حول العالم

مسلسل "الاختيار 3" يواصل الجدل.. وتباين في الآراء

الاختيار 3
الاختيار 3

واصل الجزء الثالث من مسلسل "الاختيار" المصري إثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تباين في الآراء ما بين مؤيد ومعارض للعمل الدرامي الذي يُعرض خلال شهر رمضان.


وتصدر وسم "الاختيار 3" منصة "تويتر" بين المؤيدين لأحداث المسلسل والذين يرون أنها نقلت الوقائع بكل صدق ودقة، ومن يراها تغييرا في وقائع التاريخ ورصدا من جانب واحد للأحداث وتشويها لصورة جماعة الإخوان المسلمين.


ويُقدم الجزء الثالث على أساس أنه توثيق لفترة حكم الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، قبل أن ينقلب عليه الجيش، وما أعقب ذلك من تولي رئيس النظام الحالي عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم.


وعبر جزء من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي عن تضامنهم مع أحداث المسلسل مؤكدين أن "الاختيار 3 يرصد حقائق حول فترة من تاريخ مصر".

 

 

 

 

 


فيما رأى معارضون للمسلسل المصري أن العمل لا يقدم الوقائع الحقيقية، بل جاء لتزييف الوقائع وتشويه الخصوم السياسيين من خلال الدراما.

 

 

 

 

 

 

 

— لست أدري (@ZedSalas) April 9, 2022

 

 

 

 

 

 


ودعا معارضون آخرون للعمل الدرامي إلى ضرورة الإشارة إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها مصر.

 

 

 

 

 

 

 


التعليقات (4)
الإثنين، 11-04-2022 04:19 ص
مسلسل هدفه تمجيد الرئيس الحالي والنيل من الرئيس السابق وهذا حال المنافقين في الدول العربيه... كما ان المسلسل يحاول تشويه صورة المسلم وجعل حجاب المسلمه كأنه حاله غير حضاريه... بأختصار مسلسل متحيز للرئيس الحالي غير محايد.
محمد غازى
الأحد، 10-04-2022 10:12 ص
بوفاة الزعيم الخالد جمال عبدالناصر، ماتت مصر! ألشعب المصرى ، شعب عظيم ومحب لإخوانه العرب. شعب طيب، يستحق كل ألإحترام والتقدير. أبتهل إلى الله سبحانه وتعالى أن يمن على مصر بالحاكم الصالح، ألعادل. ألسيسى وأمه اليهودية إلى زوال بإذن الله.
السيسي لعنة على مصر
السبت، 09-04-2022 12:46 م
حياة السيسي تمثيل و كذب و خداع و خيانة لذلك هو محتاج مسلسل يخدع الناس فيه
حمدى مرجان
السبت، 09-04-2022 08:30 ص
السيسي يعتقد ان الشعب المصرى جاهل ومتخلف علميا وثقافيا مثله ومن اصحاب ال 50 ? ، فسيلهيه بالكرة فانهزمنا ، فوجدها الان في التمثليات ، ولكل ذى عقل!! اذا كانت هذه التسريبات حقيقية وليست مقتطعة من سياقها ولم يذكر مناسباتها وحضورها وشهودها واماكن حدوثها ، لماذا انتظر" تسع سنوات " كاملة لينشرها و لماذا لم يقدمها في محاكمتهم الهزلية ، ولماذا كانت الاقفاص المانعة للصوت الا انه يخاف شهادتهم علي كذبه ، هل يستطيع ان يسمعنا شهادة هولاء الان ، فاكثرهم موجود في سجون الظلم والغدر والخيانة