عربى21
الأربعاء، 17 أغسطس 2022 / 19 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • ديوان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي: الإعلان عن إعادة تبادل السفراء بين تل أبيب وأنقرة
  • القناة 12 العبرية: من المتوقع أن تعلن تركيا وإسرائيل قريبا ببيان رسمي إنهاء الخلافات والتطبيع الكامل
آخر الأخبار
  • وفاة أكبر ممثلة سورية عن عمر 92 عاما
  • توقع إسرائيلي بالذهاب إلى انتخابات سادسة للكنيست
  • انتحار طبيب أمريكي داخل سجنه بعد إدانته بالتحرش بمرضاه
  • "الغارديان" تكشف خطط أوكرانيا العسكرية لـ"هزيمة" روسيا
  • السيسي يقبل استقالة محافظ المركزي ويعينه مستشارا خاصا
  • "طالبان" تعلن مقتل قيادي سابق من "الهزارة" منشق عنها
  • WP: هذه تفاصيل اجتماعات قادة دول غربية قبل حرب أوكرانيا
  • العثور على بقايا جثة بحقيبة اشترتها عائلة من مزاد في نيوزيلندا
  • الاحتلال يمضي قدما للتطبيع مع إندونيسيا من بوابة الاستثمار
  • عام على حكم طالبان.. ما الذي تغير في أفغانستان؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 28 يونيو 2022 12:52 م بتوقيت غرينتش
    1
    "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟
    نَشْرُ رادارات إسرائيلية، في دول عربية، ذُكِر منها الإمارات والبحرين، يعني بالضرورة أن التحالف الشرق أوسطي بين دول عربية و"إسرائيل" قائم بالفعل، ويستند في مرحلته الأولى إلى عنصرين، الأول القيادة الإسرائيلية، والثاني تحديد العدوّ، الذي هو، والحالة هذه، إيران، المسبوقة من خصومها، كما يبدو، بخطوات قد تجعل قدرتها على المناورة أقلّ، لا سيما وهي تستهدف اليوم في فضائها الحيوي، منطقة الخليج، ومحاولة انتزاع العراق لصالح هذا التحالف، فضلا عن الاستهداف الإسرائيلي اليومي لسوريا، وتدميره مرافقها الحيوية، ذات الصلة بالإمداد اللوجستي والعسكري للوجود الإيراني في سوريا.

    التمدد الإسرائيلي في الفضاء العربي على هذا النحو ليس جديدا، ولم يبدأ مع حقبة ترامب، بالرغم من أن تلك الحقبة قد أخذت تدفع أسرع نحو هذا التحالف الشرق أوسطي، بالنصّ عليه صراحة في البيان الختامي لقمة ترامب في الرياض في أيار/ مايو 2017، دون تسمية "إسرائيل" طبعا. "سيناريو كهذا لا يمكن أن يكون وليد ذهنية ترامب الانطباعية، بل هو أقرب ما يكون إلى نمط تقليدي في السياسات الأمريكية، لا سيما في الموقف من إيران، وفي دعم "إسرائيل"، ما يرجّح أن تكون أوساط في المؤسسة تدفع للاستفادة من الممكنات التي تتيحها الطبيعة الشعبوية للرئيس الجديد، والأفكار اليمينية لبعض أركان فريقه؛ لإعادة رسم السياسات الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط".. ذلك ما كنتُ قد ذكرتُه قبل هذه القمة بشهور، في مقالة لي منشورة في 31 كانون الثاني/ يناير 2017، توقعتُ فيها ترتيبا ما لشيء من هذا القبيل.

    التمدد الإسرائيلي في الفضاء العربي على هذا النحو ليس جديدا، ولم يبدأ مع حقبة ترامب، بالرغم من أن تلك الحقبة قد أخذت تدفع أسرع نحو هذا التحالف الشرق أوسطي، بالنصّ عليه صراحة في البيان الختامي لقمة ترامب في الرياض في أيار/ مايو 2017


    كان يمكن ملاحظة تحوّلات عميقة وصادمة في السياسات العربية تجاه "إسرائيل"، وكيفيات إدارة الموقف تجاه الفلسطينيين، منذ النصف الثاني لعقد الألفية الأوّل، وتحديدا منذ أواخر انتفاضة الأقصى، وفوز حركة حماس بالانتخابات التشريعية في العام 2006. صعدت إلى السطح سياسات عربية واضحة، كانت تهدف إلى تحطيم صعود حماس، ومن المرجح أن هذه السياسات أخذت تتبلور أكثر، ولا سيما في منطقة الخليج، من بعد أحداث 11 أيلول/ سبتمبر، وانعكست في المبادرة العربية للسلام التي طرحت في القمة العربية في بيروت في 2002، والتخلّي عن ياسر عرفات المحاصر، وصولا إلى التطابق مع الدعاية الإسرائيلية في عدوانها على غزة في 2008-2009، أو غضّ النظر عن ذلك.

    بالتأكيد لم تكن الولايات المتحدة بعيدة عن هذه الترتيبات العميقة التي أخذت تتشكل من بعد أحداث 11 أيلول/ سبتمبر، فهي التي كانت مخاطبة بالتقرب من "إسرائيل" وبتقديم المبادرة العربية، أكثر من "إسرائيل"، لكن الأخيرة أخذت تتعزّز أكثر في السياسات العربية، في حقبة أوباما التي انتهجت سياسة رأى فيها البعض محاباة أقلّ لليمينين الإسرائيلي والعربي، بالرغم من احتفاظها بـ"إسرائيل" ثابتا كما احتفاظها ببقية مصالحها في المنطقة. إلا أنّ زلزال الثورات العربية والاتفاق النووي مع إيران، دفع تلك الدول العربية أكثر تجاه "إسرائيل"، ليستثمر الطرفان الإسرائيلي/ العربي فرصة ترامب نحو صياغة تصوّر لإعادة ترتيب المنطقة، يستند إلى تحالف إسرائيلي/ عربي. ومن ثمّ لم يكن غريبا ما قيل في حينه عن كون دول عربية هي التي اقترحت في الأساس مشروع خطة ترامب للقضية الفلسطينية، بالإضافة لإدارتها علاقات التطبيع بأسلوب الصدمة الكاسرة لكل الحواجز، وتنظيمها حملات إعلامية مثابرة لتشويه الفلسطينيين وتحطيم مرتكزات قضيتهم وتزيين التحالف مع "إسرائيل".

    زلزال الثورات العربية والاتفاق النووي مع إيران، دفع تلك الدول العربية أكثر تجاه "إسرائيل"، ليستثمر الطرفان الإسرائيلي/ العربي فرصة ترامب نحو صياغة تصوّر لإعادة ترتيب المنطقة، يستند إلى تحالف إسرائيلي/ عربي. ومن ثمّ لم يكن غريبا ما قيل في حينه عن كون دول عربية هي التي اقترحت في الأساس مشروع خطة ترامب للقضية الفلسطينية


    هذا المسار في وضع ناجز إلى حدّ ما، فمن جهة يجري الإعلان عنه من أعلى الهرم القيادي في بلاد عربية، ومن جهة أخرى ينكشف في خطوات عسكرية عملية كما في نصب الرادارات الإسرائيلية في الخليج، ومن جهة ثالثة باتت خطته معلنة في تسريبات رسمية وإعلامية، ودوله المقترحة معروفة، وذلك بانتظار زيارة الرئيس الأمريكي بايدن لفلسطين المحتلة والسعودية في منتصف تموز/ يوليو القادم.

    تحمل زيارة بايدن مؤشرات رسمية، حول تعلّق هذه الزيارة بتعزيز التطبيع العربي الإسرائيلي، والسعي للإعلان عن علاقات لدول عربية كبيرة مع "إسرائيل"، وهي زيارة تالية لسلسلة خطوات تمهيدية، واضحة، أهمها قمة شرم الشيخ في مصر في آذار/ مارس 2022، بين رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت والرئيس المصري السيسي وولي عهد أبو ظبي في حينه محمد بن زياد. وقد تلت هذه القمة قمة النقب في الشهر نفسه، وجمعت وزراء خارجية "إسرائيل" والإمارات ومصر والمغرب والبحرين والولايات المتحدة، ونجم عنها منتدى النقب، الذي اجتمعت لجنته التنسيقية أخيرا في المنامة في البحرين في 27 حزيران/ يونيو.

    هذا الزمن الطويل للمسار، بما لا يقل عن 20 سنة، وما تضمنه من خطوات تتسم بالتسارع والإصرار منذ العام 2017، لم يكن الرجوع عنه في وارد أصحابه، والعامل الذاتي فيه، إسرائيليّا وعربيّا، مركزيّ، بإحلال "إسرائيل" نسبيّا مكان الولايات المتحدة، مع بقاء الأخيرة مظلّة فوق الجميع، وحاضرة في ترتيبات التحالف كلّها كما هو واضح حتّى الآن.

    يكشف التحالف عن اهتراء عربيّ غير مسبوق، لا من حيث التخلي عن القضية الفلسطينية، بل من حيث التذيّل لـ"إسرائيل" من بعد التذيّل التاريخي للولايات المتحدة. لكن من الوارد أنّ الأمر ليس مغامرة بقدر ما هو مستند إلى ضمانات أمريكية، فالاصطفاف الكامل في الخندق الإسرائيلي يضع هذه الدول في صدارة المتصدين لأي صراع إسرائيلي في المنطقة


    يكشف التحالف عن اهتراء عربيّ غير مسبوق، لا من حيث التخلي عن القضية الفلسطينية، بل من حيث التذيّل لـ"إسرائيل" من بعد التذيّل التاريخي للولايات المتحدة. لكن من الوارد أنّ الأمر ليس مغامرة بقدر ما هو مستند إلى ضمانات أمريكية، فالاصطفاف الكامل في الخندق الإسرائيلي يضع هذه الدول في صدارة المتصدين لأي صراع إسرائيلي في المنطقة، وفي مواجهة التاريخ، على عكس ما تظنه قيادات هذه الدول، أنّ "إسرائيل" ثابت تاريخي. وعلى أية حال، فإنّ الاصطفاف في الخندق الإسرائيلي، لا يخلو من مخاوف، تدفع المصطفين لاستمداد المزيد من الضمانات الأمريكية، حتى لو بدا أن الخندق الإسرائيلي سابق للاستعداد الإيراني.

    ما ينبغي قوله، بعد ذلك كله، أنه لا يمكن التعويل على إمكانية صحوة عربية، تنصرف بتلك الدول العربية بعيدا عن "إسرائيل"، ولا جدوى من المواقف النصائحية التي قد يبديها كتاب تجاه تلك الدول، ففضلا عن قاعدة علاقات وتعاون عميقة عمرها على الأقل عشرون سنة، وعن رؤية تاريخية قاصرة لموقع "إسرائيل" ومكانتها في المنطقة، فإنّ بنية تلك الدول لم تكن لتفضي إلى إرادة للاستقلال الحقيقي وتعزيز القوى الذاتية، ولا إلى رؤية لقراءة أكثر صوابية للمنطقة والعالم.

    twitter.com/sariorabi

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    امريكا

    فلسطين

    العالم العربي

    تحالفات

    #
    لماذا يقتلنا الإسرائيلي؟ سؤال الهدف والواجب

    لماذا يقتلنا الإسرائيلي؟ سؤال الهدف والواجب

    الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 02:52 م بتوقيت غرينتش
    اغتيال الظواهري.. دماء في طاحونة السياسة الأمريكية

    اغتيال الظواهري.. دماء في طاحونة السياسة الأمريكية

    الثلاثاء، 02 أغسطس 2022 03:26 م بتوقيت غرينتش
    فلسطين في جدلية موازين القوى والأخطاء الذاتية

    فلسطين في جدلية موازين القوى والأخطاء الذاتية

    الثلاثاء، 26 يوليو 2022 12:47 م بتوقيت غرينتش
    زيارة بايدن.. هل فشل مشروع التحالف الشرق أوسطي؟

    زيارة بايدن.. هل فشل مشروع التحالف الشرق أوسطي؟

    الثلاثاء، 19 يوليو 2022 05:45 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: adem

      الثلاثاء، 28 يونيو 2022 09:55 م

      نعم بالضبط هذا ما قاله وكشف عنه منظّر إسلامي عراقي كبير في التسعينيات بعد أن تأكّد مكوث رئيس الصهيونية العالمية في الرّياض لمدّة 6 أشهر و تعهّد الملك الرّاحل عبداللّه للرّجلّ بدعم ماليّ سخيّ لاسرائيل ، ولكن ما يجهله ملوك الطّوائف الجدد أنّ نهايتهم أقرب ممّا يتصوّرون !!! كيف ؟ والثورة المضادّة في عزّ أيّامها ؟!! نعم ستأتيتهم بغتة بمكر من الله تعالى و هو خير الماكرين ، درس صلاح الدّين رحمه الله مع الدّاخل الفاسد الخائن سيعيد التّاريخ كتابته متى ؟ كيف ؟ على يد من ؟ الأيّّام القادمة حبلى بالمفاجآت .

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        الريسوني لـ"عربي21": الحملة ضدي "سياسية".. وهذه أبعادها

        سياسة
      • 19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        19 جامعة عربية ضمن تصنيف "شنغهاي" لأفضل جامعات العالم

        من هنا وهناك
      • بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        بنكيران لـ"عربي21": تصريحات الريسوني لا تعبر عن "العدالة والتنمية"

        سياسة
      • تركي الحمد يثير جدلا بعد حديثه عن نشأة المسيحية والتشيّع

        تركي الحمد يثير جدلا بعد حديثه عن نشأة المسيحية والتشيّع

        سياسة
      • أبو مرزوق يكشف لـ"عربي21" حقيقة تواصل أمريكا مع حماس

        أبو مرزوق يكشف لـ"عربي21" حقيقة تواصل أمريكا مع حماس

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفلسطيني في فراشه.. ضحيّة الدولة الخطّاءة! الفلسطيني في فراشه.. ضحيّة الدولة الخطّاءة!

      مقالات

      الفلسطيني في فراشه.. ضحيّة الدولة الخطّاءة!

      إنّها الدولة الخطاءة في أحوالها كلّها، وإنه الفلسطيني الذي إن لم يُقتل في المواجهة، فسوف يُقتل في فراشه!

      المزيد
      لماذا يقتلنا الإسرائيلي؟ سؤال الهدف والواجب لماذا يقتلنا الإسرائيلي؟ سؤال الهدف والواجب

      مقالات

      لماذا يقتلنا الإسرائيلي؟ سؤال الهدف والواجب

      يمكنك ألا تحمل سلاحاً، وأن تعتزل النشاط السياسي، وأن تتجنب الانتماء التنظيمي، ولكن لا يمكنك بذلك أن تضمن الخلاص من القهر الإسرائيلي، ولا يمكنك إن فرضتَ ذلك على أبنائك أن تضمن حمايتهم من الموت قتلاً على حاجز إسرائيلي

      المزيد
      اغتيال الظواهري.. دماء في طاحونة السياسة الأمريكية اغتيال الظواهري.. دماء في طاحونة السياسة الأمريكية

      مقالات

      اغتيال الظواهري.. دماء في طاحونة السياسة الأمريكية

      لا تقول عملية اغتيال الظواهري الشيء الكثير المختلف، فالتجربة الطويلة مع الولايات المتحدة، لا تترك كبير وزن أخلاقي لشفرات صواريخ "هيلفاير" الحادّة ما دام العالم لعبة فيديو أمريكية..

      المزيد
      فلسطين في جدلية موازين القوى والأخطاء الذاتية فلسطين في جدلية موازين القوى والأخطاء الذاتية

      مقالات

      فلسطين في جدلية موازين القوى والأخطاء الذاتية

      إذا كنّا إزاء انسداد تاريخيّ، فهو خلاصة مسار، ولا مسار يمكن تحميله المسؤولية عن هذا الانسداد إلا مسار التسوية، الذي أخذت تدفع نحوه قيادة منظمة التحرير في النصف الأوّل من سبعينيات القرن الماضي، وتوّجته بتوقيع اتفاقية أوسلو بعد عشرين سنة..

      المزيد
      زيارة بايدن.. هل فشل مشروع التحالف الشرق أوسطي؟ زيارة بايدن.. هل فشل مشروع التحالف الشرق أوسطي؟

      مقالات

      زيارة بايدن.. هل فشل مشروع التحالف الشرق أوسطي؟

      بالنظر إلى العلاقات السعودية المحفوفة بالشك مع إدارة بايدن، فإنه لم يكن للسعودية،أن تمنح هذه الإدارة ورقة العلاقة بـ"إسرائيل" لتعود بها إلى الولايات المتحدة، إذ يمكن ادخار هذه الورقة لأوقات أخرى قد تكون المنفعة فيها أكبر، وما جرى تقديمه من خطوات معلنة محسوب للغاية

      المزيد
      القبول بـ"إسرائيل".. وصفة الموت العربية! القبول بـ"إسرائيل".. وصفة الموت العربية!

      مقالات

      القبول بـ"إسرائيل".. وصفة الموت العربية!

      ثمّة اشتراك نسبي في تصوّر "إسرائيل" ثابت في الجغرافيا والعالم أيضاً، لا في سياسات المركز الغربي فحسب، ولا تبتعد عن ذلك رؤية الذات أيضاً، وإن تمايزت بين هذه الدول

      المزيد
      موت سعدية فرج الله لا يثير الجدل موت سعدية فرج الله لا يثير الجدل

      مقالات

      موت سعدية فرج الله لا يثير الجدل

      ماتت سعديّة، ماتت في السجن، ماتت في سجن "الدامون". هذه الحكاية الغزيرة في شهور سبعة إلا قليلاً من الأيام، ظهرت خبراً عابراً مرّتين، مرّة حين اعتقالها، ومرّة حين موتها، ماذا حصل بين المرّتين حتى زرع القهر في جسدها المرض المُجهِز؟ وفي المرتين كانت خبراً عابراً

      المزيد
      الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية! الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية!

      مقالات

      الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية!

      يمكن ملاحظة حضور مجموعة من المفاهيم السياسية الحديثة من حيثية تجسيد السلطة السياسية لها، على نحو ما، في وعي بعض السلطات القديمة وممارستها، كالسيادة مثلا

      المزيد
      المزيـد