عربى21
الخميس، 30 يونيو 2022 / 30 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تشاؤم أمريكي من محادثات الدوحة.. وطهران: لم تفشل بعد
  • سجن أريحا.. "مركز تعذيب" وكابوس للمعتقلين تديره السلطة
  • تركيا تسجل أول إصابة بمرض "جدري القرود"
  • القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر
  • بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"
  • تعرف على أبرز المشاركين والمقاطعين باستفتاء سعيّد في تونس
  • "الكنيست" يحدد موعدا للانتخابات المقبلة.. بينيت لن يترشح
  • بايدن يتعهد بتعزيز الوجود العسكري في أوروبا.. وروسيا تعلق
  • الذكرى التاسعة لـ"30 يونيو".. ماذا جنى المصريون منها؟
  • آمال ماهر تظهر بعد اختفاء غامض.. وتزايد القلق حول سلامتها
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 27 مارس 2022 06:56 ص بتوقيت غرينتش
    1
    ملامح السياسة في المنطقة تتقلّب وهناك من لا يصدّق

    من أبجديات السياسة في منطقتنا عند الأوساط الشعبية غير ذات الصلة بمنطقها الحقيقي؛ هي تلك المقولة التقليدية أن "السيّد الأمريكي" أعطى أوامره للأتباع، وأحيانا تتم إضافة السيد الصهيوني، أو استخدام مصطلح "الغرب"، فيما يتفرّد "حزب التحرير" الإسلامي بثنائية بريطانيا وأمريكا الفريدة والغريبة في آن.

    كان ذلك معلما بارزا في محيطنا العربي؛ حتى أيام الثنائية القطبية أيام الاتحاد السوفياتي، حيث لم يكن كثيرون يعترفون؛ بخاصة في قراءتهم لمواقف الممالك الوراثية سوى بالسيّد الأمريكي، لكن الموقف ما لبث أن حُسم تماما بعد التفرّد الأمريكي في المشهد الدولي إثر سقوط الاتحاد السوفياتي.

    تدخل السياسة في متاهة بائسة حين يتم التعامل معها بلغة "السيّد" و"العبد"، أو بلغة العمالة، كأن يقال إن هذا النظام عميل لتلك الجهة (أمريكا أو سواها)، وهكذا، فضلا عن الدخول في متاهات تآمرية مثل دين ومذهب وأصل هذا القائد أو ذاك، وهو مسار ينتمي لنظرية المؤامرة ويبدو مريحا بالطبع، لكنه لا يصل إلى تحليل صائب في فهم قضايا السياسة المركّبة والمعقّدة.

    نتذكّر هذا كله، ليس في سياق الحرب الروسية ضد أوكرانيا وحسب، بل قبل ذلك أيضا، لأنه مشهد بدأ يظهر قبل ذلك، وازداد وضوحا بعد فوز بايدن بالرئاسة بعد رئيس غريب الأطوار اسمه ترامب.

    سنذهب أبعد من ذلك بكثير، ذلك أن مشهد التفرّد الأمريكي بالوضع الدولي قد بدأ بالتراجع عمليا منذ ورطة أمريكا في العراق وأفغانستان بعد هجمات سبتمبر 2001، ولنا أن نتذكّر مثلا أن بعض قوى المقاومة العراقية التي أرهقت الأمريكان على سبيل المثال قد تلقت قدرا من الدعم من قبل تلك الدول المحسوبة على الفلك الأمريكي مثل دول الخليج، فيما كان تنظيم الدولة يتلقى دعما غير مباشر من نظام الأسد.

     

    مشهد التفرّد الأمريكي بالوضع الدولي قد بدأ بالتراجع عمليا منذ ورطة أمريكا في العراق وأفغانستان



    منذ ذلك الحين بدأ الصعود الصيني يبدو أكثر وضوحا، فيما كانت روسيا تلملم وضعها في اتجاه الصعود، وصولا إلى حالها اليوم، حيث تدخل في اشتباك كبير مع الغرب.

    نعود إلى ما يجري راهنا، ذلك أن بعضهم لم يصدّق مثلا أن السعودية والإمارات قد رفضتا مناشدة "بايدن" بزيادة إنتاج النفط من أجل تخفيض الأسعار؛ إن كان لحسابات الداخل الأمريكي، أم من أجل الضغط على روسيا، ثم وصول الأمر حدّ رفض زعيمي البلدين تلقي اتصالات من الرئيس الأمريكي.

    مثل هذا السلوك لم يكن ممكنا قبل وضع التعددية القطبية الراهن، لكن ذلك لا يعني أنه لم يكن واردا بالمطلق، وأن تلك  الأنظمة كانت تخضع لمطالب السيّد الأمريكي أيا كانت، فالسياسة لا يمكن أن تكون بهذا التبسيط، وما من زعيم إلا ويمكن أن يقول (لا) في بعض المحطات؛ مهما بلغ ضعفه.

    ما يجري راهنا هو شعور السعودية والإمارات بأن "بايدن" لم يعد معنيّا بهمومهما، وأنه يمضي حثيثا باتجاه توقيع اتفاق نووي مع إيران، في وقت ما زالت الأخيرة تتلاعب بالمشهد اليمني وتهدّد البلدين.

    وإذا كان الحال كذلك، فلماذا يكون عليهما أن يأخذا مصالح الولايات المتحدة في الاعتبار؟ دعك هنا من حسابات داخلية خاصة، كما هو الحال مع ولي العهد السعودي، واستمرار الحديث عن قضية جمال خاشقجي.

    الخلاصة أن مشهد التعدديّة القطبيّة الراهن، قد بدأ يفسح المجال أمام اللعب على تناقضات الدول الكبرى، وهو ما سيكون أفضل في المرحلة المقبلة.

     

    مشهد التعدديّة القطبيّة الراهن، قد بدأ يفسح المجال أمام اللعب على تناقضات الدول الكبرى



    تذكّرنا ذلك كله أيضا إثر القمة الثلاثية التي عقدت في "شرم الشيخ" بين قادة مصر والإمارات والكيان الصهيوني، ثم اللقاء "التاريخي"؛ بتعبير وزير خارجية الكيان (صاحب الدعوة والمستضيف) لوزراء خارجية أمريكا والمغرب والإمارات ومصر. وهنا يبرز الخطر الأكبر ممثلا في عناق الكيان على أمل التعاون معه في سياق مواجهة إيران، إضافة إلى قضايا محلية ذات علاقة بالاقتصاد؛ فيما خصّ مصر.

    هنا يبرز المطلب الأكبر للكيان الصهيوني ممثلا في مساعدته على تصفية القضية عبر "السلام الاقتصادي"، مع أنه كيان له مشروع هيمنة أسوأ من إيران، بدليل أن ذات الدول المهمة عربيا هي التي واجهت مرحلة التطبيع السابقة بعد "أوسلو"، أعني مصر والسعودية وسوريا، فكيف تتواطأ هي ذاتها أو بعضها مع البرنامج الجديد، بجانب مساعي استقطاب النظام السوري لذات المربّع، رغم أن ذلك لا يبدو ممكنا لأن إيران رسّخت أقدامها في سوريا على نحو يصعب معه عزلها أو إبعادها، بل بالإمكان القول إنها تفضل إدماج النظام في الوضع العربي، ومساعدته في إعادة الإعمار.

    والحال أن غياب الثقل المصري عن المواجهة مع مشروع التمدّد الإيراني هو الذي أغراه بالمزيد من التقدم، ولو كان ذلك الثقل حاضرا في المواجهة لتغيّر ميزان القوى.

    ما نريد الوصول إليه هو أن وضع التعددية القطبية والصراع الراهن؛ يفتح آفاق فعل رائعة لمن يُحسن استخدامه، لكن الذهاب نحو عناق مشروع هيمنة يهدّد المنطقة (المشروع الصهيوني)، لتجنّب خطر التمدّد الإيراني؛ لن يسفر سوى عن مزيد من التيه، أما تماسك الوضع العربي، فيمكن أن يفتح بابا لتفاهم إقليمي عربي تركي إيراني، يبعد التدخلات الخارجية ويحاصر المشروع الصهيوني؛ بدل أن يحوّل "كيانه" إلى ملاذ للجميع، ويعزّز إمكانية التدخلات الدولية باستقطاب كل طرف عربي نحو أحد المحاور، بما يعني استمرار حالة التشتت والشرذمة إلى ما شاء الله.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

    الإثنين، 02 مايو 2022 05:35 ص بتوقيت غرينتش
    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    عن روسيا وأوكرانيا والصين وأمريكا وعلاقتنا بالصراع

    الأحد، 30 يناير 2022 06:42 م بتوقيت غرينتش
    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    عن تأهيل بشار ووضع عربي رسمي تائه.. إلى أين؟

    الأحد، 14 نوفمبر 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    عن مقولة فشل "الإسلام السياسي" وما وراء ترويجها

    السبت، 09 أكتوبر 2021 07:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: فيصل

      الأحد، 27 مارس 2022 11:41 ص

      بارك الله فيك دائما تضع النقاط فوق الحروف. قبل كنت افسر الاحداث بمنطق المؤامرة وكنت اعتبر التحليل سهل جدا واعتبر نفسي من العارفين بمجريات الاحداث ثم فجأة ارى الاحداث تفلت من يدي واحدة تلو الاخرى وبقيت على هذا الحال فترة طويلة إلى ان بدأت بمتابعة ما تكتبه هنا وعلى منصة تويتر واعتقد اني اليوم افضل رشدا وفهما للاحداث بفضل الله ثم بمتابعة شخصيات مثلك. لك مني وافر الاحترام

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        تركيا21
      • هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        سياسة
      • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        اقتصاد
      • انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        سياسة
      • تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"

        تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟ دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      مقالات

      دراما لتشويه الحاضر ومحاصرة المستقبل.. كيف؟

      انشغلت الأوساط الإعلامية وبعض الشعبية بملف الدراما خلال شهر رمضان؛ وهو الشهر الذي تزدحم فيه الشاشات بالأعمال الدرامية؛ الأمر الذي ظلّ لازمة منذ عقود بعيدة، بما فيها تلك التي شهدت صعود الصحوة الإسلامية، وكذلك السنوات القليلة التي شهدت "ربيع العرب"..

      المزيد
      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      مقالات

      عن هشاشة الكيان وهواجس مجتمعه بشأن النهاية

      من الصعب إحصاء المقالات والأخبار والاستطلاعات التي تتحدّث عن هواجس كيان الاحتلال حيال النهاية المحتومة، ويكفي أن تعاود الظهور بين حين وآخر، مع كل موجة من موجات المقاومة التي يبديها الشعب الفلسطيني..

      المزيد
      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      مقالات

      السياسة وقضايا الأمّة في زمن الهواتف الذكية

      ليس من العسير القول إن مؤرّخي المستقبل، سيضعون فاصلا بين زمنين؛ زمن الهواتف الذكية مع مواقع التواصل، وزمن ما قبلها، الأمر الذي يبدو أكثر وضوحا حتى من تصنيف سابق عما قبل الفضائيات وبعدها، ولا شك أن عوالم الحكم والسياسة والعمل العام هي الأكثر تأثّرا بهذه الظاهرة.

      المزيد
      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      مقالات

      عن فرحة العيد الباقية رغم الجراح

      يعتقد كثيرون أن مفهوم العيد في الإسلام هو لون من الفرح المجاني الذي يمكن أن يتوفّر في الأعراس والمناسبات الاجتماعية التقليدية التي يعرفها الناس في حياتهم اليومية..

      المزيد
      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      مقالات

      أوراق متفرّقة من دفتر رمضان المقدسي ودلالاته

      كثيرة هي القضايا التي يمكن التوقّف عندها في سياق الحديث عن التطوّرات الأخيرة في الساحة الفلسطينية، وتحديدا ما جرى ويجري في المسجد الأقصى، ونوايا اقتحامه من قبل الغزاة خلال "عيد الفصح"، وصولا إلى طقوس دينية لها دلالاتها فيما يتعلق ببناء "الهيكل" على أنقاض المسجد.

      المزيد
      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      مقالات

      التصعيد الأخير وحديث الانتفاضة الذي يجب ألّا يتوقف

      في يوم نشر هذا المقال (الأحد.. 10/4)؛ نشر المحلّل الإسرائيلي الشهير (شمعون شيفر) مقالا افتتاحيا في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، بعنوان "تقويم الوضع".

      المزيد
      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      مقالات

      عن موسم رمضان الجميل ودلالاته

      هو الشهر الأجمل، هذا الشهر الذي لا يدرك عظمته غير الباحثين عن السعادة في ظلال الإيمان . . عن الفرح في لحظات القرب من الله عز وجل.

      المزيد
      كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟ كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟

      مقالات

      كيف ولماذا يحاصرون فرص انفجار القدس والضفة؟

      لا شيء يلخّص ما يجري في المشهد الفلسطيني منذ شهور، سوى القول إنه السعي الدؤوب من أجل منع اندلاع انتفاضة جديدة في الضفة الغربية؛ يدركون أن القدس هي المرشّحة لتفجيرها بسبب حساسية الموقف فيها..

      المزيد
      المزيـد