عربى21
الأربعاء، 17 أغسطس 2022 / 19 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • ديوان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي: الإعلان عن إعادة تبادل السفراء بين تل أبيب وأنقرة
  • القناة 12 العبرية: من المتوقع أن تعلن تركيا وإسرائيل قريبا ببيان رسمي إنهاء الخلافات والتطبيع الكامل
آخر الأخبار
  • وفاة أكبر ممثلة سورية عن عمر 92 عاما
  • توقع إسرائيلي بالذهاب إلى انتخابات سادسة للكنيست
  • انتحار طبيب أمريكي داخل سجنه بعد إدانته بالتحرش بمرضاه
  • "الغارديان" تكشف خطط أوكرانيا العسكرية لـ"هزيمة" روسيا
  • السيسي يقبل استقالة محافظ المركزي ويعينه مستشارا خاصا
  • "طالبان" تعلن مقتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها
  • WP: هذه تفاصيل اجتماعات قادة دول غربية قبل حرب أوكرانيا
  • العثور على بقايا جثة بحقيبة اشترتها عائلة من مزاد في نيوزيلندا
  • الاحتلال يمضي قدما للتطبيع مع إندونيسيا من بوابة الاستثمار
  • عام على حكم طالبان.. ما الذي تغير في أفغانستان؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات

    بسام ناصر
    # الإثنين، 20 يونيو 2022 08:55 ص بتوقيت غرينتش
    1
    التصدي للتطرف الديني بين أسئلة الجدوى وابتذال المعالجات
    أكاديميون: محاربة التطرف الحقيقية تأتي بفتح أبواب السجون للأبرياء الذين سجنوا ظلما

    عقدت دار الإفتاء المصرية المؤتمر الأول لـ"مركز سلام لدراسات التطرف" على مدى ثلاثة أيام (7- 9 من الشهر الجاري)، بحضور مسؤولين وباحثين ومتخصصين وأكاديميين من 42 دولة حول العالم، وتركزت الأوراق المقدمة من الباحثين، وما صاحبها من مناقشات ومداخلات على تفكيك أفكار ورؤى جماعات التطرف الديني.

    ومن اللافت كثرة المؤتمرات والندوات والبرامج الحوارية والكتابات حول ظاهرة التطرف الديني في السنوات الأخيرة، ما يثير أسئلة كثيرة حول جدوى التناول المتكاثر، والذي يغلب عليه بهرجة الأجواء الاحتفالية واللقاءات البروتوكولية، ما أخرجه إلى حد الابتذال بسبب كثرة التناول، وتكرار المضامين وفق مراقبين.

    وفي ظل تكرار تلك النشاطات والفعاليات، أليس من الضروري تقييم نتائج كل الفعاليات السابقة في هذا المجال؟ فما الذي أنجزته وما الذي أخفقت في تحقيقه؟ وما الذي ينقص تلك المعالجات بمختلف أشكالها وتجلياتها حتى ترقى إلى مستوى الاشتباك الفكري والديني الحقيقي مع ظاهرة التطرف؟

    بنظرة تقيمية لذلك النسق من الفعاليات، لفت الكاتب الصحفي المصري، المتابع لملفات الإرهاب والتطرف، مصطفى حمزة إلى "وجود غزارة في الدراسات والأبحاث حول الإرهاب والتطرف على المستوى النظري، لكن تلك الدراسات نادرة وقليلة على المستوى التطبيقي، والمقصود بالتطبيقي هو تلك الدراسات التي تنزل إلى أرض الواقع، لتبحث عن الأسباب الفعلية والحقيقية وراء ظاهرة التطرف الديني". 

     


                              مصطفى حمزة.. كاتب وباحث مصري


    وأضاف لـ"عربي21": "وهذا يرجع إلى كلفة الدراسات التطبيقية في هذا المجال، وهو ما تعجز عن القيام به الكثير من مراكز الدراسات والأبحاث الخاصة على وجه الخصوص، لأنها تحتاج إلى تفريغ باحثين مؤهلين ومتخصصين لإجراء مسح ميداني في مختلف المناطق الجغرافية، وإجراء مقابلات وحوارات ميدانية، تكشف بدقة عن طبيعة الظاهرة وحجمها ومدى انتشارها وحضورها". 

    وتابع حمزة الذي شارك في المؤتمر الأخير: "لكن الأمر ما بعد مؤتمر مركز سلام لدراسات التطرف الأخير يختلف عما قبله، لأن القائمين على هذا المؤتمر، وعلى رأسهم مفتي الديار المصرية، الدكتور شوقي علام، والأمين العام، لديهم إرادة حقيقية في تحويل القضية من مسألة نظرية إلى مسألة تطبيقية، من خلال التشبيك بين مركز سلام ومراكز الدراسات في العالم كله، من خلال ورشة عمل مغلقة يديرها المفتي، وثم الاتفاق بينه وبين الباحثين، من أمريكا وفرنسا والإمارات وكثير من دول العالم على مأسسة العمل ضمن هذا الإطار".

    وذكر أنه قدم رؤية في هذه الورشة أكدّ من خلالها على أن "التعاون يثمر حينما نهتم بالدراسات التطبيقية، ويتم تبادل الأبحاث بين هذه المراكز، فنحن في مصر مثلا، نعرف جماعة الإخوان جيدا، ونعرف أفكارها وقياداتها، لأننا عشنا في أوساطهم وعايشنا الجماعة عبر مراحلها المختلفة، وبمقدورنا القيام بمختلف الدراسات والأبحاث حول الجماعة، بحكم المعرفة والخبرة والمعايشة اللصيقة، وكذلك الحال مع جماعة الجهاد المصرية، والجماعة الإسلامية وما إلى ذلك، بما يخدم كل الباحثين في كافة مناطق العالم". 

    وأردف: "وهكذا يمكن لمختلف المراكز البحثية في مختلف دول العالم القيام بدراسات وأبحاث معمقة ميدانية حول الحركات والجماعات الإسلامية السياسية والجهادية والسلفية المحلية، وتبادل تلك الأبحاث والدراسات مع مختلف المراكز البحثية حول العالم بما يعين على مكافحة التطرف الديني ومواجهته". 

    ونبَّه حمزة إلى أن "تحويل الأبحاث والدراسات من مستواها النظري إلى التطبيقي ليس من مهمة الباحثين، لأن هذا مجال وميدان صناع السياسات والقرارات، فدور الباحثين يقف عند تقديم أبحاثهم ودراساتهم للجهات التنفيذية، وهي القادرة على تحويل تلك الرؤى والتوصيات إلى برامج وإجراءات تطبيقية". 

    من جهته أشاد الباحث المغربي، عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور أحمد زقاقي بـ"الندوات والمؤتمرات والبحوث التي تعتمد الحوار سبيلا، ومنهجا لتقريب وجهات النظر بين مكونات المجتمع على اختلاف مشاربها، إذ لا يمكن للمرء إلا أن يعتبرها علامة على النضج الفكري، والسمو الأخلاقي".

     

          أحمد زقاقي.. كاتب وباحث مغربي.. عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

    واستدرك في حواره مع "عربي21": "لكن تلك النشاطات والفعاليات إذا ما انزلقت نحو الاستقطاب السياسي والفكري والعقائدي والمذهبي، فإنها تنمي نبتة التطرف لأن قنوات الحوار التي تمكن من تدبير الاختلاف بسلاسة مغلقة، فالاستقطاب يقضي على نزوعات التقارب والتفاهم، وينخرط المتطرفون من كل جانب في معارك للدفاع عن الكرامة لا عن الفكرة، وبهذا المعنى يعد الإكثار من عقد المؤتمرات والندوات لتفكيك خطاب التطرف لغوا، ومضيعة للوقت والجهد". 

    ولاحظ زقاقي أنه "مما أحاط الكثير من المؤتمرات والندوات التي تنظم لمواجهة التطرف بالريبة والشك تبني الداعين إليها لنفس السرديات والروايات التي تتملق مزاجا دوليا يتسم بالإسلاموفوبيا عموما، ولذلك نالت حركات الإحياء الإسلامي النصيب الأوفر من التشويه والشيطنة، لا سيما بعد إفشال الربيع العربي (وهو ما دعاه البعض "إسلاميستوفوبيا")، ليصير الأمر بعذ ذلك إلى هجوم ممنهج على قطعيات الشعائر، والشرائع المرتبطة بعقائد الجماهير، وهو هجوم تكشف عن تحالف بين "متكلمين ومتسلطين".
     
    وتابع: "ذلك التحالف بين (المتكلمين والمتسلطين) أسهم في تعزيز التطرف اللاديني، وأولئك "المتكلمون" يندرج تحتهم صنفان: نخبة (حداثية) ترفع شعارات تجديد التراث، والقراءة الحداثية للقرآن الكريم، وإسقاط حجية السنة، وخلخلة الاستقرار الأسري بدعوى الاحتكام إلى مقاصد الشريعة، والصنف الثاني اتجاهات دينية جامدة على حرفية الأقوال والأفعال، غير واعية بديناميات التغيير الاجتماعي، مما جعلها عرضة لانشقاقات متسلسلة، فخرج من رحمها جماعات عنف (كداعش) وغيرها..". 

    أما ما ينقص تلك المعالجات لظاهرة التطرف الديني، وحتى لا تسقط في التفاهة والابتذال، فوفقا للباحث المغربي زقاقي "فهو ضرورة مراعاتها للسياقات الداخلية المرتبطة باللغة وبنية النصوص، والسياقات الخارجية المرتبطة بالزمان والمكان والأحوال والمتكلم والمخاطب والخصوم والأعداء، وموازين القوى وفقه الواقع". 

    وحذر من أن عدم مراعاة تلك السياقات ينجم عنه "الحرفية والجمود والتقليد والغلو والتطرف، وزعزعة اليقين المرتبط بالعقائد والقناعات، والقابلية للتوظيف والانخراط في مخططات كبيرة بسذاجة وبلاهة..". 

    بدوره رأى الكاتب الصحفي المصري، صلاح الدين حسن أن "مفعول الفعاليات والنشاطات التي تستهدف مكافحة الأفكار الدينية المتطرفة لن تحدث أثرها، وتؤتي ثمارها، إلا إذا عرفنا من يمولها، ولأي غرض على وجه التحديد، فإن كانت السلطة فيجب علينا أن نسأل: هل هي سلطة عادلة؟ فإذا كانت سلطة غير عادلة فلن تؤتي تلك النشاطات ثمارها". 

     

                           صلاح الدين حسن.. كاتب وباحث مصري

    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول: "كما يجب أن نعرف أهداف المشاركين في تلك المؤتمرات: هل التقرب من السلطة أو الخوف منها، أو الحصول على المكتسبات أيا كانت طبيعتها، فإذا توفر أي من ذلك فلن تؤتي تلك الفعاليات ثمارها، والسبب في ذلك بكل بساطة أن خلاصات تلك الفعاليات من المفترض أن تكون موجهة إلى الجمهور، خاصة من الشباب الذين يخشى عليهم من الانضمام لتلك الجماعات، أو تبني أفكارا متطرفة، فإذا كان هذا الشباب لا يثق في الممول، ولا يقدر المشاركين فلن يلتفت لتلك الندوات، ولن يكلف نفسه النظر إليها". 

    وشدد في ختام حديثه على أن "محاربة التطرف الحقيقية تأتي بفتح أبواب السجون للأبرياء الذين سجنوا ظلما، ووضع حد لمظاهر العلمنة ومظاهر الإسراف والترف، وتأتي كذلك من مراجعة السلطة لنفسها، وإشغال المساحات التي انسحب منها الإسلاميون، ليس بالدفع بموظفي السلطة، لكن بترك النشاطات الدعوية المعتدلة والمستقلة تتفاعل كما كانت بمحيطها المجتمعي، لأن الحالة الدينية كما هي الآن خطر على المجتمع وعلى الأمن القومي، وكلما استطاعت العلمانية التغول على مساحات الإسلاميين كلما زاد الخطر، الذي يأتي هنا من الارتداد العكسي".


    #

    مسلمون

    خطاب

    تطرف

    مواجهة

    #
    التجديد من خارج المؤسسات الدينية.. هل يحقق مقاصده؟

    التجديد من خارج المؤسسات الدينية.. هل يحقق مقاصده؟

    الإثنين، 06 يونيو 2022 02:16 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: وهم التطرف

      الإثنين، 20 يونيو 2022 07:24 م

      أنا عاصرت كل خطوات صناعة وهم التطرف و باختصار عملته العصابة المغتصبه الحكم في مصر لأن بعد هزيمة 1976 قالوا لا صوت يعلو فوق صوت المعركة يعني لا حرية و لا ديمقراطية و انتصرنا في 1973 ثم معاهدة سلام يعني حان وقت الحرية و الديمقراطية فخرجوا علينا بحرب جديده وهمية و هي الحرب على التطرف و الإرهاب مستغلين جرائم تحدث في معظم بلدان العالم لمنع الحرية والديمقراطية و ذلك ما يفعله الصهيوني السيسي الان و بالطبع الحرب على التيار الفائز في أول انتخابات حقيقية

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        سياسة
      • 19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        من هنا وهناك
      • بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        سياسة
      • تركي الحمد يثير جدلا بعد حديثه عن نشأة المسيحية والتشيّع

        تركي الحمد يثير جدلا بعد حديثه عن نشأة المسيحية والتشيّع

        سياسة
      • أبو مرزوق يكشف لـ"عربي21" حقيقة تواصل أمريكا مع حماس

        أبو مرزوق يكشف لـ"عربي21" حقيقة تواصل أمريكا مع حماس

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل يجوز للحاكم منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة؟ هل يجوز للحاكم منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة؟

      أفكار

      هل يجوز للحاكم منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة؟

      يجري بحث تدخل الحاكم المسلم في منع تعدد الزوجات عملا بتقييد المباح للمصلحة العامة، وهو ما أثاره وتناوله شيوخ المدرسة الإصلاحية والتجديد المعاصرة، بدءا بالشيخ محمد عبده، والشيخ محمد رشيد رضا، والدكتور محمد سلام مدكور، والشيخ الطاهر بن عاشور كاجتهاد مصلحي..

      المزيد
      التقويم الهجري في دائرة الاستهداف لسلخ الأمة عن تاريخها التقويم الهجري في دائرة الاستهداف لسلخ الأمة عن تاريخها

      أفكار

      التقويم الهجري في دائرة الاستهداف لسلخ الأمة عن تاريخها

      هذا التقويم الذي لم يبق منه غير الاسم لم تعد أي دولة عربية وإسلامية تتعامل معه أو تعتمده، على الرغم من أنه يشكل شيئا كبيرا في حياتهم نظرا لأنه يرتبط بأحداث وعبادات كبيرة كالصيام والحج والزكاة؛ وقد باتت كل تلك الدول تعتمد التقويم الميلادي..

      المزيد
      خنفر في افتتاح "الشرق": نحن أكثر من عانى من النظام الدولي (شاهد) خنفر في افتتاح "الشرق": نحن أكثر من عانى من النظام الدولي (شاهد)

      أفكار

      خنفر في افتتاح "الشرق": نحن أكثر من عانى من النظام الدولي (شاهد)

      انطلقت فعاليات منتدى الشرق الشبابي الدولي بحضور مئات الشباب والأكاديميين والمؤثرين من عدة دول في إسطنبول

      المزيد
      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (3) حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (3)

      أفكار

      حوار حول الإسلام بين القرضاوي وجيل كيبيل والقديدي (3)

      أنا أؤمن بأن الإسلام هو الدين الخاتم لكني أعتقد أن المسيحي يشترك معي في الإيمان وإذا تعاونت أنا المسلم مع أخي المسيحي فنحن مؤمنان نقاوم الكفر بأنواعه ومنه الإلحاد العلماني المادي الذي يقود الإنسانية إلى الشرك والضياع والانحطاط الأخلاقي أي إلى خضوع البشرية للقوة بلا أخلاق..

      المزيد
      الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن

      أفكار

      الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن

      تعرض الشيخ الأحمر لتحديات كبيرة خلال سنين مشيخته الأولى. كان عليه أن يخرج أباه وأخاه من السجن، وأن ينظم العلاقة مع الإمام أحمد حميد الدين بطريقة تتيح تحقيق مصالح الأسرة من جهة والقبيلة من جهة أخرى.

      المزيد
      ما مدى تأثير "النسوية" على تماسك الأسرة العربية؟ ما مدى تأثير "النسوية" على تماسك الأسرة العربية؟

      أفكار

      ما مدى تأثير "النسوية" على تماسك الأسرة العربية؟

      لا يخفى ما للأسرة من مكانة في بناء المجتمع، بوصفها اللبنة الأساسية في ذلك، لكن الأسرة العربية والإسلامية "منذ سنوات تتعرض لهجمة شرسة منظمة تستهدف تقويض أركانها وهدمها باعتبارها آخر حصون هذه الأمة" حسب الباحث الاجتماعي، مدير جمعية العفاف الأردنية، مفيد سرحان.

      المزيد
      رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية

      أفكار

      رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية

      داخل العدالة والتنمية، ثمة حساسيتان في النظر إلى هذا الموضوع، الأولى، يهمها ما هو مبدئي، وبالتالي هي غير معنية مطلقة بمقولة الاستراتيجي في تدبير سياسة الدولة الخارجية، لاسيما في القضية الفلسطينية، والثانية، يهمها ما هو سياسي، أي ترميم الشعبية عبر تصحيح الموقف، للمصالحة مع قواعدها النافرة،

      المزيد
      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      أفكار

      هل يمكن تأسيس الهوية العقديّة على الاختلاف؟ باحث يجيب

      اليقين في العقيدة مجاله ضيّق، أي أنّ المعاني العقديّة اليقينيّة محدودة وأنّ دائرة الإمكان في العقيدة واسع. فالنظريّة لا تحتمل كثرة المسلّمات المعطاة لأنّ كثرة المعاني المُحدِّدة للهويّة تجعل المنتسبين إليها قليل والعكس صحيح..

      المزيد
      المزيـد