هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم الديب يكتب: غياب الإجابة العلمية النظرية الصحيحة للهوية التركية الأصلية ومكوناتها العميقة، وتطبيقاتها العملية الميدانية تربويا وتعليميا وثقافيا وإعلاميا وقانونيا للدولة التركية بقيادة العدالة والتنمية على سؤال من نحن؟ وما هي هوية الدولة التركية؟
إيمان شمس الدين تكتب: أي حل لا يأخذ في الحسبان هذه الإنجازات المتراكمة بعد طوفان الأقصى، ويقوض فكرة التطبيع، ويعيد قضية فلسطين والأقصى للواجهة الإدراكية في وعي الشعوب؛ لا يصب إلا في صالح إسرائيل الضعيفة عسكريا، والمفتتة اجتماعيا بعد طوفان الأقصى..
حمزة زوبع يكتب: أدرك المفاوض- المقاوم أن العدو الصهيوني لا يرغب في وقف الحرب لأن إيقافها يعني إعلان الهزيمة وتحقيق طلبات المقاومة التي لا تزال تقف على قدميها متحدية الواقع المتآمر عليها ومن حولها، وبالتالي كان قرار رفع سقف المطالب التي تبدو تعجيزية واستثمار المناخ الدولي المناهض للعدو والمعارض للحرب..
أحمد موفق زيدان يكتب: نستذكر خلال العقود الماضية رحيل معظم نخب الأمة خارج أسوارها، فعلى مستوى الشام لم يقتصر الرحيل على الطيف الإسلامي فحسب، وإنما تعدّاه إلى غيره، فقد رحل رؤساء وسياسيون ومفكرون سوريون..
امحمد مالكي يكتب: ولّدت انتفاضة الطلاب الأمريكيين سيلا من المناقشات وردود الفعل الكلامية داخل المجتمع الأمريكي، وفي مناطق كثيرة من العالم، جاءت أغلبها مشيدة بالوعي المتنامي لدى الأجيال الجديدة من المجتمع الطلابي والأكاديمي على حد سواء، وظهرت، على النقيض منها، سردية نسجتها إسرائيل وتداولتها الأوساط المساندة لها..
بحري العرفاوي يكتب: هذه الأجواء "الساخنة" سمحت بطرح سؤال حول إمكانية حصول انتخابات رئاسية في موعدها، خاصة أن هيئة الانتخابات لم تُعلن حتى الآن عن تاريخ محدد، وأعلنت في بيانها الأخير أن "تحديد تاريخ الانتخابات راجع لرئيس الجمهورية قيس سعيد"..
طارق الزمر يكتب: هذا هو التحالف السياسي/ الديني الذي يختطف أمريكا والغرب، وهو الذي يعتبر الكيان الصهيوني الامتداد الطبيعي للاستراتيجية الغربية في منطقتنا، والذي لم تتم زراعته فيها إلا ليقوم بدور وظيفي ضروري لضمان استمرار المصالح الاستراتيجية الغربية..
قطب العربي يكتب: الهدف الحقيقي غير المعلن للاتحاد هو بناء ظهير شعبي للسيسي مع فشل تجربة اتحاد القبائل العربية والمصرية، ومع فشل حزب مستقبل وطن في بناء هذا الظهير، ولكن هذا الظهير سيكون خطرا كبيرا على الدولة نفسها..
عصام السعدي يكتب: من أراد الدفاع عن فلسطين فليدافع عن القدس، ومن أراد الدفاع عن القدس فليدافع عن الأقصى، ومن يدافع عن الأقصى فهو يدافع عن القدس، ومن يدافع عن القدس فهو يدافع عن فلسطين. تلك متوالية لا تخطئ في الاتجاهين، ووضعها في سياق الصراع ليس تقزيما للقضية..
أنشأت دول الغرب الاستعماري الوازنة إسرائيل في عام 1948 على القسم الأكبر من مساحة فلسطين التاريخية، وساعدت في تهيئة الظروف لهجرة يهود العالم الى فلسطين ،جنباً الى جنب مع تهجير غالبية الفلسطينيين في العام المذكورإلى خارج وطنهم فلسطين، وقامت تلك الدول في دعم إسرائيل على كافة المستويات واستمرارها كدولة مارقة في تاريخ فلسطين ،وسترحل شانها ذلك شأن كافة الاحتلالات العابرة.
ما الذي يدفع طلبة ليسوا من أصول عربية ولا إسلامية في أغلبهم، ولا يربطهم تاريخ وثقافة مشتركة مع أهالي غزة، أن يواصلوا منذ منتصف الشهر الماضي مظاهراتهم المناهضة للجريمة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي كل يوم في قطاع غزة؟..
تزامنت انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية لنصرة غزة مع حركات النخب اليهودية التي تكاثرت للتنديد بحرب الإبادة وآخر هذه التحركات المؤثرة كتاب وشريط سينمائي للكاتب والمخرج اليهودي الأسترالي (أنتوني أوينشتاين) بعنوان (ليس باسمي ترتكبون المجازر)..
جاسم الشمري يكتب: السعي لتصفير المشاكل العراقيّة التركيّة يصبّ في مصلحة كلا البلدين، ولكن في اعتقادي أنّ توقيع الاتّفاقيّات ومذكّرات التفاهم لا يعني أنّ الأمر قد حُسِم، وهنالك فرق بين التوقيع والتطبيق، ولهذا أرى أنّ بعض القوى القريبة من إيران ستسعى لسحب البساط من تحت أرضيّة هذه الاتّفاقيّات، وربّما ستبقى لاحقا مجرّد حبر على ورق.
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: عناصر تأسيسيَّة، أشبه في تحقُّقها بالمتتالية؛ كان لها الأثر الجلي في تحطيم ما أمكننا تسميته بالذائقة المصريَّة، حتى صار المستورَد الرديء في كل بابٍ سلعة يُروَّج لها، بل ومعيارا لغيره؛ فتردَّى من ثم "الذوق الاستهلاكي" في مصر بعد تحطُّم الذائقة العامَّة والقيم الحاكمة فوق هذه الذائقة
عادل بن عبد الله يكتب: قرار عدم تقديم مرشح هو القرار الأكثر عقلانية لجبهة الخلاص، بل هو في نظرنا قرار استراتيجي بصرف النظر عن دوافعه التكتيكية المباشرة، لكنه قرار قد يكون ذا كلفة عالية في صورة عدم الوصول إلى تسويات سياسية مع الرئيس قبل الانتخابات
محمّد خير موسى يكتب؛ إنّه الخذلان الذي يأتي في أحرج الساعات ليزلزل الأقدام، ويفرّق الصفوف، ويطعن في الظهر، ويثير البلبلة، ويثبّط الهمم، ويبعث اليأس والإحباط في النّفوس.