عربى21
الأربعاء، 10 أغسطس 2022 / 12 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • حكم نهائي بحبس رئيس الزمالك مرتضى منصور
  • فريق أممي يزور القيادي بالجهاد الإسلامي "السعدي" بمعتقله
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
  • اتهام أمريكي لعضو في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال بولتون
  • ريال مدريد يتوج بـ"كأس السوبر الأوروبية" للمرة الخامسة
  • التطبيع العربي
  • استقالة عضو بالرئاسي اليمني رفضا لقصف إماراتي بشبوة
  • بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن
  • كيف تبدو وحدة طالبان بعد عام من عودتها لحكم أفغانستان؟
  • مارسيليا يعلن تعاقده مع سانشيز بعد رحيله عن إنتر
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال

    ياسر علي
    # السبت، 14 مايو 2022 08:28 ص بتوقيت غرينتش
    0
    سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال
    سميح القاسم.. لم يغادر لم يتراجع، لم يشارك لم يقدّم تنازلات.. بقي منتصب القامة وشوكة في عين الاحتلال

    سميح القاسم، هو أحد الأعمدة الخمسة للشعر المقاوم تحت الاحتلال في فلسطين، سبقه توفيق زياد وراشد حسين وسالم جبران، وشكّل مع رفيقه محمود درويش الثنائي الأشهر في الشعر الفلسطيني. ولم يخلُ الأمر من مقارنات دائمة، فأصبحا خيارين مجتمعين متكاملين أو منفصلين متفاضلين لكل محبي الشعر الفلسطيني المقاوِم.

    لم يغادر، لم يتراجع، لم يشارك، لم يقدّم تنازلات، بقي "منتصب القامة" وشوكة في عين الاحتلال.
    سُجن أكثر من مرة، كانت كلماته لهيباً تحرق الاحتلال، صمد، قاطَعَ، هاجمَ، فضح ممارسات الاحتلال، وأكد على صموده في وجه الظلم والضغط، فكتب "خطاب في سوق البطالة":

    ربما أفقد ـ ما شئت ـ معاشي 
    ربما أعرض للبيع ثيابي وفراشي 
    ربما أعمل حجّاراً، وعتّالاً، وكناس شوارع 
    ربما أبحث، في روث المواشي، 
    عن حبوب ربما أخمد عرياناً، وجائع 
    يا عدو الشمس لكن لن أساوم 
    وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم 

    ربما تسلبني آخر شبر من ترابي 
    ربما تطعم للسجن شبابي 
    ربما تسطو على ميراث جدي من أثاث وأوان وخواب 
    ربما تحرق أشعاري وكتبي ربما تطعم لحمي للكلاب 
    ربما تبقى على قريتنا كابوس رعب 
    يا عدو الشمس لكن لن أساوم 
    وإلى آخر نبض في عروقي سأقاوم.

    وأكد على حتمية قتال الاحتلال والظلم من أجل الحرية، فخاطب عدوَّه:

    للذي تقصف طياراته حلم الطفولة
    للذي يكسر أقواس قزح..
    يعلن الليلة أطفال الجذور المستحيلة
    يعلن الليلة أطفال رفح..

    نحن لم نبصق على وجه قتيلة
    بعد أن ننزع أسنان الذهب
    فلماذا تأخذ الحلوى وتُعطينا القنابل
    ولماذا تحملُ اليُتمَ لأطفال العرب
    بلغ الحزن بنا سن الرجولة..!
    وعلينا أن نقاتل..

    تميّز القاسم عن الخمسة الآخرين بغزارة الإنتاج والثبات في فلسطين، وله مقولة مشهورة في ذلك أنه لم يترك البلاد لأنه يحب نفسه أكثر، بل لأنه يحب البلاد أكثر.. بقي في فلسطين وأخذ على نفسه عهداً بالصمود، وأن يحكي الرواية الفلسطينية للمتبقين هناك:

    أحكي للعالم أحكي لَهْ
    عن بيتٍ كسروا قنديلَهْ
    عن فأسٍ قتَلَتْ زَنبقَةً
    وحَرِيقٍ أودى بجديلَهْ

    وبلا شك، كانت وفاة سميح القاسم إعلاناً لغياب آخر الأعمدة الخمسة للنهضة الشعرية الثالثة في فلسطين، فهو "شاعر المقاومة الفلسطينية" وهو "شاعر القومية العربية" وهو "الشاعر العملاق" وفق الناقد اللبناني محمد دكروب، وهو "شاعر الغضب الثوري" حسب الناقد المصري رجاء النقاش، وهو "شاعر الملاحم" و"شاعر المواقف الدرامية" و"شاعر الصراع" حسب الدكتور عبد الرحمن ياغي، وهو "ماردٌ سُجنَ في قمقم" كما يقول الدكتور ميشال سليمان، وشاعر "البناء الأوركسترالي للقصيدة" حسب تعبير الناقد شوقي خميس.

    فمن هو شاعرنا؟

    هو سميح محمد القاسم الحسين، وُلد في مدينة الزرقاء الأردنية عام 1939، ثم عاش طفولته في قرية الرامة بفلسطين. تلقى تعليمه في فلسطين، في مدرسة الرامة من عام 1949 حتى عام 1953. درس في مدرسة البلدية الثانوية من عام 1953 حتى عام 1955. درس في كلية تيرا سانتا ما بين عام 1955 حتى عام 1957. سافر إلى موسكو إذ درس لمدة عام في معهد العلوم الاجتماعية.

     



    عمل القاسم في عدد متنوع من الوظائف، فامتهن التدريس ودرّس في مدارس ابتدائية في الجليل والكرمل، وعمل في حيفا مساعد لحام كهربائي، في المنطقة الصناعية. عمل عامل محطة وقود ومفتش في دائرة التخطيط العمراني.

    وعندما ذاع صيته بعد ظهور ديوانَيْه الأول والثاني، بدأ العمل كصحفي بناءً على دعوة من هيئة تحرير مجلة "الغد"، وما لبث أن استقال منها. ودعته هيئة تحرير صحيفة "الاتحاد" اليومية في حيفا للانضمام إليها. ثم ترأس تحرير جريدة "هذا العالم" عام 1966. وثم أصبح سكرتير تحرير "الجديد" ثم رئيس تحريرها.

    ساهم في إنشاء دار الأرابيسك للنشر في حيفا عام 1973، وأدار معهد الفنون الشعبية في حيفا. وترأس اتحاد الكتاب العرب في فلسطين لعدة سنوات. ثم أصبح رئيس تحرير المجلة الفصلية الثقافية "إضاءات"، التي أصدرها بالتعاون مع الكاتب الدكتور نبيه القاسم. وكان رئيس التحرير الفخري لصحيفة "كل العرب" الصادرة في الناصرة.

    كان عضو في لجنة المبادرة الدرزية وكذلك الأمر في اللجنة الوطنية للدفاع عن الأراضي العربية.
     
    منذ بداياته الشعرية اتخذ الخط الوطني المقاوم للاحتلال منهجاً، وسُجِن أكثر من مرة، كما وُضِعَ رهن الإقامة الجبرية والاعتقال المنزلي، وطُرد من عمله عدة مرات بسبب نشاطه الشعري والسياسي وواجه تهديدات بالقتل، جعلت البعض يدعوه لمغادرة فلسطين، فرفض تركها للاحتلال.

    توفي بعد صراع مع مرض سرطان الكبد في 19 آب (أغسطس) 2014.

    إنتاجه الثقافي

    لم يقتصر نشاط شاعرنا على الشعر، بل تعداه إلى الصحافة والرواية والمسرح، وكان، كما أسلفنا، غزير الإنتاج، وقبل أن يبلغ الثلاثين من عمره نشر ست مجموعات شعرية كان لها صدى واسعاً في العالم العربي.

    صَدَرَ له أكثر من 60 كتاباً في الشعر والقصة والمسرح والمقالة والترجمة، وصدرت أعماله الكاملة في سبعة مجلداتٍ في القدس وبيروت والقاهرة. وتُرجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية والروسية والألمانية واليابانية والإسبانية واليونانية والإيطالية والتشيكية والفيتنامية والفارسية والعبرية واللغات الأخرى.

    أبرز مجموعاته الشعرية ومؤلفاته الأدبية:

    "مواكب الشمس"، 1958. "أغاني الدروب"، 1964. "دمي على كفي" عام 1967. "دخان البراكين" ، 1968. "سقوط الأقنعة"، 1969. "ويكون أن يأتي طائر الرعد"، 1969. مسرحية "القرقاش"، 1970. ونثر "عن الموقف والفن"، 1970. "الموت الكبير"، 1972. "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم"، 1976. الجزء الأول من ديوان "الحماسة"، 1978. الجزء الثاني من ديوان "الحماسة"، 1979. الجزء الثالث من ديوان "الحماسة" و"الجانب المعتم من التفاحة، الجانب المضيء من القلب"، 1981. "شخص غير مرغوب فيه"، 1986. "لا أستأذن أحداً"، 1988. "سأخرج من صورتي ذات يوم"، 2000. "بلا بنفسج: كلمات في حضرة غياب محمود درويش"، 2008. "مكالمة شخصية جداً!"، "حزام الورد الناسف"، "كتاب القدس"، 2009. 

    أبرز الجوائز:

    حاز سميح القاسم على جائزة البابطين للشعر. جائزة غار الشعر من إسبانيا. جائزة نجيب محفوظ من مصر. جائزة الشعر الفلسطينية. ووسام القدس الثقافية.

    نماذج من أشعاره

    منتصبَ القامة أمشي 

    منتصبَ القامة أمشي 
    مرفوعَ الهامة أمشي
    في كفي قصفةُ زيتونٍ وعلى كتفي نعشي
    وأنا أمشي.. وأنا أمشي

    قلبي قمرٌ أحمر قلبي بُستان
    فيه فيه العوسج فيه الريحان
    شفتايَ سماءٌ تمطرْ ناراً حيناً حباً أحيان
    في كفي قصفة زيتون وعلى كتفي نعشي
    وأنا أمشي وأنا أمشي


    تقدّموا تقدّموا…
    تقدّموا تقدّموا
    كل سماء فوقكم جهنم
    وكل أرض تحتكم جهنم
    تقدّموا
    يموت منا الطفل والشيخ
    ولا يستسلم
    وتسقط الأم على أبنائها القتلى
    ولا تستسلم
    تقدّموا تقدّموا
    بناقلات جندكم
    وراجمات حقدكم
    وهدّدوا
    وشرّدوا
    ويتّموا
    وهدموا
    لن تكسروا أعماقنا
    لن تهزموا اشواقنا
    نحن القضاء المبرم

    تقدّموا تقدّموا
    طريقكم وراءكم
    وغدكم وراءكم
    وبحركم وراءكم
    وبرّكم وراءكم
    ولم يزل أمامنا طريقنا
    وغدنا وبرّنا
    وبحرنا وخيرنا
    وشرّنا
    فما الذي يدفعكم
    من جثة لجثة
    وكيف يستدرجكم
    من لوثة للوثة
    سفر الجنون المبهم
    تقدّموا
    وراء كلّ حجر كفّ
    وخلف كلّ عشبة حتف
    وبعد كلّ جثّة 
    فخّ جميل محكم
    وإن نجت ساق
    يظلّ ساعد ومعصم

    تقدّموا تقدّموا
    حرامُكم مُحلّل
    حلالكم محرّم
    تقدّموا بشهوة القتل التي تقتلكم
    وصوّبوا بدقة لا ترحموا
    وسدّدوا للرحم
    إن نطفة من دمنا تضطرم
    تقدّموا كيف اشتهيتم
    واقتلوا
    قاتلكم مبرّأ
    قتيلنا متهم
    ولم يزل رب الجنود قائماً وساهراً
    ولم يزل قاضي القضاة المجرم

    تقدّموا تقدّموا
    لا تفتحوا مدرسة
    لا تغلقوا سجناً
    ولا تعتذروا
    لا تحذروا
    لا تفهموا
    أوّلكم
    آخركم
    مؤمنكم
    كافركم
    وداؤكم مستحكم
    فاسترسلوا واستبسلوا
    واندفعوا وارتفعوا
    واصطدموا وارتطموا
    لآخر الشوق الذي ظل لكم
    وآخر الحبل الذي ظل لكم
    فكلّ شوق وله نهاية
    وكل حبل وله نهاية
    وشمسنا بداية البداية
    لا تسمعوا
    لا تفهموا

    تقدّموا تقدّموا
    لا خوذة الجندي
    لا هراوة الشرطي
    لا غازكم المسيل للدموع
    غزة تبكينا
    لأنها فينا
    ضراوة الغائب في حنينه الدامي للرجوع

    تقدّموا
    من شارع لشارع
    من منزل لمنزل
    من جثة لجثة

    تقدّموا
    يصيح كلّ حجر مغتصب
    تصرخ كلّ ساحة من غضب
    يضجّ كلّ عصب
    الموت لا الركوع
    موت ولا ركوع

    تقدّموا تقدّموا
    ها هو قد تقدّم المخيّم
    تقدّم الجريح
    والذبيح
    والثاكل والميتم
    تقدّمت حجارة المنازل
    تقدّمت بكارة السنابل
    تقدّم الرضّع
    والعجّز والأرامل
    تقدّمت أبواب جنين ونابلس
    أتت نوافذ القدس
    صلاة الشمس
    والبخور والتوابل
    تقدّمت تقاتل
    تقدّمت تقاتل
    لا تسمعوا
    لا تفهموا
    تقدّموا
    تقدّموا
    كل سماء فوقكم جهنم
    وكلّ أرض تحتكم جهنم


    #

    فلسطين

    مسيرة

    شاعر

    هوية

    #
    سالم جبران.. المقاوم بشعره الصامد بكيانه تحت الاحتلال

    سالم جبران.. المقاوم بشعره الصامد بكيانه تحت الاحتلال

    السبت، 07 مايو 2022 11:03 ص بتوقيت غرينتش
    الشاعر راشد حسين.. ابن فلسطين الذي عبّر عن قضاياها

    الشاعر راشد حسين.. ابن فلسطين الذي عبّر عن قضاياها

    السبت، 30 أبريل 2022 12:27 م بتوقيت غرينتش
    الشاعر يوسف الخطيب.. "مجنون فلسطين" المتمسك بالثوابت

    الشاعر يوسف الخطيب.. "مجنون فلسطين" المتمسك بالثوابت

    السبت، 23 أبريل 2022 10:41 ص بتوقيت غرينتش
    مخيم "اليرموك" للاجئين يتحول لجزء من هوية فلسطين.. مبدعات

    مخيم "اليرموك" للاجئين يتحول لجزء من هوية فلسطين.. مبدعات

    الثلاثاء، 19 أبريل 2022 11:43 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        اقتصاد
      • الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        سياسة
      • ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      العفولة أو "عاصمة المرج" مدينة فلسطينية تقع جنوبي مدينة الناصرة، في منتصف سهل مرج ابن عامر الأرض الساحرة وجنة فلسطين وغلة خيراته..

      المزيد
      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      فلسطين الأرض والهوية

      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      قصة الدكتور بارود مع السجن تطرح قضية خنق المواهب والأذكياء في بلادنا، حيث كان الأول في صفه منذ الابتدائي حتى الجامعة والدراسات العليا، لكنه اعتُقل من بلطجية النظام يومها، وبقي في السجن 7 سنوات، أتمّ بعدها أطروحة الدكتوراه..

      المزيد
      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      فلسطين الأرض والهوية

      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      يشكل باب العمود في المسجد الأقصى تحفة فنية متكاملة تضعه في مقدمة العمارة الدفاعية العثمانية، ليس على صعيد فلسطين فحسب، بل على مستوى الإمبراطورية العثمانية ككل، ليكون بذلك امتدادا للحقب التاريخية السابقة..

      المزيد
      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      يعتبر التراث الشعبي الفلسطيني أحد دعائم الهوية الوطنية الفلسطينية؛ التي تبلورت بفعل نشاط الشعب الفلسطيني في وطنه الوحيد فلسطين؛ وكان لحراس هذا التراث دور بارز في الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية وسيرورتها في مواجهة محاولات الطمس والتغييب الإسرائيلية..

      المزيد
      المزيـد