عربى21
الخميس، 30 يونيو 2022 / 30 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • سياسيون بريطانيون يشاركون بحفل تأبين أبو عاقلة في لندن
  • تشاؤم أمريكي من محادثات الدوحة.. وطهران: لم تفشل بعد
  • سجن أريحا.. "مركز تعذيب" وكابوس للمعتقلين تديره السلطة
  • تركيا تسجل أول إصابة بمرض "جدري القرود"
  • القبض على قاتل الإعلامية شيماء جمال قبل هروبه من مصر
  • بوتين يرد على تصريحات جونسون حول "لو كان امرأة"
  • تعرف على أبرز المشاركين والمقاطعين باستفتاء سعيّد في تونس
  • "الكنيست" يحدد موعدا للانتخابات المقبلة.. بينيت لن يترشح
  • بايدن يتعهد بتعزيز الوجود العسكري في أوروبا.. وروسيا تعلق
  • الذكرى التاسعة لـ"30 يونيو".. ماذا جنى المصريون منها؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

    ياسين التميمي
    # الأحد، 17 أبريل 2022 12:04 م بتوقيت غرينتش
    0
    حرب اليمن والحاجة إلى الحل في إطار إقليمي ضامن

    يواجه مجلس القيادة الانتقالي تحديات عديدة داخلية وأخرى خارجية، يفترض أن يسهم التغلب عليها في تكريس شرعيته ليس فقط بديلاً عن الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي تنازل عن السلطة ضمن إجراء إشكالي لا يزال يضع هذا التغيير ضمن مفهوم الانقلاب المتفق عليه، ولكن أيضاً بديلاً عن سلطات الأمر الواقع التي تكرست طيلة الفترة الماضية ضمن توجه إقليمي عدائي تحول معه التدخل العسكري والسياسي والدبلوماسي إلى ثورة مضادة كاملة الأركان لربيع اليمن.

    ولعل الجميع يتفق على أن التحديات الداخلية تبدأ بالتوحيد الحقيقي لجبهة الشرعية بما يستدعيه ذلك من تذويب للمشاريع التي صدَّعتْ هذه الشرعية، وكرَّست ضعفها، بالإضافة إلى مواجهة التحدي الاقتصادي والمعيشي والإنساني، والأهم من ذلك كله مواجهة الصلف الذي تظهره جماعة الحوثي تجاه الدعوات المتكررة إلى مفاوضات تنهي الحرب، وهي دعوات يبدو أنها مجرد صرخات في الفلاة مما يجعل من الحسم العسكري مع هذه الجماعة أكثر أولوية أمام مجلس القيادة الرئاسي الجديد.

    سأهتم في هذا المقال بالتركيز على التحديات الخارجية الماثلة أمام مجلس القيادة الرئاسي ومنها ما يتعلق بمدى نجاح هذا المجلس في التعاطي مع الجوار الإقليمي وإعادة توحيد مواقفه حول شرعية المجلس وأولوياته، بما يفضي في نهاية المطاف إلى تأمين إطار إقليمي ضامن للحل الشامل في اليمن لا أعتقد أنه بدونه سوف نصل إلى أهداف السلام المستدام إذ لا يمكن للسلام أن يتحقق على أرضية إقليمية ملغومة بالصراع والتنافس الخفي والظاهر على النفوذ.

    هذا الإطار يمكن أن يقتصر على دول مجلس التعاون الخليجي ودول الثقل العربي وعلى رأسها مصر، بكل ما يقتضيه ذلك من استعداد هذه الدول لتجاوز التداعيات السيئة التي تسببت بها حرب اليمن على العلاقات الإقليمية، واستعدادها كذلك لتوظيف نفوذها من أجل احتواء الجبهة المقابلة المؤيدة للحوثيين، بقيادة إيران وتضع دولة عربية كبيرة مثل العراق تحت تصرفها، إلى جانب سورية ولبنان ودول عربية أخرى لا نعلمها الله يعلمها.
     
    حالما يتجاوز مجلس القيادة الرئاسي الخطوات الإجرائية ذات الطابع الدستوري ومنها أداء اليمين الدستورية أمام مجلس النواب في الداخل اليمني، وهي خطوة يجري التحضير لها حالياً، سيتعين على المجلس أن يعتمد خطة تحرك خارجية تركز بشكل أساسي على زيارة الدول المجاورة في إطار مجلس التعاون الخليجي، من أجل ضمان تأييدها ودعمها بل والعمل على استدعاء هذه الدول لأداء دور أساسي وضامن في عملية إحلال السلام المرتقبة في اليمن.

    إذ لا يمكن أن نغفل ما أحدثته حرب اليمن على مواقف تلك الدول، التي شعرت أن حرب التحالف تحولت إلى مهمة جيوسياسية ثنائية سعودية إماراتية، بالغة الخطورة على المنطقة، وهو الأمر الذي يُبقي عملية انتقال السلطة جزءً من مخطط ناعم لتكريس نفوذ الدولتين في اليمن ولذلك تداعياته على خارطة النفوذ الإقليمي لمرحلة ما بعد الحرب، والتي لا شك أنها ستضيف مكاسب جيوسياسية لدول وتتحول إلى تهديد وجودي لدول.

     

    حالما يتجاوز مجلس القيادة الرئاسي الخطوات الإجرائية ذات الطابع الدستوري ومنها أداء اليمين الدستورية أمام مجلس النواب في الداخل اليمني، وهي خطوة يجري التحضير لها حالياً، سيتعين على المجلس أن يعتمد خطة تحرك خارجية تركز بشكل أساسي على زيارة الدول المجاورة في إطار مجلس التعاون الخليجي، من أجل ضمان تأييدها ودعمها.

     



    خلال معظم الفترة المنقضية من حرب التحالف في اليمن، شهدنا انقساماً خليجياً واضحاً، صحيح أنه لم يتأسس على حرب اليمن، لكن سرعان ما تحولت هذه الحرب إلى جزء أساسي من حسابات الدول الخليجية المتصارعة، وقد فتح ذلك للأسف ثغرة كبيرة استفاد منها الحوثيون أيما استفادة.

    على مجلس القيادة الرئاسي أن يتوقف باهتمام أمام البيانات الترحيبية التي صدرت عن دول خليجية لطالما شعرت بالتوجس من حرب اليمن، لذا اتسمت بياناتها بالحذر وافتقدت إلى الحماس، فيما كان الأولى وقد انعقدت مشاورات الرياض تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي أن تأتي مخرجاتها ملبية للحد المفترض من التوافق الخليجي حول مستقبل اليمن، والأهم من ذلك حول القيادة الجديدة.

    أقول ذلك لأن بعض الذين تم اختيارهم لعضوية مجلس القيادة الرئاسي كانوا جزء من حالة الاستقطاب التي اتجهت في جزء منها نحو تبني مواقف عدائية تجاه دول مثل قطر وسلطنة عمان، ويتعين عليهم أن يطووا هذه الصفحة السيئة.  ويتعين علينا أن نأخذ بعين الاعتبار أن أجندة حرب التحالف في اليمن كانت تتجه في جزء منها نحو إعادة صياغة واقع جيوسياسي يعاني من الانقسام الحاد والمخاوف الوجودية المتبادلة، وقد رأينا كيف أثرت الحرب في اليمن بعمق على وحدة الصف الخليجي، خصوصاً عندما اتجهت في جزء منها نحو رسم خارطة نفوذ جديدة تشعبت وأخذت أبعاد عدائية خطيرة وهددت وجودياً دول مؤسسة وحاضرة بقوة في المؤسسة الإقليمية الخليجية.

    إن الحل في اليمن سواء كان سياسياً أم عسكرياً يحتاج إلى قاعدة من التوافق الإقليمي، ينتج عن قناعة دول مجلس التعاون الخليجي ودول الثقل العربي، بضرورة النظر إلى اليمن باعتباره دولة ذات ثقل ديمغرافي مهم وفضاء واعد للتكامل الاقتصادي، وليس دولة مستباحة، ويمكن للمصالح الجيوسياسية والاقتصادية التي يوفرها الوقوف خلف اليمن أن تنتج عوائد عادلة لكل دول مجلس التعاون والدول العربية خصوصاً المشاطئة للبحر الأحمر.

    نحتاج هذا التوافق، ونحتاج أن يتأسس أكثر على استعداد حقيقي للاستثمار في إعادة تأهيل اليمن، لا بصفته دولة هامشية بل دولة يمكن أن تتقاسم مع الدول المجاورة كلف المواجهة التي تلوح في الأفق مع مشاريع إقليمية ودولية ذات أجندة توسعية خطيرة يبدو فيها الإنسان نقطة الارتكاز في الصراع الوجودي القادم.

     twitter.com/yaseentamimi68


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    اليمن

    تحديات

    سياسة

    رأي

    المجلس الانتقالي

    #
    عودة يمنية خائبة إلى السويد

    عودة يمنية خائبة إلى السويد

    الأحد، 19 يونيو 2022 12:56 م بتوقيت غرينتش
    ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

    ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

    الأحد، 12 يونيو 2022 01:58 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

    الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

    الأحد، 05 يونيو 2022 01:47 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

    الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

    الأحد، 29 مايو 2022 01:28 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        تركيا21
      • هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        سياسة
      • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        اقتصاد
      • انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        سياسة
      • تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"

        تحقيقات مع مجلة إماراتية بتهمة الترويج لـ"المثلية"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟ هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      مقالات

      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      ثمة مخاوف حقيقية من أن يتحول اليمن في ظل الهدنة التي دخلت شهرها الثالث إلى أزمة منسية، على الرغم مما تموج به المنطقة من تغيرات، تكاد معها البلدان أن تطوي صفحات من الخصومة السياسية عميقة الجذور لتبدأ مرحلة جديدة..

      المزيد
      عودة يمنية خائبة إلى السويد عودة يمنية خائبة إلى السويد

      مقالات

      عودة يمنية خائبة إلى السويد

      شيء يضاهي النفاق الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام، فلطالما ساهموا في إطالة أمد الصراعات في منطقتنا، ودعموا الدكتاتوريات، وبرروا لفجور وجرائم الجماعات الطائفية والأنظمة الأقلوية الغاشمة والديكتاتوريات، لكي تبقى منطقتنا تحت سطوة سلام القوة الغاشمة..

      المزيد
      ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز! ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

      مقالات

      ثمة أجندة عدائية مشتركة تفضحها معابر تعز!

      لا أحد يمكنه أن يجادل بشأن أولوية فتح المعابر في تعز، كتجسيد حقيقي لنجاح الهدنة بعد تمديدها شهرين إضافيين، غير أن الحوثيين لا يخفون هدفهم الحقيقي وراء استمرار الحصار القائم على تعز، إذ ينظرون إلى هذا الوضع باعتباره ضمانة ضرورية للاحتفاظ بغنيمة الحرب..

      المزيد
      الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

      مقالات

      الهدنة اليمنية ذريعة بايدن وابن سلمان لإنهاء القطيعة

      حصد الحوثيون مكاسب كبيرة جراء هذه الهدنة وضمنوا المزيد من الأموال التي ستعزز لا شك من جهوزيتهم الحربية، وفي تقوية قبضتهم على معظم المناطق الشمالية من اليمن، وها هم مستمرون في التشدد غير المبرر تجاه موضوع فتح المعابر في محافظة تعز على الرغم من أولويتها الإنسانية، دون رد فعل دولي متناسب

      المزيد
      الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

      مقالات

      الهدنة إذ تتحول إلى وسيلة لهزيمة اليمنيين ودولتهم

      انتقال السلطة إلى مجلس قيادة رئاسي وإعلان الهدنة قبل ذلك؛ كلاهما تم خارج إرادة الممثلين السياسيين والحشد الألفي من الناشطين اليمنيين الذين تجمعوا تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالرياض..

      المزيد
      الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة

      مقالات

      الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة

      لذلك يبقى من بين أهم التحديات التي تواجه اليمن في ظل المجلس الرئاسي؛ بقاء القوات العسكرية والأمنية في عدن خارج سيطرة السلطة الشرعية وخاضعة للأجندة الانفصالية

      المزيد
      عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

      مقالات

      عن إنجازات المجلس الرئاسي باليمن وتأثره المحتمل بانتقال السلطة بالإمارات

      من المؤكد أن أجندة مجلس القيادة الرئاسي ستتأثر، بانتقال السلطة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا ندري في أي اتجاه، وإن كان الطابع التشاؤمي يغلب على معظم التوقعات، التي تنبني على تقدير سلوك رئيس الإمارات الجديد الذي لعب دور الرئيس الفعلي في ظل أخيه..

      المزيد
      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      مقالات

      الخيارات المفترضة للتحالف والشرعية في حال انهيار الهدنة باليمن

      لا أرى أن الأمور جيدة بالنسبة للسعودية قائدة التحالف، حتى بعد فرض مجلس القيادة الرئاسي؛ على الرغم من التأييد الدولي لهذا المجلس، إذ يتعين عليها أن تتهيأ لمرحلة ما بعد الهدنة المقرر أن تنتهي بحلول نهاية هذا الشهر، وسط تصعيد واضح من جانب الحوثيين يشي بأنهم استثمروا الهدنة جيدا في التحضير لمعارك الحسم

      المزيد
      المزيـد