عربى21
الأربعاء، 10 أغسطس 2022 / 12 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
  • اتهام أمريكي لعضو في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال بولتون
  • ريال مدريد يتوج بـ"كأس السوبر الأوروبية" للمرة الخامسة
  • التطبيع العربي
  • استقالة عضو بالرئاسي اليمني رفضا لقصف إماراتي بشبوة
  • بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن
  • كيف تبدو وحدة طالبان بعد عام من عودتها لحكم أفغانستان؟
  • مارسيليا يعلن تعاقده مع سانشيز بعد رحيله عن إنتر
  • ذي انترسيبت: إعلام أمريكا يغطي على جرائم إسرائيل في غزة
  • "ذا سبيكتيتور": الغضب الصيني في تايوان يأتي بنتائج عكسية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة

    ياسين التميمي
    # الأحد، 22 مايو 2022 02:43 م بتوقيت غرينتش
    0
    الرئاسية اليمنية أمام اختبار احترام الوحدة والسيادة

    يصادف اليوم الأحد حلول الذكرى الـ32 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية، الذي يُحتفلُ به سنوياً إحياءً لذكرى إعادة تحقيق الوحدة بين شطري اليمن: الجمهورية العربية اليمنية، وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في 22 من أيار/ مايو 1990.

    المناسبة تعود في ظروف مشابهة لتلك التي سادت خلال العقدين الأخيرين، لكنها هذا العام تعتبر بالغة الحساسية، ومنها أن مجلس القيادة الرئاسي الذي فرضته المملكة العربية السعودية والإمارات وأرادته إطاراً لشراكة وطنية للتعامل مع استحقاقات المرحلة الراهنة، يواجه اختباراً صعباً، إذ يتعين عليه أن يقيم احتفالية رمزية في العاصمة المؤقتة عدن؛ إحياء للمناسبة التي تجمع اليمنيين وتنعش الآمال لديهم بإمكانية تجاوز مأزق التشظي بين مكونات يفترض أنها تتقاسم السلطة الانتقالية وتجتمع.

    لا يبدو أن رسائل التهنئة التي بعث بها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الأمير محمد بن سلمان؛ قد أثرت على الخطط التي اعتمدها المجلس الانتقالي للاحتفال بذكرى فك الارتباط التي تعود إلى ما قبل 28 عاماً، عندما أعلن نائب الرئيس اليمني الأسبق علي سالم البيض في 12 أيار/ مايو 1994 فك الارتباط عن الجمهورية اليمنية، بينما كانت تدور حرب شرسة في صيف ذلك العالم بين قوات الرئيس الأسبق علي عبد الله صالح وقوات الحزب الاشتراكي اليمني الذي كان يقوده علي سالم البيض، ويحظى بدعم من معظم دول مجلس التعاون الخليجي.

    المناسبة تعود في ظروف مشابهة لتلك التي سادت خلال العقدين الأخيرين، لكنها هذا العام تعتبر بالغة الحساسية، ومنها أن مجلس القيادة الرئاسي الذي فرضته المملكة العربية السعودية والإمارات وأرادته إطاراً لشراكة وطنية للتعامل مع استحقاقات المرحلة الراهنة، يواجه اختباراً صعباً، إذ يتعين عليه أن يقيم احتفالية رمزية في العاصمة المؤقتة عدن؛ إحياء للمناسبة التي تجمع اليمنيين


    لجأ المجلس الانتقالي الجنوبي السبت إلى تنظيم احتفاليات بعيداً عن العاصمة السياسية المؤقتة عدن، لكن رئيس المجلس عيدروس الزبيدي، العضو في مجلس القيادة الرئاسي، لا يزال يدير نشاطاته الرئاسية من مقر المجلس الانتقالي في عدن تحت الراية الانفصالية، ومثله بقية قادة هذا المجلس المصنوع على أعين السعودية والإمارات.

    سيبقى هذا المجلس الانتقالي الجنوبي ذو الأجندة الانفصالية في فسحة من أمره طالما بقي متحكماً بمفاصل القرار العسكري والأمني في العاصمة السياسية المؤقتة عدن، ولا شيء يمنعه من ممارسة وصاية تُخل بالسيادة التي يفترض أن مجلس القيادة الرئاسي يمارسها على الأرض، إلى الحد أنه يواجه مشكلة في إقامة احتفالية تشير إلى أن الدولة اليمنية لا تزال على قيد الحياة.

    لذلك يبقى من بين أهم التحديات التي تواجه اليمن في ظل المجلس الرئاسي؛ بقاء القوات العسكرية والأمنية في عدن خارج سيطرة السلطة الشرعية وخاضعة للأجندة الانفصالية.

    وهو تحد لا يقل خطورة عن انقلاب الحوثيين وتمسكهم بخيار العنف والحرب لتحقيق الأهداف السياسية، وفرض خيارهم الطائفي ونمط الحكم الإمامي الذي يستلهمونه من تاريخ أسود من الممارسات الاستعلائية والطائفية والسلالية لعهود الفوضى والظلام التي عصفت باليمن خلال القرون الماضية، بفعل التشوه الذي أحدثته تمردات الأئمة الزيديين على الدول اليمنية المتعاقبة.

    يبقى من بين أهم التحديات التي تواجه اليمن في ظل المجلس الرئاسي؛ بقاء القوات العسكرية والأمنية في عدن خارج سيطرة السلطة الشرعية وخاضعة للأجندة الانفصالية


    ما من شك لدى بأن السعودية والإمارات غير مكترثتين بالتحديات التي تواجه المجلس الانتقالي، وبضمان تحقيق انتقال يعطي للتغيير الذي فرضاه في قمة السلطة الشرعية في السابع من نيسان/ أبريل الماضي بعداً شاملاً على الأرض؛ يصب في صالح الدولة اليمنية ووحدتها الترابية ونظامها الجمهورية الديمقراطي التعددي.

    لقد توخى هذان البلدان من وراء فرضهما قرار نقل السلطة إلى مجلس قيادة رئاسي جديد والإطاحة بالرئيس هادي؛ التحكم الكامل بقرار الشرعية مع ضمان عدم وجود أي مستوى من الارتدادات الناجمة عن هذا التحكم والسيطرة، وهو أمر يتوفر اليوم مع هذا المجلس الرئاسي الذي جاءت تركيبته المتناقضة سياسياً وأيديولوجياً؛ ضامنة لعدم انحرافه -بالمنظور السعودي الإماراتي- نحو خيار التحرك المستقل عن التحالف.

    الخيار الأخير المتعلق بالقوة العسكرية، لا يحتمل سوى معنى واحد وهو تحييد الحوثيين عبر هزيمتهم عسكرياً، والقدرة على تحمل ارتدادات هذه الخطوة، بما في ذلك تحمل ضربات عسكرية محتملة من حلفاء الحوثيين الإقليميين


    لهذا وبدون أي اعتبار لبقاء التحديات أمام مجلس القيادة الرئاسي ماثلة بهذا القدر من الوضوح خصوصاً في عدن، فإن هذا التغيير في تقديري سيبقى ذا طابعٍ تكتيكيٍ وليس استراتيجياً، لأنه ببساطة اعتنى أولاً وقبل كل شيء بالمصالح السعودية الإماراتية المباشرة وبالتهديدات المرحلية التي يتعرضان لها، ولم يضمن بالقدر الكافي بلوغ اليمنيين أهدافهم النهائية في استعادة الدولة والاستقرار، إما عبر مفاوضات حقيقية تنتهي إلى نتائج مثمرة، أو عبر القوة العسكرية.

    والخيار الأخير المتعلق بالقوة العسكرية، لا يحتمل سوى معنى واحد وهو تحييد الحوثيين عبر هزيمتهم عسكرياً، والقدرة على تحمل ارتدادات هذه الخطوة، بما في ذلك تحمل ضربات عسكرية محتملة من حلفاء الحوثيين الإقليميين.

    إن نجاح مجلس القيادة الرئاسي في تجاوز عقدة الوحدة اليمنية عبر تأكيد مشروعية الاحتفال بها في العاصمة المؤقتة عدن؛ كان سيمثل بكل تأكيد نجاحاً لاختبار النوايا من جانب الدولتين الراعيتين لهذا المجلس تجاه اليمن ووحدته واستقراره، وسيعكس الوجهة القادمة للمعركة السياسية والعسكرية والاقتصادية لمجلس القيادة الرئاسي ومن خلفه الشعب اليمني والتحالف.

    ما من أولوية اليوم تتجاوز أولوية فرض الاستقرار في المناطق المحررة وتأكيد سلطة الدولة اليمنية الموحدة، وتحجيم قوة الحوثيين والتضييق عليهم وإحكام الحصار العسكري على مواردهم العسكرية


    فما من أولوية اليوم تتجاوز أولوية فرض الاستقرار في المناطق المحررة وتأكيد سلطة الدولة اليمنية الموحدة، وتحجيم قوة الحوثيين والتضييق عليهم وإحكام الحصار العسكري على مواردهم العسكرية التي تأتي من إيران ومن شبكة واسعة لتهريب الأسلحة، والتي ناقشها باستفاضة آخر تقرير لفريق الخبراء الدوليين التابع لمجلس الأمن الدولي، إلى جانب تعزيز الخيار العسكري عبر شبكة موحدة من الحلفاء اليمنيين، وتأمين كافة أوجه الدعم العسكري والمادي واللوجستي، وتحديد أهداف المعركة بدقة بحيث تكون نهايتها انتصاراً واضحاً للشرعية والدولة وإنهاء جدياً للاستثمار في المشاريع المهددة للدولة اليمنية، بما يتطابق مع قرارات الشرعية الدولية.

    وإجراءات كهذه ستكون محصلتها الأهم في تقديري هي تعزيز الثقة بين الشعب اليمني والسلطة الشرعية واليقين بصدق نوايا دولتي التحالف، خصوصاً إذا اتجهت الجهود نحو التمكين الكامل للسلطة الشرعية في المناطق المحررة، وتأسيس نماذج ملهمة للنجاح والاستقرار والازدهار باستثمار الفرص الكثيرة المتاحة على هذا الصعيد، وإطلاق الموارد السيادية وتميكن السلطة الشرعية من استخدامها وتصديرها وتوظيف عوائدها في تشغيل ماكينة الدولة وتغطية حاجة الشعب إلى المواد الأساسية، وتعزيز قيمة العلمة الوطنية (الريال).

     

    twitter.com/yaseentamimi68
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    اليمن

    الحوثيين

    المجلس الانتقالي

    الانفصال

    #
    هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

    هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

    الأحد، 31 يوليو 2022 10:04 ص بتوقيت غرينتش
    عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

    عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

    الأحد، 24 يوليو 2022 02:12 م بتوقيت غرينتش
    الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

    الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

    الأحد، 17 يوليو 2022 09:00 ص بتوقيت غرينتش
    لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

    لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

    الأحد، 10 يوليو 2022 10:51 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        اقتصاد
      • الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        الجيش التايواني يستعد لغزو صيني محتمل.. وبكين تعلق

        سياسة
      • ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        ماكرون وزيلينسكي ضيفا مسيرة للمثليين بهولندا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

      مقالات

      دوافع الاعتداء الدستوري على مجلس القضاء الأعلى في اليمن

      لقد وُضع رجل دولة بحجم الدكتور رشاد العليمي في وضع صعب للغاية، لكن بوسعه أن يدافع ولو عن كرامته الشخصية وتاريخه وسجل خدمته في صفوف الدولة اليمنية، وفي المواقع المتقدمة من هذه الصفوف..

      المزيد
      هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

      مقالات

      هكذا يصوغ التحالف النهاية المتوقعة لتدخله العسكري في اليمن

      التحالف وعبر الدور النشط للسفير السعودي محمد آل جابر، يركز على تمكين شخصيات تدور في ولائها السياسي مشروعين أساسيين؛ أحدهما المشروع الانفصالي الذي يمثله المجلس الانتقالي الجنوبي، والآخر، يتمثل في محاولة تمكين الورثة السياسيين والعسكريين للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح..

      المزيد
      عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

      مقالات

      عن مخاطر توافق محتمل لدول الحوض النفطي حول اليمن

      لا غرابة أن تتجه الهدنة إلى إقرار المكاسب السياسية والعسكرية غير المشروعة التي حازها الحوثيون، وأن يتحول توجه كهذا إلى أساس لبناء توافق غير مستبعد لدول الحوض النفطي في الخليج

      المزيد
      الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

      مقالات

      الهدنة اليمنية كغطاء أخلاقي لزيارة بايدن المثيرة للجدل إلى السعودية

      مثلت القضية اليمنية وعلى وجه الخصوص الهدنة، ذلك الغطاء الذي تدثر به بايدن ليثبت أن زيارته ذات جدوى بالنسبة للسلام في المنطقة، فلطالما تفاخر هذا الرئيس بالهدنة اليمنية التي قال إنها وفرت هدوءا لم ينعم به اليمنيون منذ أكثر من 7 سنوات..

      المزيد
      لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟! لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

      مقالات

      لماذا تأخرت العقوبات على الحوثيين 7 سنوات؟!

      صُممت قرارات مجلس الأمن والموقف الدولي كله بما يتفق مع أهداف الحرب التي كان من بينها تمكين الحوثيين من تحقيق حسم عسكري، غير أن ذلك ربما تعارض جزئياً مع أهداف دولتي التحالف اللتين رسمتا لنفسيهما مساراً مختلفاً قليلاً..

      المزيد
      لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟ لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟

      مقالات

      لصالح من يصوغ الإقليم خاتمة الحرب في اليمن؟

      ما كشفت عنه تصريحات وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي للأهرام المصرية؛ يفيد بأن هناك نهجا لمقاربة الحل يتبناه المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غرودنبرغ، حظي بدعم سلطنة عمان التي أعلنت لأول مرة على لسان وزير خارجيتها بدر البوسعيدي عن رؤيتها للحل

      المزيد
      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟ هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      مقالات

      هل يتحول اليمن إلى أزمة منسية في المنطقة؟

      ثمة مخاوف حقيقية من أن يتحول اليمن في ظل الهدنة التي دخلت شهرها الثالث إلى أزمة منسية، على الرغم مما تموج به المنطقة من تغيرات، تكاد معها البلدان أن تطوي صفحات من الخصومة السياسية عميقة الجذور لتبدأ مرحلة جديدة..

      المزيد
      عودة يمنية خائبة إلى السويد عودة يمنية خائبة إلى السويد

      مقالات

      عودة يمنية خائبة إلى السويد

      شيء يضاهي النفاق الأوروبي فيما يتعلق بقضايا السلام، فلطالما ساهموا في إطالة أمد الصراعات في منطقتنا، ودعموا الدكتاتوريات، وبرروا لفجور وجرائم الجماعات الطائفية والأنظمة الأقلوية الغاشمة والديكتاتوريات، لكي تبقى منطقتنا تحت سطوة سلام القوة الغاشمة..

      المزيد
      المزيـد