عربى21
الأربعاء، 17 أغسطس 2022 / 19 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • البنك المركزي الأمريكي يدعو للحذر بشأن "العملات المشفرة"
  • شكوى أمام الجنائية ضد مصادرة إسرائيل ممتلكات الفلسطينيين
  • سعيّد يصادق على الدستور الجديد ويأمر بالعمل به
  • ابن سلمان يخلي الكعبة المشرفة بالكامل للمشاركة بغسلها (شاهد)
  • الشرطة البريطانية "تحقق" مع كريستيانو رونالدو
  • اللاعبون الأفارقة بين واجب المنتخب الوطني ومعارضة أنديتهم
  • رصد "قوات روسية" بمالي وباماكو تتهم باريس بدعم "الإرهابيين"
  • 5 أساطير في الدفاع أثبتوا أن الطول ليس كل شيء في كرة القدم
  • ظهور علني لشركات الاحتلال بسوق الطاقة بمصر.. ما أخطارها؟
  • ما دلالة استقالة محافظ البنك المركزي المصري.. ومن سيخلفه؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الأربعاء، 01 يونيو 2022 12:10 ص بتوقيت غرينتش
    0
    "إصلاح" مفهوم "الإصلاح".. مفاهيم ملتبسة (4)

    يمكن أن نتعرف على ما تعرض له مفهوم الإصلاح من تلبيس من خلال رصد إشكالات ست تتناول جوانب التلبيس المتعددة التي ترتب عليها التباسات في المدارك والفهم.

    يتمثل الإشكال الأول في تأمل الجذر اللغوي لمفهوم الإصلاح "صلح"، نجده يصنف من بين الجذور الطيبة في "الشجرة الطيبة" والكلمات الطيبات؛ وهو أمر يدفعنا للتساؤل: لماذا يتم استهداف مثل هذه الكلمات إلا إن يكون في إطار التلاعب بتلك الجذور؟ فكلمة الاستعمار جذرها "عمر" والإصلاح "صلح"، ومن هنا نتساءل: كيف يُتعمد إفساد الكلمات الطيبة بمعانيها الجليلة، فيُدخل عليها ما ليس فيها وتُربط بظواهر إنسانية في الممارسة سلبية في الأساس قبيحة المسالك والأدوات؛ في محاولة لأن تحمل تلك الكلمات حمولات سلبية فتستخدمها وأنت في حالة التباس يصعب معها الاستخدام المجرد، وربما يستحيل؟

    أما الإشكال الثاني فيعنى بعمليات التلبيس على مفهوم الإصلاح من خلال مستخدميه، بسبب الاستبداد وطغيان القوة، وهو أمر نبه إليه القرآن الكريم في آياته ضمن العلاقة بين الفساد والإصلاح، مؤكدا أنه ليس هناك من فاسد يمكن أن يصف ما يقوم به باعتباره فسادا وإفسادا، فلا يمكن أن يطلق على نفسه أو فعله هذا الوصف، ولكنه غالبا ما يحاول أن يدعي زيفا صلاحا وإصلاحا: "وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ" (البقرة: 11).

    ومن هذا المنطلق يشير الدكتور سيد عمر إلى أن "مفهوم الإصلاح في القرآن الكريم واحد من مفاهيم المنظومة المفتاحية الجامعة بين الأفكار والأشخاص والأشياء، وهو مقابل لمفهوم الإفساد. وقد يدعي المفسد أنه مصلح -كمال سبقت الإشارة- مما يجعلنا أمام نوعين من الإصلاح: الإصلاح الدعيّ، والإصلاح التوحيدي؛ الأول ضال ومراوغ واسم على غير مسمى، والثاني هو وحده الجدير باسمه وهو مفتاح الاستقامة، والتمكين والعزة، والتزكية، والعمران في الدنيا والفوز في الآخرة".

    قد يدعي المفسد أنه مصلح -كمال سبقت الإشارة- مما يجعلنا أمام نوعين من الإصلاح: الإصلاح الدعيّ، والإصلاح التوحيدي؛ الأول ضال ومراوغ واسم على غير مسمى، والثاني هو وحده الجدير باسمه وهو مفتاح الاستقامة


    يجلي صاحب الكلمات المظلومة الإشكال الثالث حينما أشار إلى مفهوم الإصلاحات، حيث عبر الشيخ البشير الإبراهيمي عن رؤيته هذه بقوله: "وليهدأ بالُ قادة الإصلاح الديني الإسلامي، فإن إصلاحهم لا يدخل في هذا الجمع المؤنث؛ إذ هو إصلاح حقيقي ينطبق لفظه على معناه انطباقا عادلا لا ظلم فيه ولا غبن.. وإنما أعني هذه الإصلاحات "الفاسدة" التي يكثُرُ الحديث عليها في هذه الأيام من الدول والحكومات، فكلَّما تعالتِ الأصوات من الأمم المطالبة بحقِّها في السياسة والحياة، كانت العُلالة التي تسكت بها الأصوات، كلمة "الإصلاحات"، فتتطلَّع الأعناق، وتتشوَّف النفوس، ثم تفتح الأعين على مهازل لا تسدُّ خلّة ولا تدفع ألما.. ليت شعري! هل عرَف القوم أن هذا الاسم وحدَه مُشعِرٌ بأن ما قبله إفساد؛ إذ لا يكون الإصلاح إلا لحالة فاسدة، فإذا تبجّحوا بأنهم بهذه الإصلاحات مصلحون، فقد اعترفوا بأنهم كانوا مفسدين".

    الإشكال الرابع يتعلق بعيوب التنقيص لمفهوم الإصلاح حينما يربط فكرة الإصلاح بإصلاح الذات، ولا يمده على استقامته للإسهام في إصلاح الغير ضمن رؤية جمعية شاملة لفهم الإصلاح ضمن معادلة الصالح في ذاته المصلِح لغيره.

    أما معنى التنقيص الآخر فإنما يعود إلى استخدام يتحدث عن الإصلاح في مواجهة الثورة، فيتحدث عن الثورة باعتبارها تغييرا جذريا، وعن الإصلاح باعتباره تغييرا تدريجيا. وهو مدخل للتمايز بين مصطلحين؛ النظر الأساس لهما أن تكون الثورة واحدا من أهم أشكال الإصلاح حينما ترتبط بفعل جمعي مفاجئ وسريع ضد تراكم مظالم أدت إلى القيام باحتجاجات استمرت حتى تتخذ شكل ثورة على الأوضاع القائمة.

    وحقيقة الأمر أن الإصلاح بهذا الاعتبار فكرة شاملة تشير إلى الأشكال والمستويات المختلفة باعتبارها جملة من الأشكال والأدوات التي تتعلق جملة بالإصلاح، وتشكل مسالك متكافلة ومتكاملة في هذا السياق، من مثل الإصلاح التربوي والإصلاح الديني والإصلاح الاقتصادي والإصلاح السياسي؛ وجملة الإصلاح الجذري والإصلاح التدريجي.

    الإصلاح بهذا الاعتبار فكرة شاملة تشير إلى الأشكال والمستويات المختلفة باعتبارها جملة من الأشكال والأدوات التي تتعلق جملة بالإصلاح، وتشكل مسالك متكافلة ومتكاملة في هذا السياق، من مثل الإصلاح التربوي والإصلاح الديني والإصلاح الاقتصادي والإصلاح السياسي؛ وجملة الإصلاح الجذري والإصلاح التدريجي


    ولكن لا يمكن استغراق فهم الإصلاح بأنه عمل تدريجي في قبالة التغيير الجذري فنختص الإصلاح بالتدريج ونختص الثورة بالجذرية، وهي واحدة من الإدراكات الغربية للأمرين؛ تحتاج مزيدا من الفهم لكمالات هذا المفهوم في شموله وامتداده.

    الأمر الخامس والذي يعالج إشكالا مهما يتعلق بأزمة النقل والحمل والترجمة، وهي تحمل مضامين في معنى الإصلاح على الطريقة الغربية قد تختزل عملية الإصلاح في شكل معين وربما توجه إلى مسلك فيه بما يسمى إعادة التشكيل، والذي إذا ارتبط بالثقافة الغربية صار ذلك مرتبطا بفهم ما يمكن تسميته بالتحديث أو بالعلمنة أو التغريب.

    وقد رصد الأستاذ محمد بريش ذلك الأمر من خلال تأكيده على أن "الإصلاح من المنظور الأوروبي هو إعادة تشكيل، والبحث عن وضع جيد، وحذف وتعويض وتطوير وتعديل وإزالة ما لم يعد صالحا للاستعمال. وكلها معان يستوعبها "مفهوم الإصلاح" في القواميس العربية الذي يلخص المضمون في "إزالة ما يهلك ويفسد ويعوق ويعطل"، وإعادة التشكيل تفترض أن المراد إصلاحه قد انتهى تاريخ صلاحيته، وانقضى زمن حياته، ويحتاج إلى إزالة أو تفكيك ليحل محله شيء جديد تماما، وهو ما يوافق الرؤية الغربية لعملية التغيير واقتلاع القديم والتقليدي لتمكين وترسيخ الحديث والجديد تحت مسمى "الحداثة"، ولعل ذلك قد لمسه الحكيم البشري في كتابه ماهية المعاصرة.

    أما الإشكال السادس فيتعلق بتزوير الإصلاح في ذاته حتى أسماه البعض بالإصلاح معكوسا (د. نصر عارف) أو بالإصلاح الضال كما أطلق عليه الحكيم البشري؛ الذي يرى أن "أول شروط الإصلاح الحقيقي هو أن يكون صناعة محلية صرفا في حال الأوطان القُطرية، وصناعة حضارية واعية في حال الكيان الأشمل الأمة. ويشير إلى أن تجارب الإصلاح ومحاولاته عبر القرنين الأخيرين كيف كانت الفكرة ذاتها -عند نقلها من بيئتها إلينا- تتخذ وضعا فاسدا، وتكون دعوة لإصلاح ضال يفضي في التطبيق إلى خلاف ما أراد ناقلوها من فائدة. فالظروف الاجتماعية غير المواتية تؤدي إلى استغلال بعض القيم والأهداف النبيلة مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان لتكون طريقا وبابا شرعيا للتدخل الاستعماري في دولنا، وتنفيذ المآرب الاستعمارية".

    وغاية الأمر ما قال الأستاذ محمد بريش رحمه الله رحمة واسعة في مقاله البديع "مفهوم الإصلاح أو نحو إصلاح لفهم المصطلح"، الذي يتمتع برؤية بصيرة في تفحص الكلمات ومصادرها، مذكرا أن القاعدة في فهم المصطلحات تنشأ من الاستعمال، "وحقل استعمال المصطلح الذي بين أيدينا يشهد على غياب الصلاح لدينا في العديد من الميادين، وخاصة في الدواليب والحقول المرتبطة بأدوات السلطة وآليات صنع القرار.. فالاستعمال ينشأ ويسري في المجتمعات بفعل القرار السياسي، لا بتوصيات المجمع اللغوي".

    حقيقة الإصلاح وجوهره هو ما أداه النبي شعيب عليه السلام في دعوته للإصلاح، مؤكدا في بيانه الإصلاحي على حزمة من الشروط ترتبط بهذا الجهد الإصلاحي، وذلك العمل التغييري


    وحقيقة الإصلاح وجوهره هو ما أداه النبي شعيب عليه السلام في دعوته للإصلاح، مؤكدا في بيانه الإصلاحي على حزمة من الشروط ترتبط بهذا الجهد الإصلاحي، وذلك العمل التغييري: "إِنْ أُرِيدُ إِلا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚعَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" (هود: 88). وهي ترتبط بأهم خماسية تتعلق بفعل الإصلاح: "الإرادة (إن أريد إلا الإصلاح)، الأداء والأدوات (ما)، الاستطاعة والوسع الحقيقي لا الزائف (استطعت)، الحضور الإيماني في المعادلة الإصلاحية (وما توفيقي إلا بالله)، الوعي بالسنن والأخذ بالأسباب (عليه توكلت)، أما خاتمة الإصلاح فهو الشعور بضرورة المراجعة المستمرة بفعل الإنابة المستدام (وإليه أنيب)".

    ومن ثم يكون العدوان على مفهوم الإصلاح بتلك الأشكال وما سببته من إشكاليات ترتبط بحملة شعواء على الجانب الحقيقي والأخلاقي والقيمي في مفهوم السياسة، وهو ما سنعالجه في المقال القادم.

     

     

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإصلاح

    الثورة

    الديمقراطية

    تضليل

    مفاهيم

    #
    رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

    رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

    الثلاثاء، 16 أغسطس 2022 08:53 م بتوقيت غرينتش
    إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

    إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

    الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 11:53 م بتوقيت غرينتش
    حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

    حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

    الثلاثاء، 02 أغسطس 2022 11:00 م بتوقيت غرينتش
    الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

    الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

    الأربعاء، 20 يوليو 2022 01:18 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست.. غضب ألماني وشتائم

        عباس: الاحتلال ارتكب 50 هولوكوست.. غضب ألماني وشتائم

        سياسة
      • الغارديان: حكم بسجن ناشطة سعودية 34 عاما بسبب تغريدات

        الغارديان: حكم بسجن ناشطة سعودية 34 عاما بسبب تغريدات

        سياسة
      • علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        علاء مبارك يرد على بكري بعد انتقاده ساويرس.. الأخير يسخر منه

        سياسة
      • العثور على 38 مهاجرا على جزيرة بين تركيا واليونان

        العثور على 38 مهاجرا على جزيرة بين تركيا واليونان

        سياسة
      • هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        هاشم ربيع: وساطات لإنهاء الأزمة بين الإخوان والنظام بمصر

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14) رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

      مقالات

      رابعة بين الفض والمجزرة.. مفاهيم ملتبسة (14)

      عرفت البلاد مذابح أخرى لو رصدت لكانت مشابهة لما جرى في رابعة والنهضة، ومن ثم فإننا نرى أن القيام بعمليات التوثيق لمثل تلك المجازر عمل غاية في الأهمية، ضمن معركة الذاكرة التي تفضح هذا النظام وتفضح صحيفة سوابقه ومجازره

      المزيد
      إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13) إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

      مقالات

      إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

      تبادل المواقع بين التفاوض والحرب، والتعامل مع المفاوضات بقوانين الحروب، مفهوم يؤكد عليه خبراء العلاقات الدولية بالاعتبار الذي يعظم الأوراق الضاغطة والحركة الفاعلة لكل خطوة بشكل محسوب، وباستخدام كافة الأوراق لحصار الخصم ووضعه في الزاوية

      المزيد
      حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12) حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

      مقالات

      حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

      يبدو لنا ذلك جليا ضمن فهم المستبد الذي لا يتوقف عن ادعاء الديمقراطية سياسة، واحترام حقوق الإنسان بداهة، واعترافه بالشعب إرادة، وهو في حقيقة الأمر يزهق كل ذلك ضمن سلوكه اليومي، وسياساته المتبعة كطقس يمارس فيه انتهاك حقوق الإنسان بشكل متواتر فاضح

      المزيد
      الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11) الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

      مقالات

      الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

      مجتمع العسكر الذي صار هو الحاكم والمتحكم في شأن الدولة والمجتمع ومهيمنا على عموم الحياة المدنية ومؤسساتها

      المزيد
      الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10) الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

      مقالات

      الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

      بيئة مأزومة جعلت مسألة فقدان المعايير ضمن هذه الحالة الانقلابية ليست مجرد انقلاب في السلطة أو انقلاب عسكري أو انقلاب سياسي، بل صاحبتها مجموعة من الانقلابات الكبيرة والصغيرة في عالم القيم والأخلاق وفي عالم المفاهيم والكلمات وفي عالم السلوك والممارسات

      المزيد
      الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9) الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9)

      مقالات

      الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9)

      عن أي فرصة سياسية يتحدث هؤلاء، وسياسات البطش على ما هي عليه، والموت في السجون جراء التعذيب أو الإهمال الطبي مستمر، والتضييق على المعتقلين في زنازينهم لا يزال يمارس من أجهزة السلطة الطاغية كطقس يومي لم يتغير؟!

      المزيد
      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8) حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      مقالات

      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      صارت الدعوات إلى الحوار مكرورة على مر التاريخ؛ فهذا حوار وطني، وذاك حوار مجتمعي، وثالث حوار قومي ورابع حوار سياسي، وبدت تلك الكلمات كلها بدايات لمعزوفات إعلامية تترافق مع دعوات الحوار تلك

      المزيد
      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7) احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      مقالات

      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      يا لها من خطة جهنمية من نظام مستبد حينما تضيق بالمواطن بتضيق الوطن عليه، وتنزع عنه المواطنة، وتتهمه بالخيانة وتعريه من كل معاني الوطنية وما يمت إليها بصلة، إنها تريد أن تجعله منبوذا من جماعته ومن أهله

      المزيد
      المزيـد