة عضو بالرئاسي اليمني رفضا لقصف إماراتي بشبوة
  • بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن
  • كيف تبدو وحدة طالبان بعد عام من عودتها لحكم أفغانستان؟
  • مارسيليا يعلن تعاقده مع سانشيز بعد رحيله عن إنتر
  • ذي انترسيبت: إعلام أمريكا يغطي على جرائم إسرائيل في غزة
  • "ذا سبيكتيتور": الغضب الصيني في تايوان يأتي بنتائج عكسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 20 مارس 2022 09:31 ص بتوقيت غرينتش
    1
    كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟

    لا شيء يلخّص ما يجري في المشهد الفلسطيني منذ شهور، سوى القول إنه السعي الدؤوب من أجل منع اندلاع انتفاضة جديدة في الضفة الغربية؛ يدركون أن القدس هي المرشّحة لتفجيرها بسبب حساسية الموقف فيها.


    إنها الانتفاضة التي يعتقدون أنها ستهيل التراب على مشروع تصفية القضية عبر "سلام اقتصادي"، وستخرّب على الأجواء التي تريدها أمريكا لوضع القضية على رفّ النسيان، من أجل التفرّغ لتحديات أهمْ.


    هم يتذكّرون بكل تأكيد "انتفاضة القدس" الأخيرة، ومعها معركة "سيف القدس" التي تمّ تضييع فرص استثمارها من قبل الجميع، بما في ذلك "حماس" التي تصدّرتها.


    لا يحتاج المرء لكثير من الذكاء كي يدرك هذه الحقيقة المتعلقة باتفاق أركان الاحتلال، بجانب داعميه الذين تتصدّرهم أمريكا وأوروبا، ومعهم المتعاونون من مقاولي التطبيع (جماعة أبراهام)، وكذلك من سبقهم.. اتفاقهم جميعا على بذل كل جهد ممكن لمنع اندلاع الانتفاضة.


    والحال أن هؤلاء جميعا يدركون أن العنصر الأكثر فاعلية في منع اندلاع الانتفاضة؛ أو محاصرتها إذا اندلعت، هي سلطة العار في رام الله، ولذلك يتم دعمها بما تيسر من أدوات كي تتمكّن من تحقيق ذلك.


    لا يحتاج المرء إلى كثير من المراقبة كي يرى ذلك، فالسلطة تحصل على بضع مئات من تصاريح "لمِّ الشمل" لبعض من يقيمون بطريق "غير قانونية"؛ وفق قوانين الاحتلال، وهي قصة سخيفة بالطبع، لكن السلطة تبيعها كإنجاز وطني، مع أن المعنيين مقيمون أصلا، وخسروا "هوية الاحتلال" بسبب غيابهم في الخارج لمدة أطول من المسموح به.


    منذ مدة لم نعد نسمع عن حجز أموال الجمارك، ووضع السلطة الاقتصادي يبدو مريحا على نحو ما، رغم معزوفة الشكوى المتواصلة.


    الأمريكان يقدمون المساعدات، وكذلك الأوروبيون، والمثير أن من يستجدي الدعم للسلطة؛ هم قادة الاحتلال في كل زياراتهم الخارجية.


    اللقاءات بين قادة السلطة وقادة الاحتلال تتوالى (يتمّ تسويقها بتصريحات سخيفة لا صلة لها بمضمونها الأمني)، ومجاملات الأمريكان أيضا، بدليل تصريحات سفيرهم في القدس ضد الاستيطان، بجانب بعض التهدئة في "الشيخ جراح" وتأجيل مشاريع استيطانية مثيرة، مع الحديث عن إجراءات جديدة في شهر رمضان الذي يثير القلق أكثر من أي شهر آخر، لا سيما أن "انتفاضة القدس" الأخيرة كانت في رمضان الماضي.


    منذ أسابيع، والحديث في دوائر الاحتلال لا يتوقف عن احتمالات التصعيد في رمضان، لا سيما أن العمليات الفردية، بجانب الاغتيالات والاعتقالات، ما زالت تتوالى وتتصاعد.


    ولذلك تتواصل اللقاءات والمشاورات بروحية منع الانفجار بكل وسيلة ممكنة، وطبعا بالتعاون مع السلطة، وبجهد من داعميها العرب، لا سيما أن الانفجار يثير قلقهم أيضا، لجهة متاعب داخلية، وكل ذلك بجانب طلب الصهاينة والأمريكان منهم التعاون على هذا الصعيد.


    الإشكال الأكبر الذي يواجه هذه الطبخة يكمن في أن كل تراجعات المحتلين لا تغيّر في حقيقة موقفهم من القدس ومن المسجد الأقصى (الهيكل بإجماعهم)، فلا أحد من قادة الاحتلال يمكنه وقف منظومة الزحف الاستيطاني والتهويدي في المدينة، وإن لجمه لبعض الوقت، كما أن أحدا منهم لا يمكن أن يغيّر في الخطاب السياسي حيالها. وحتى سفير "بايدن" في القدس، ورغم تصريحاته اللافتة ضد الاستيطان، إلا أنه أكد أنه يؤمن بأن القدس هي "العاصمة الموحّدة للكيان"، مضيفا تلك العبارة السخيفة المعروفة عن أن مصيرها يتحدّد بالمفاوضات (ليس بالقانون الدولي)!!


    واللافت طبعا أن الأمر لا يتعلق فقط بالقدس، بل بعموم الموقف من الحلّ السياسي (حلّ الدولتين) الذي خرج من تداول قادة الكيان؛ حتى بات عباس يستجدي لقاء رئيس حكومة العدو، فيما يرفض الأخير، بعكس ما كان يجري طوال سنوات، منذ مفاوضات أولمرت عباس قبل 16 عاما.


    هكذا يتأكد أن المعضلة الكبرى في مسيرة القضية هي عصابة رام الله، فهنا والآن يتواصل الاستيطان والتهويد، ويتواصل القتل وتتواصل الاعتقالات، وكذلك الغطرسة فيما يتعلق بالمواقف السياسية، لكن تلك العصابة تستمتع بسلطتها كأنها دولة لا ينقصها أي شيء، فيما يرتّب عباس لخلافته على نحو يضمن بقاء نهجه، كأنما يصادر المستقبل كما صادر الماضي ويصادر الحاضر!


    إن استمرار هذه المعادلة، فيما تنشغل "حماس" في قطاع غزة بقضية فك الحصار ومعيشة الناس في القطاع؛ وإن لم تتوقف عن البناء العسكري، يعني أن معادلة التيه ستتواصل، وقد يتم استغلال ذلك لتكريس الانفصال العملي عن الضفة الغربية، والنتيجة هي دفع مشروع تصفية بصيغة "السلام الاقتصادي" الذي يساعد فيه التطبيع العربي الواسع. فهل يقبل العقلاء والشرفاء بذلك، أم إن الانقلاب عليه بات واجب الوقت؟


    ولأن ذلك سيكون مستحيلا دون عزل مشروع عباس ومحاصرته، بوصفه العنصر الأهم في المؤامرة؛ وإن خطب ضدها بالتصريحات والبيانات، فإن المسؤولية تقع على عاتق قوى المقاومة وكل الشرفاء في الساحة. 


    نعم، على هؤلاء أن يبادروا إلى فضح نهج عباس ومحاصرته، بجانب تفعيل الضفة الغربية (إبعاد من فشلوا في تفعيلها من قادتهم؛ ضرورة حيوية، وبالذات في "حماس"، فمن فشل خلال سنوات طويلة لن يفلح في المستقبل). وإذا لم يفعلوا فسيبقى الأمل معقودا على انتفاضة الشعب التي لا بد أن تندلع، لا سيما أن الغزاة لن يغيّروا موقفهم من القدس والأقصى ولن يوقفوا مشاريعهم؛ وإن خفّفوا سرعة تنفيذها، فيما لن يتراجع الشعب الفلسطيني أمام غطرستهم، ولن يخضع لشروط سلطة العار وسياسات قادتها المهزومين.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    الإثنين، 02 مايو 2022 05:35 ص بتوقيت غرينتش
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    الأحد، 14 نوفمبر 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: علاء

      الإثنين، 21 مارس 2022 08:03 ص

      مقال رائع و يلخص الواقع لكن وضع الحل فقط في الداخل يراكم الضغط على حركات جهاديه محاصره بالأصل لابد للحل ان يكون في دول الجوار المتعاونه مع الكيان الصهيوني من خلال دعم سلطة العملاء في الضفه

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        اقتصاد
      • الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        سياسة
      • ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟ دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      مقالات

      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      انشغلت الأوساط الإعلامية وبعض الشعبية بملف الدراما خلال شهر رمضان؛ وهو الشهر الذي تزدحم فيه الشاشات بالأعمال الدرامية؛ الأمر الذي ظلّ لازمة منذ عقود بعيدة، بما فيها تلك التي شهدت صعود الصحوة الإسلامية، وكذلك السنوات القليلة التي شهدت "ربيع العرب"..

      المزيد
      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      مقالات

      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      من الصعب إحصاء المقالات والأخبار والاستطلاعات التي تتحدّث عن هواجس كيان الاحتلال حيال النهاية المحتومة، ويكفي أن تعاود الظهور بين حين وآخر، مع كل موجة من موجات المقاومة التي يبديها الشعب الفلسطيني..

      المزيد
      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      مقالات

      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      ليس من العسير القول إن مؤرّخي المستقبل، سيضعون فاصلا بين زمنين؛ زمن الهواتف الذكية مع مواقع التواصل، وزمن ما قبلها، الأمر الذي يبدو أكثر وضوحا حتى من تصنيف سابق عما قبل الفضائيات وبعدها، ولا شك أن عوالم الحكم والسياسة والعمل العام هي الأكثر تأثّرا بهذه الظاهرة.

      المزيد
      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      مقالات

      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      يعتقد كثيرون أن مفهوم العيد في الإسلام هو لون من الفرح المجاني الذي يمكن أن يتوفّر في الأعراس والمناسبات الاجتماعية التقليدية التي يعرفها الناس في حياتهم اليومية..

      المزيد
      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      مقالات

      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      كثيرة هي القضايا التي يمكن التوقّف عندها في سياق الحديث عن التطوّرات الأخيرة في الساحة الفلسطينية، وتحديدا ما جرى ويجري في المسجد الأقصى، ونوايا اقتحامه من قبل الغزاة خلال "عيد الفصح"، وصولا إلى طقوس دينية لها دلالاتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" على أنقاض المسجد.

      المزيد
      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      مقالات

      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      في يوم نشر هذا المقال (الأحد.. 10/4)؛ نشر المحلّل الإسرائيلي الشهير (شمعون شيفر) مقالا افتتاحيا في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بعنوان "تقويم الوضع".

      المزيد
      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      مقالات

      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      هو الشهر الأجمل، هذا الشهر الذي لا يدرك عظمته غير الباحثين عن السعادة في ظلال الإيمان . . عن الفرح في لحظات القرب من الله عز وجل.

      المزيد
      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      مقالات

      ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

      من أبجديات السياسة في منطقتنا عند الأوساط الشعبية غير ذات الصلة بمنطقها الحقيقي؛ هي تلك المقولة التقليدية أن "السيّد الأمريكي" أعطى أوامره للأتباع، وأحيانا تتم إضافة السيد الصهيوني، أو استخدام مصطلح "الغرب"..

      المزيد
      المزيـد