عربى21
الخميس، 30 يونيو 2022 / 30 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • فضيحة.. تسريب صوتي لراموس يطلب فيه التوسط للفوز بالكرة الذهبية
  • لماذا تميل أفريقيا نحو روسيا أكثر من الولايات المتحدة؟
  • بوتين يهاجم "الإمبريالية الغربية" ويحذر السويد وفنلندا
  • الروبل الروسي يسجل ارتفاعا جديدا أمام الدولار
  • قوات الاحتلال تقتحم نابلس ومقاومون يتصدون (شاهد)
  • تدهور الحالة الصحية للقضاة التونسيين المضربين عن الطعام
  • إنتر يعلن عودة لوكاكو إلى صفوفه
  • انتهاء حوارات الدوحة بين طهران وواشنطن دون تقدم
  • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات
  • بين "إنجازات" وأزمات يعيشها المصريون.. "30 يونيو" في 9 سنوات
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    تطبيع العلاقات التركية-السعودية.. ما لم يُقل

    علي باكير
    # السبت، 30 أبريل 2022 10:59 ص بتوقيت غرينتش
    2
    تطبيع العلاقات التركية-السعودية.. ما لم يُقل

    زار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الخميس الماضي المملكة العربية السعودية للمرة الأولى منذ حوالي 5 سنوات عندما كانت زيارته حينها تهدف إلى نزع فتيل الأزمة الخليجية التي أدّت إلى استقطاب حاد في المنطقة وإلى تضرّر العلاقات البينية لعدد كبير من الدول بما في ذلك علاقة تركيا بكل من السعودية والإمارات والبحرين. لم تكن العلاقات التركية ـ السعودية سهلة في أي وقت من الأوقات، لكن بالرغم من الخلافات التي عصفت بها، فقد حافظ الطرفان على التواصل المطلوب للتنسيق في بعض الملفات المشتركة.

    لكن اغتيال خاشقي كان الضربة الأقوى للعلاقات الثنائية. وبالرغم من أنّ قطار تطبيع العلاقات الإقليمية بين عدد كبير من الدول كان قد انطلق بعد خسارة ترامب للإنتخابات الرئاسية في أمريكا والتوصّل إلى إتفاق العلا الذي حل الأزمة الخليجية، إلاّ أنّ العلاقات التركية ـ السعودية لم تشهد الإنفراجة المنتظرة. خلال العام الماضي، عقد عدد من مسؤولي البلدين اجتماعات ثنائية بما في ذلك وزيرا خارجية البلدين، وخرجت تصريحات إيجابية لكنّ ذلك لم ينعكس بالشكل المطلوب على العلاقات بين الطرفين، إذ أنّ المملكة لم ترفع الحظر غير المعلن ضد الصادرات التركية، كما أنّه لم يجر تطبيع كامل للعلاقات. 

    في آذار (مارس) الماضي، طلبت السعودية من تركيا إحالة قضية خاشقجي إلى المحكمة السعودية، وقد بدا أنّ ذلك مقدّمة للتطبيع المطلوب. فبعد القيام بهذه الخطوة، تأكدّت زيارة أردوغان إلى المملكة. في باب الدوافع، يشير كثير من المتابعين فضلاً عن وسائل الإعلام إلى عنصر واحد وهو العامل الاقتصادي. الاقتصاد التركي يعاني من مشاكل، والحكومة بحاجة إلى إصلاح الوضع قبيل الإنتخابات الصعبة المقبلة، وذلك هي تتطلع إلى الاستفادة من الأموال السعودية لدعم الاقتصاد. هكذا تقول الرواية المسلّم بها.

    صحيح أنّ العنصر الاقتصادي مهم، ولا شك أنّ تركيا تسعى إلى زياة حجم التبادل التجاري مع السعودية وإلى استقطاب الاستثمارات السعودية، إلاّ أنّ العنصر الاقتصادي لم يكن في يوم من الأيام الرافعة الحقيقية للعلاقات الثنائية أو الدفاع الأساسي لها حتى عندما كانت العلاقات بين الدولتين في أوجها في العام 2015 ـ 2016. الحقائق الرقمية المتعلقة بحجم التبادل التجاري وحجم الاستثمار الخارجي تشير إلى أنّ حجم التجارة مع السعودية متواضع جداً قياساً بقدرات البلدين لدرجة أنّ حجم التبادل التجاري بين تركيا ودولة مثل مصر تجاوز حجم لتجارة بين تركيا والسعودية حتى عندما كانت العلاقات التركية ـ المصرية متوترة في فترة ما قبل إنتشار وباء كوفيد19. 

    بهذا المعنى، فإنّ حجم التجارة مع السعودية يكاد يكون معدوماً بالمقارنة مع حجم التجارة التركية الكليّة. نفس الأمر ينطبق على الاستثمارات السعودية المباشرة، إذ أنّها أقل بكثير من مثيلتها الإماراتية على سبيل المثال، وهي تكاد لا تذكر بالمقارنة مع استثمارات دول أوروبية مثل هولندا على سبيل المثال. القطاع الوحيد الذي كان من الممكن أن يقدّم شيئاً هو قطاع الإنشاءات والمقاولات، لكن حتى في هذا المجال فقد فقدت السعودية مركزها في سوق الشركات التركية منذ سنوات طويلة وأصبحت هذه الشركات تعمل بحصة أكبر بكثير من تلك التي كانت تعمل بها في السعودية في دول مثل روسيا وليبيا الإمارات والعراق...الخ.

     

    قد يكون التطبيع الحالي مجرّد إستراحة على مسار الأحداث المنتظرة. لذلك، من الأفضل التريّث في قراءة المشهد وعدم الإندفاع بشكل متطرّف في تفسير التطورات سواءاً تجاه الموقف التركي أو تجاه الموقف السعودي، بانتظار المزيد من المعطيات والاختبارات لمسار التطبيع الذي انطلق.

     



    على أي حال، لا شك أنّ تطبيع العلاقات مع السعودية هو أمر في غاية الاهميّة للطرفين وللمنطقة في هذ التوقيت بالتحديد. البلدان يمتلكان قدرات ضخمة تمكّنهما من تحقيق التكامل إذا ما أحسنا استخدامها او حتى توظيفها في سبيل تحقيق الأهداف التي تمثّل مصلحة مشتركة. علاوةً على ذلك، فإنّ تطبيع العلاقات بين الطرفين سيفيد بالتأكيد أطرافاً ثالثة كدولة قطر على سبيل المثال، كما أنّه سيحد من الإستقطابات المحتملة بشكل أكبر، وقد يسرّع من تطبيع العلاقات في حالات أخرى مثل الحالة المصرية ـ التركية.

    هناك من هو سعيد وهناك من هو شامت وهناك من هو منتقد. لكن بغض النظر عن هذه الاتجاهات، السؤال الذي يطرح نفسه، هل التطبيع التركي ـ السعودي قائم حالياً على أسس راسخة؟ وإذا كان الجواب نعم، فهل ستكون ثابتة فيما لو حصلت تغيّرات إقليمية أو دولية خلال عام او عامين؟ من الصعب الجزم في هذا المجال. لكن ما أراه أنّه لا يزال هناك أشواط طويلة قبل القول بأنّ التطبيع بين الطرفين قام على أسس راسخة. سياسة المملكة العربية السعودية الخارجية لا تزال غير واضحة، كما أنّ القرار فيها متقلّب بشكل خطير بغض النظر عن التقلب في المعطيات الإقليمية والدولية، وهو غير مستقر عند استراتيجية واضحة المعالم، ومعظم الأهداف المعلنة تبدو أهدافاً حالمة وغير واقعية. 

    مثل هذه المعطيات لا ترسل مؤشرات مطمئنة على المدى البعيد، وإذا ثبت أنّها صحيحة، فقد يكون التطبيع الحالي مجرّد استراحة على مسار الأحداث المنتظرة. لذلك، من الأفضل التريّث في قراءة المشهد وعدم الاندفاع بشكل متطرّف في تفسير التطورات سواءً تجاه الموقف التركي أو تجاه الموقف السعودي، بانتظار المزيد من المعطيات والاختبارات لمسار التطبيع الذي انطلق.


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    السعودية

    علاقات

    تطبيع

    #
    العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان

    العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان

    السبت، 18 يونيو 2022 01:29 ص بتوقيت غرينتش
    عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل

    عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل

    السبت، 11 يونيو 2022 01:58 ص بتوقيت غرينتش
    العلاقات التركية-الباكستانية.. مسار الصعود لا يزال قائما

    العلاقات التركية-الباكستانية.. مسار الصعود لا يزال قائما

    السبت، 04 يونيو 2022 09:46 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا تسبح اليونان عكس التيار؟

    لماذا تسبح اليونان عكس التيار؟

    السبت، 28 مايو 2022 09:28 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: ناصحو أمتهم

      الأحد، 01 مايو 2022 03:44 م

      (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) 70-71 من سورة الأحزاب. إن كلا الطرفين (الأول دويلات عوائل الوقود الأحفوري وتجارة الرقيق الأبيض وغسل الأموال المسروقة في شبه جزيرتنا العربية وبقية أنظمة الاستبداد التابع والفشل التنموي الذريع في بقية وطننا العربي؛ والثاني إمارة قطر وشبكة الاخوانية العربية وتركيا حكومة أردوغان) لم يكن محورا أو حتى حلفا بالمعنى الدقيق. وإن مكوّنات كلاهما لم تمثل يوما المصالح المصيرية لأمتنا العربية المسلمة واحتياجات انبعاثها الأصيل (وإن ادّعى بعضها ذلك). وإن كلاهما قد صارع الآخر منذ سنة 1415 إلى يوم الخميس 27 رمضان 1443 في انضباط كامل للنظام الغربي الدّهري الربوي الظالم لبقية الإنسانية وبحرص شديد على مصالح الاحتلال الصهيوني. ولقد كانت الغلبة المادية للطرف الأول في مختلف الساحات العربية والدُّوَلية لصراعهما لا لحقّانية مواقفه أو نبل أهدافه وإنما لكثرة إنفاقه على هذا الصراع إنفاقا مكّن مرتزقته من اللعب أمنيا وماليا داخل مكوّنات الطرف الثاني التي كانت قبل وبعد سنة 1432(الانتفاضات الشعبية العربية) تعاني من هشاشة هيكلية في الاقتصاد والأمن والجغرافيا ومن اهتزاز وتذبذب في المواقف المرجعية واليومية.

      بواسطة: ناصحو أمتهم

      الأحد، 01 مايو 2022 06:18 م

      قال الله تبارك وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) 70-71 من سورة الأحزاب. إن كلا الطرفين (الأول دويلات عوائل الوقود الأحفوري وتجارة الرقيق الأبيض وغسل الأموال المسروقة في شبه جزيرتنا العربية وبقية أنظمة الاستبداد التابع والفشل التنموي الذريع في بقية وطننا العربي؛ والثاني إمارة قطر وشبكة الاخوانية العربية وتركيا حكومة أردوغان) لم يكن محورا أو حتى حلفا بالمعنى الدقيق. وإن مكوّنات كلاهما لم تمثل يوما المصالح المصيرية لأمتنا العربية المسلمة واحتياجات انبعاثها الأصيل (وإن ادّعى بعضها ذلك). وإن كلاهما قد صارع الآخر منذ سنة 1415 إلى يوم الخميس 27 رمضان 1443 في انضباط كامل للنظام الغربي الدّهري الربوي الظالم لبقية الإنسانية وبحرص شديد على مصالح الاحتلال الصهيوني. ولقد كانت الغلبة المادية للطرف الأول في مختلف الساحات العربية والدُّوَلية لصراعهما لا لحقانية مواقفه أو نبل أهدافه وإنما لكثرة إنفاقه على هذا الصراع إنفاقا مكّن مرتزقته من اللعب أمنيا وماليا داخل مكوّنات الطرف الثاني التي كانت قبل وبعد سنة 1432(الانتفاضات الشعبية العربية) تعاني من هشاشة هيكلية في الاقتصاد والأمن والجغرافيا ومن اهتزاز وتذبذب في المواقف المرجعية واليومية.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        تفاعلي
      • هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        سياسة
      • جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        تركيا21
      • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات

        اقتصاد
      • انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ملاحظات على زيارة ولي العهد السعودي إلى تركيا ملاحظات على زيارة ولي العهد السعودي إلى تركيا

      مقالات

      ملاحظات على زيارة ولي العهد السعودي إلى تركيا

      المعطيات خلقت حالة من الشك حول مدى جدّية الجهود المبذولة للتوصل إلى مصالحة لا سيما من الجانب السعودي، وهو ما دفع بعض المراقبين أيضا إلى انتظار زيارة ولي العهد السعودي إلى أنقرة لتقييم وضع المصالحة، ومدى قدرة البلدين على تخطي المرحلة الماضية، وفتح صفحة جديدة تنسجم مع التحولات الإقليمية والدولية.

      المزيد
      العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان

      مقالات

      العلاقات التركية- السعودية: اختبار التطبيع مع ابن سلمان

      شكل الزيارة التي يعتزم ولي العهد السعودي القيام بها إلى تركيا، وما سيرافقها من تصريحات وتعليقات وربما مذكرات تفاهم واتفاقيات، سيساعدنا على تحديد الاتجاه الذي ستسلكه العلاقات بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة.

      المزيد
      عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل

      مقالات

      عن مسؤولية قبرص واليونان في النزاع الجاري بين لبنان وإسرائيل

      لا حل دائم ونهائي شرق البحر المتوسط؛ ما لم يتم تصحيح الإجراءات الأحادية الجانب التي تتخذها قبرص واليونان، بدعم من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية.

      المزيد
      العلاقات التركية-الباكستانية.. مسار الصعود لا يزال قائما العلاقات التركية-الباكستانية.. مسار الصعود لا يزال قائما

      مقالات

      العلاقات التركية-الباكستانية.. مسار الصعود لا يزال قائما

      زار رئيس وزراء باكستان المنتخب حديثاً محمد شهباز تركيا الأسبوع المنصرم، وذلك في أول رحلة له لأنقرة منذ توليه منصبه في نيسان/ إبريل الماضي. حظيت الزيارة الرسمية التي استمرت لثلاثة أيام باهتمام بالغ..

      المزيد
      لماذا تسبح اليونان عكس التيار؟ لماذا تسبح اليونان عكس التيار؟

      مقالات

      لماذا تسبح اليونان عكس التيار؟

      عادت أثينا إلى التصعيد من جديد. سلسلة من الإجراءات الاستفزازية المقصودة ضد أنقرة آخرها زيارة قام بها رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس إلى واشنطن، والتقى خلالها بالرئيس الأمريكي جو بايدن وألقى خطاباً أمام الكونغرس..

      المزيد
      هل تحول تركيا دون انضمام فنلندا والسويد إلى حلف الناتو؟ هل تحول تركيا دون انضمام فنلندا والسويد إلى حلف الناتو؟

      مقالات

      هل تحول تركيا دون انضمام فنلندا والسويد إلى حلف الناتو؟

      في 18 أيار (مايو) الحالي، قدّمت كل من فنلندا والسويد طلب انضمامهما إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وُصِفت الخطوة بالتاريخية نظراً لعدول الطرفين عن سياستهما الحيادية التي تمّ اتّباعها منذ عهد الاتحاد السوفييتي، لاسيما فنلندا. يأتي هذا القرار عل خلفية إحتلال روسيا لأراضي أوكرانيا وتهديدها دول الجوار..

      المزيد
      عن مشروع إعادة مليون لاجئ سوري من تركيا عن مشروع إعادة مليون لاجئ سوري من تركيا

      مقالات

      عن مشروع إعادة مليون لاجئ سوري من تركيا

      من يريد من السوريين تحويل الحكومة الحالية إلى عدو للسوريين، عليه الاستعداد لسيناريو قدوم المعارضة إلى الحكم. المعارضة أعلنت بشكل واضح في عدة تصريحات أنّها تريد استعادة العلاقة مع الأسد وإعادة اللاجئين جميعا إلى سوريا بما في ذلك المناطق التي يسيطر عليها..

      المزيد
      تركيا ـ السعودية.. خارطة طريق لما بعد التطبيع تركيا ـ السعودية.. خارطة طريق لما بعد التطبيع

      مقالات

      تركيا ـ السعودية.. خارطة طريق لما بعد التطبيع

      أنهت الزيارة التي قام بها رئيس الجمهورية التركية إلى الرياض نهاية شهر أبريل/ نيسان الماضي، وذلك للمرة الأولى منذ حوالي خمس سنوات، القطيعة التي كانت قائمة بين البلدين في السنوات القليلة الماضية على خلفية اغتيال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول عام 2018..

      المزيد
      المزيـد